وجهت روسيا ضربة صاروخية دقيقة، استهدفت ضباطاً أوكرانيين كباراً وأجانب، بحسب ما ذكر منسق العمل السري في نيكولاييف، سيرغي ليبيديف، صباح الجمعة. وقال ليبيديف: إن ضربة صاروخية نُفذت ليلة 27 نيسان/ إبريل، على أراضي حوض بناء السفن في نيكولايف، قضت على نحو 20 من كبار الضباط الأوكرانيين والأجانب الذين كانوا في اجتماع هناك.
وأكد ليبيديف: «تم تنفيذ هجوم صاروخي على مبنى الأميرالية في نيكولايف. في ذلك الوقت، كان هناك نحو 20 ضابطاً رفيع المستوى، بينهم أجانب». وأضاف: إن الضربة نفذت باحتراف شديد، على الرغم من محاولة الدفاع الجوي الأوكراني صدها؛ حيث أصابت مبنى من خمسة طوابق أمام إدارة الحوض بالضبط.
وأضاف المتحدث، أن الهجوم الصاروخي تم إطلاقه في الوقت الذي كان فيه العسكريون الأوكرانيون يجتمعون مع زملائهم الناطقين باللغة الإنجليزية، مشيراً إلى أنه لا يستطيع تحديد الدول التي ينتمي أولئك الأجانب إليها، وفق وكالة «سبوتينك». وقال منسق العمل السري في نيكولايف: «لن أقول ما إذا كانوا من الولايات المتحدة أو بريطانيا، ولكن من الناطقين باللغة الإنجليزية».
وأكد ليبيديف: «تم تنفيذ هجوم صاروخي على مبنى الأميرالية في نيكولايف. في ذلك الوقت، كان هناك نحو 20 ضابطاً رفيع المستوى، بينهم أجانب». وأضاف: إن الضربة نفذت باحتراف شديد، على الرغم من محاولة الدفاع الجوي الأوكراني صدها؛ حيث أصابت مبنى من خمسة طوابق أمام إدارة الحوض بالضبط.
وأضاف المتحدث، أن الهجوم الصاروخي تم إطلاقه في الوقت الذي كان فيه العسكريون الأوكرانيون يجتمعون مع زملائهم الناطقين باللغة الإنجليزية، مشيراً إلى أنه لا يستطيع تحديد الدول التي ينتمي أولئك الأجانب إليها، وفق وكالة «سبوتينك». وقال منسق العمل السري في نيكولايف: «لن أقول ما إذا كانوا من الولايات المتحدة أو بريطانيا، ولكن من الناطقين باللغة الإنجليزية».
