دبي: يمامة بدوان
أكد سلطان النيادي أن الروّاد في الفضاء، يصبحون أيادي وأعين وآذان للعلماء على الأرض، عند إجراء التجارب والدراسات العلمية، خاصة المرتبطة بالأمراض، ما يعود بالمنفعة على البشرية كاملة، وذلك بحسب مقطع فيديو، مدته 5 دقائق و50 ثانية، نشره على «تويتر».
وأوضح أن العلماء على الأرض يتابعون مجريات التجارب في المحطة الدولية لحظة بلحظة، من خلال التواصل الصوتي والمرئي معهم، ما يسمح بتلقي التعليمات منهم بشكل مباشر.
وقدّم شرحاً عن آلية عمل صندوق القفازات الخاص بحفظ العينات، الذي استخدمه لدراسة الخلايا الجذعية المرتبطة بعلاج مرض الشلل على الأرض، حيث إنه بداية يدخل العينة إلى الصندوق بمساعدة أحد زملائه، بعد أخذها من ثلاجة التبريد، وفي الوقت نفسه، يتم تلقي الإجراءات من المسؤولين في مركز التحكم الأرضي، أو من خلال قراءة التعليمات على الجهاز اللوحي.
وأضاف أنه خلال العمل يتوجب أن يكون بوضعية أفقية مستقيمة، كونه في بيئة الجاذبية الصغرى لا يشعر بالاتجاهات، سواء كان رأساً على عقب أو أفقياً، مع ضرورة تثبيت قدميه في مكان مخصص، كي يبقى بنفس الوضعية، ومع نهاية العمل، وتضخم حجم العينة في الصندوق، يتطلب إعادته إلى مكانه بالتحديد، لتجنب اصطدام أي من الزملاء به لحظة مرورهم.
أكد سلطان النيادي أن الروّاد في الفضاء، يصبحون أيادي وأعين وآذان للعلماء على الأرض، عند إجراء التجارب والدراسات العلمية، خاصة المرتبطة بالأمراض، ما يعود بالمنفعة على البشرية كاملة، وذلك بحسب مقطع فيديو، مدته 5 دقائق و50 ثانية، نشره على «تويتر».
وأوضح أن العلماء على الأرض يتابعون مجريات التجارب في المحطة الدولية لحظة بلحظة، من خلال التواصل الصوتي والمرئي معهم، ما يسمح بتلقي التعليمات منهم بشكل مباشر.
وقدّم شرحاً عن آلية عمل صندوق القفازات الخاص بحفظ العينات، الذي استخدمه لدراسة الخلايا الجذعية المرتبطة بعلاج مرض الشلل على الأرض، حيث إنه بداية يدخل العينة إلى الصندوق بمساعدة أحد زملائه، بعد أخذها من ثلاجة التبريد، وفي الوقت نفسه، يتم تلقي الإجراءات من المسؤولين في مركز التحكم الأرضي، أو من خلال قراءة التعليمات على الجهاز اللوحي.
وأضاف أنه خلال العمل يتوجب أن يكون بوضعية أفقية مستقيمة، كونه في بيئة الجاذبية الصغرى لا يشعر بالاتجاهات، سواء كان رأساً على عقب أو أفقياً، مع ضرورة تثبيت قدميه في مكان مخصص، كي يبقى بنفس الوضعية، ومع نهاية العمل، وتضخم حجم العينة في الصندوق، يتطلب إعادته إلى مكانه بالتحديد، لتجنب اصطدام أي من الزملاء به لحظة مرورهم.