أبوظبي:«الخليج»
إنجاز عالمي جديد يضاف إلى سلسلة إنجازات «مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم»، بتحقيق إحدى منتسباتها صاحبة الهمة نورة حسن العيدروس، للقب «غينيس للأرقام القياسية»، بتحقيقها الرقم القياسي العالمي لأسرع وقت في تجميع 200 قطعة من أحجية الصور المتقطعة (puzzle) في ساعتين وخمس عشرة دقيقة فقط، لتنضم إلى القائمة العالمية المحدودة جداً من أصحاب الهمم التي تمكنت من تحقيق اللقب الثمين.
نورة المولودة عام 1977 بشكل طبيعي، لكن خلال الثلاثة أعوام الأولى من عمرها لاحظت أسرتها تأخرها بالنطق والنمو بشكل عام، وشخّصت حالاتها بالإعاقة الذهنية، حيث التحقت عام 2011 بالمؤسسة، وخلال وجودها فيها، بدأت تستهويها لعبة تركيب الصور المقطعة (jigsaw puzzle) وبدأت بتركيب تسع قطع ثم 12 قطعة ثم 20 قطعة. وتصنّف تلك الموهبة الفريدة من نوعها ومهارتها بالفائقة بالنسبة لأصحاب الهمم من ذوي الاعاقة الذهنية.
يذكر أن المؤسّسة حققت لقب «غينيس» بأكبر كلمة مبنية بقطع الليغو في العالم جسدت كلمة «زايد»، ضمن جدارية كبيرة ارتسم عليها حروف لغة الإشارة وقطع الليغو شعار احتفالات اليوم الوطني السابع والأربعين «هذا زايد.. هذه الإمارات» وبلغ طول الكلمة 4 أمتار باستخدام 13478 قطعة بلاستيكية متشابكة.
ودولة الإمارات اعتادت على تحقيق الصدارة والمراكزالأولى في جميع المجالات، حتى انتقلت هذه الميزة إلى كل ما يرتبط ويعيش على أرضها.
إنجاز عالمي جديد يضاف إلى سلسلة إنجازات «مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم»، بتحقيق إحدى منتسباتها صاحبة الهمة نورة حسن العيدروس، للقب «غينيس للأرقام القياسية»، بتحقيقها الرقم القياسي العالمي لأسرع وقت في تجميع 200 قطعة من أحجية الصور المتقطعة (puzzle) في ساعتين وخمس عشرة دقيقة فقط، لتنضم إلى القائمة العالمية المحدودة جداً من أصحاب الهمم التي تمكنت من تحقيق اللقب الثمين.
نورة المولودة عام 1977 بشكل طبيعي، لكن خلال الثلاثة أعوام الأولى من عمرها لاحظت أسرتها تأخرها بالنطق والنمو بشكل عام، وشخّصت حالاتها بالإعاقة الذهنية، حيث التحقت عام 2011 بالمؤسسة، وخلال وجودها فيها، بدأت تستهويها لعبة تركيب الصور المقطعة (jigsaw puzzle) وبدأت بتركيب تسع قطع ثم 12 قطعة ثم 20 قطعة. وتصنّف تلك الموهبة الفريدة من نوعها ومهارتها بالفائقة بالنسبة لأصحاب الهمم من ذوي الاعاقة الذهنية.
يذكر أن المؤسّسة حققت لقب «غينيس» بأكبر كلمة مبنية بقطع الليغو في العالم جسدت كلمة «زايد»، ضمن جدارية كبيرة ارتسم عليها حروف لغة الإشارة وقطع الليغو شعار احتفالات اليوم الوطني السابع والأربعين «هذا زايد.. هذه الإمارات» وبلغ طول الكلمة 4 أمتار باستخدام 13478 قطعة بلاستيكية متشابكة.
ودولة الإمارات اعتادت على تحقيق الصدارة والمراكزالأولى في جميع المجالات، حتى انتقلت هذه الميزة إلى كل ما يرتبط ويعيش على أرضها.
