متابعة: ضمياء فالح
أصبح الإنجليزي جاك ويلشير على بعد خطوة من لقب كأس الاتحاد الإنجليزي للناشئين بعد قيادته فريق أرسنال دون الـ18 عاماً، لفوز دراماتيكي على مانشستر سيتي في الشوطين الإضافيين بنتيجة 2-1.
وسيخوض أرسنال بهذا أول نهائي في البطولة منذ 14 عاماً، وذلك بفضل رأسية من ميلز ليويس سكيلي (16 عاماً) رغم تألق لافت لفريق سيتي الذي لعب بـ10 لاعبين منذ الدقيقة العاشرة بعد طرد لاكيل صاموئيل.
وعمت الأفراح استاد الإمارات معقل أرسنال بعد الفوز تحت أنظار لاعبي الفريق الأول متصدر البريميرليج، استعداداً لمواجهة الفائز من مباراة ويست هام وساوثمبتون لاحقاً هذا الشهر.
تولى ويلشير (31 عاماً) نجم أرسنال السابق تدريب فريق دون الـ18 عاماً في الصيف بعد اعتزاله اللعب بعام ويطمح للفوز بنفس اللقب الذي حصده مع الأكاديمية موسم 2008-2009 على حساب ليفربول.
ويستلهم ناشئو أرسنال الطموح من بير ميرتساكر مدير أكاديمية «المدفعجية»، وويلشير مدرب فريق دون الـ18 عاماً، ويراقبون عن كثب المدرب أرتيتا وهو يقود بوكايو ساكا وإيميل سميث راو وايدي نيكيتاه، خريجي الأكاديمية، في الفريق الأول، ويعلق ويلشير: «هذا النادي يملك تراثاً في إنتاج اللاعبين وتطوير ثقتهم بأنفسهم لكن ما يجعل عملي أصعب هو رفع الفريق الأول السقف أيضاً، أتساءل من سيكون ساكا الجديد ومن هو إيميل الجديد. أحاول أن أكون صديقاً للاعبين كي لا تتكرر معاناتي مع المدربين الذين لا يتواصلون مع لاعبيهم، وربما بعدما أصبحت أباً أصبحت أكثر تفهماً لاحتياجات الأصغر سناً».
واعترف ويلشير باستخدام القسوة أحياناً مع لاعبيه وقال:«لا أعتقد أن أيام مجفف الشعر قد انتهت، أحياناً تحتاج للقسوة معهم كي يخرجوا بنتيجة إيجابية. تعلمت هذا من مدربي أرسين فينجر الذي كان ينفجر في وجوه اللاعبين، لكن ليس بوجهي».
أصبح الإنجليزي جاك ويلشير على بعد خطوة من لقب كأس الاتحاد الإنجليزي للناشئين بعد قيادته فريق أرسنال دون الـ18 عاماً، لفوز دراماتيكي على مانشستر سيتي في الشوطين الإضافيين بنتيجة 2-1.
وسيخوض أرسنال بهذا أول نهائي في البطولة منذ 14 عاماً، وذلك بفضل رأسية من ميلز ليويس سكيلي (16 عاماً) رغم تألق لافت لفريق سيتي الذي لعب بـ10 لاعبين منذ الدقيقة العاشرة بعد طرد لاكيل صاموئيل.
وعمت الأفراح استاد الإمارات معقل أرسنال بعد الفوز تحت أنظار لاعبي الفريق الأول متصدر البريميرليج، استعداداً لمواجهة الفائز من مباراة ويست هام وساوثمبتون لاحقاً هذا الشهر.
تولى ويلشير (31 عاماً) نجم أرسنال السابق تدريب فريق دون الـ18 عاماً في الصيف بعد اعتزاله اللعب بعام ويطمح للفوز بنفس اللقب الذي حصده مع الأكاديمية موسم 2008-2009 على حساب ليفربول.
ويستلهم ناشئو أرسنال الطموح من بير ميرتساكر مدير أكاديمية «المدفعجية»، وويلشير مدرب فريق دون الـ18 عاماً، ويراقبون عن كثب المدرب أرتيتا وهو يقود بوكايو ساكا وإيميل سميث راو وايدي نيكيتاه، خريجي الأكاديمية، في الفريق الأول، ويعلق ويلشير: «هذا النادي يملك تراثاً في إنتاج اللاعبين وتطوير ثقتهم بأنفسهم لكن ما يجعل عملي أصعب هو رفع الفريق الأول السقف أيضاً، أتساءل من سيكون ساكا الجديد ومن هو إيميل الجديد. أحاول أن أكون صديقاً للاعبين كي لا تتكرر معاناتي مع المدربين الذين لا يتواصلون مع لاعبيهم، وربما بعدما أصبحت أباً أصبحت أكثر تفهماً لاحتياجات الأصغر سناً».
واعترف ويلشير باستخدام القسوة أحياناً مع لاعبيه وقال:«لا أعتقد أن أيام مجفف الشعر قد انتهت، أحياناً تحتاج للقسوة معهم كي يخرجوا بنتيجة إيجابية. تعلمت هذا من مدربي أرسين فينجر الذي كان ينفجر في وجوه اللاعبين، لكن ليس بوجهي».
