أبوظبي/ وام
أكد سمو الشيخ عبد الله بن سالم بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة أن ذكرى توحيد القوات المسلحة تُعد يوماً مخلداً في تاريخ دولة الإمارات العربية المتحدة، "فبتوحيد القوات المسلحة تعاضدت أيدي أبناء الوطن كافة تحت راية واحدة للدفاع عن الاتحاد، وتوفير الأمن والأمان ليتمكن كل من يقطن على هذه الأرض الغالية من العمل والاجتهاد براحة، وطمأنينة، وهمة عالية ساهمت في تحقيق الإنجازات الكبرى في سنوات قليلة.
وقال سموه في كلمة بمناسبة الذكرى 47 لتوحيد القوات المسلحة عبر "درع الوطن": إن توحيد القوات المسلحة في ظل ما كانت تشهده ظروف الدولة في بداية تأسيسها إنما يعكس الإيمان الصادق والرؤية الحكيمة المشتركة للقادة المؤسسين لتوفير كل ما يعزز من اتحاد الدولة، ويقوي أركانها، ويسهم في نهضة شاملة يحفها الرخاء والطمأنينة والأمان في ظل قيادة رشيدة وقوات باسلة على أرفع المستويات تحرس الوطن وتدافع عن ترابه.
ونوه إلى أن القوات المسلحة انطلقت في أداء مهام جليلة ليست على مستوى الدفاع عن الوطن وتعزيز أمنه ورخائه فحسب، بل حتى في تقديم أرقى الأمثلة في الإنسانية والعطاء اللامحدود الذي شهدته أراضي مختلف الدول التي قدر لها ظروف صعبة لمختلف الأسباب، فوجدت بعدها أبطال قواتنا المسلحة جنباً إلى جنب يقدمون يد العون والمساندة، وينصرون الحق، ويدافعون عن المظلوم ليعكسوا قيم ومبادئ الدولة وقيادتها الحكيمة.
وبهذه المناسبة وجّه سموه التهنئة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة القائد الأعلى للقوات المسلحة حفظه الله، وإلى نائبيه، وإلى إخوانهم أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، وجميع الضباط، وصف الضباط، وأفراد قواتنا المسلحة راجياً المولى عز وجل أن يديم على دولتنا نعمه كافة من أمن، وأمان، وتقدّم، وازدهار".
أكد سمو الشيخ عبد الله بن سالم بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة أن ذكرى توحيد القوات المسلحة تُعد يوماً مخلداً في تاريخ دولة الإمارات العربية المتحدة، "فبتوحيد القوات المسلحة تعاضدت أيدي أبناء الوطن كافة تحت راية واحدة للدفاع عن الاتحاد، وتوفير الأمن والأمان ليتمكن كل من يقطن على هذه الأرض الغالية من العمل والاجتهاد براحة، وطمأنينة، وهمة عالية ساهمت في تحقيق الإنجازات الكبرى في سنوات قليلة.
وقال سموه في كلمة بمناسبة الذكرى 47 لتوحيد القوات المسلحة عبر "درع الوطن": إن توحيد القوات المسلحة في ظل ما كانت تشهده ظروف الدولة في بداية تأسيسها إنما يعكس الإيمان الصادق والرؤية الحكيمة المشتركة للقادة المؤسسين لتوفير كل ما يعزز من اتحاد الدولة، ويقوي أركانها، ويسهم في نهضة شاملة يحفها الرخاء والطمأنينة والأمان في ظل قيادة رشيدة وقوات باسلة على أرفع المستويات تحرس الوطن وتدافع عن ترابه.
ونوه إلى أن القوات المسلحة انطلقت في أداء مهام جليلة ليست على مستوى الدفاع عن الوطن وتعزيز أمنه ورخائه فحسب، بل حتى في تقديم أرقى الأمثلة في الإنسانية والعطاء اللامحدود الذي شهدته أراضي مختلف الدول التي قدر لها ظروف صعبة لمختلف الأسباب، فوجدت بعدها أبطال قواتنا المسلحة جنباً إلى جنب يقدمون يد العون والمساندة، وينصرون الحق، ويدافعون عن المظلوم ليعكسوا قيم ومبادئ الدولة وقيادتها الحكيمة.
وبهذه المناسبة وجّه سموه التهنئة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة القائد الأعلى للقوات المسلحة حفظه الله، وإلى نائبيه، وإلى إخوانهم أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، وجميع الضباط، وصف الضباط، وأفراد قواتنا المسلحة راجياً المولى عز وجل أن يديم على دولتنا نعمه كافة من أمن، وأمان، وتقدّم، وازدهار".
