الشارقة: جيهان شعيب
أعلن المهندس خليفة بن هدّة السويدي، مساعد المدير العام لقطاع الهندسة والمباني في بلدية مدينة الشارقة، انطلاق المرحلة الأولى من مشروع استبدال الواجهات الالمنيوم القابلة للاشتعال، في 40 برجاً، لارتفاع وضع الخطورة فيها، ووضع مواد أخرى مقاومة للحرائق، وغير قابلة للانتشار. ومن المقرر الانتهاء منها خلال 6 أشهر، من واقع 203 أبراج فوق 7 طوابق، سيجرى تصحيح واجهاتها وتهيئتها لوضع آمن، في المراحل المقبلة.
وقال في برنامج «الخط المباشر» الذي يبثّ عبر هيئة الشارقة للإذاعة والتليفزيون، إن حكومة الشارقة ستتكفل بكامل نفقات استبدال الواجهات لأصحاب الأبراج، من وضع المادة البديلة، والرسوم المتعلقة بإصدار التصاريح وغير ذلك. مشيراً إلى أن إمارة الشارقة هي الأولى في العالم، التي تعمل على تصحيح وضع المباني على نفقتها.
وأضاف أن البلدية كانت شكلت لجنة مشتركة، وصنّفت المباني التي تحتوي على هذه الواجهات، ونوع المادة المستخدمة، والارتفاع، وغير ذلك. ووضعت مراحل لتنفيذ المشروع في مدينة الشارقة، وجرى توقيع العقود، وتكليف المقاول، وإعداد الخطط التنفيذية، وتشكيل فرق الإشراف وتوزيعها على مناطق الأبراج، وغير ذلك، فيما سيجرى العمل من دون التسبب في إزعاج قاطني الأبراج. والهدف تأمين سلامة القاطنين، وحفظ الممتلكات.
أعلن المهندس خليفة بن هدّة السويدي، مساعد المدير العام لقطاع الهندسة والمباني في بلدية مدينة الشارقة، انطلاق المرحلة الأولى من مشروع استبدال الواجهات الالمنيوم القابلة للاشتعال، في 40 برجاً، لارتفاع وضع الخطورة فيها، ووضع مواد أخرى مقاومة للحرائق، وغير قابلة للانتشار. ومن المقرر الانتهاء منها خلال 6 أشهر، من واقع 203 أبراج فوق 7 طوابق، سيجرى تصحيح واجهاتها وتهيئتها لوضع آمن، في المراحل المقبلة.
وقال في برنامج «الخط المباشر» الذي يبثّ عبر هيئة الشارقة للإذاعة والتليفزيون، إن حكومة الشارقة ستتكفل بكامل نفقات استبدال الواجهات لأصحاب الأبراج، من وضع المادة البديلة، والرسوم المتعلقة بإصدار التصاريح وغير ذلك. مشيراً إلى أن إمارة الشارقة هي الأولى في العالم، التي تعمل على تصحيح وضع المباني على نفقتها.
وأضاف أن البلدية كانت شكلت لجنة مشتركة، وصنّفت المباني التي تحتوي على هذه الواجهات، ونوع المادة المستخدمة، والارتفاع، وغير ذلك. ووضعت مراحل لتنفيذ المشروع في مدينة الشارقة، وجرى توقيع العقود، وتكليف المقاول، وإعداد الخطط التنفيذية، وتشكيل فرق الإشراف وتوزيعها على مناطق الأبراج، وغير ذلك، فيما سيجرى العمل من دون التسبب في إزعاج قاطني الأبراج. والهدف تأمين سلامة القاطنين، وحفظ الممتلكات.
