متابعة: ضمياء فالح
كشف كريم عبدو الحارس الشخصي لنجم ليفربول المصري محمد صلاح النقاب عن التدابير الأمنية المشددة التي يتبعها لحماية المهاجم من التهديدات الخطيرة.
ويعد صلاح، 31 عاماً، واحداً من أكثر النجوم شهرة الذين يتم التعرف إليهم فوراً، كما أنه شخصية مشهورة في مصر، لكن الشهرة تجذب معها بعض الاهتمام السلبي، وهنا يأتي دور عبدو.
وقال عبدو: «كل الهدايا يتم مسحها ضوئياً (باستخدام جهاز سكانر). نحن لا نتقبل الهدايا، لكن أحياناً عندما نأخذها من الناس نجري عليها المسح الضوئي، أنت لا تعرف أبداً ما في داخل الهدية ربما تصيبه بالمرض أو تقتله».
وقال عبدو إن أكثر فترة تسلطت بها الأضواء على صلاح عندما سجل الهدف الأول لليفربول من ركلة جزاء في نهائي دوري أبطال أوروبا 2019، وأضاف: «عندما فاز بلقب أوروبا كان الوضع جنونياً، كانت فترة عيد، وآلاف الناس في الشوارع يحتفلون، وكان من المقرر أن يذهب لصلاة العيد، وبما أنه فاز للتو بلقب أوروبا، فالجميع يريد التقاط صورة معه. كل وسيلة إعلام مصرية وتلفزيونية وصحفية اجتمعت لتصويره، كأنه نهائي كأس العالم وليس أوروبا. كانوا يصطفون بطابور أمام منزله، وأنا كنت في الوقت نفسه مع المنتخب الوطني في فندق الإقامة. كان من المتوقع أن ينتهي من يومي الإجازة ويلتحق بالمنتخب هناك، وفجأة وجد نفسه مسجوناً في منزله ولا يمكنه حتى فتح الباب، حاولوا تهريبه من الباب الخلفي لكن لم ينجحوا».
ووصف عبدو النجم المصري بالشبح وقال: «إنه شبح، لا يمكن رؤيته. في إحدى المرات ذهب ليصلي في مسجد. لا أحد يعلم أين يقيم وشخص ما تابعه لكن على مجموعة واتس آب، وقال: «مو صلاح يقيم في ذلك العنوان». 20 ألف شخص أتوا للعنوان، يعتقد الناس أن صلاح بسبب شهرته وكرمه قادر على حل جميع مشاكلهم لذا يكتبون رسائل ويسلمونها إليه».
كشف كريم عبدو الحارس الشخصي لنجم ليفربول المصري محمد صلاح النقاب عن التدابير الأمنية المشددة التي يتبعها لحماية المهاجم من التهديدات الخطيرة.
ويعد صلاح، 31 عاماً، واحداً من أكثر النجوم شهرة الذين يتم التعرف إليهم فوراً، كما أنه شخصية مشهورة في مصر، لكن الشهرة تجذب معها بعض الاهتمام السلبي، وهنا يأتي دور عبدو.
وقال عبدو: «كل الهدايا يتم مسحها ضوئياً (باستخدام جهاز سكانر). نحن لا نتقبل الهدايا، لكن أحياناً عندما نأخذها من الناس نجري عليها المسح الضوئي، أنت لا تعرف أبداً ما في داخل الهدية ربما تصيبه بالمرض أو تقتله».
وقال عبدو إن أكثر فترة تسلطت بها الأضواء على صلاح عندما سجل الهدف الأول لليفربول من ركلة جزاء في نهائي دوري أبطال أوروبا 2019، وأضاف: «عندما فاز بلقب أوروبا كان الوضع جنونياً، كانت فترة عيد، وآلاف الناس في الشوارع يحتفلون، وكان من المقرر أن يذهب لصلاة العيد، وبما أنه فاز للتو بلقب أوروبا، فالجميع يريد التقاط صورة معه. كل وسيلة إعلام مصرية وتلفزيونية وصحفية اجتمعت لتصويره، كأنه نهائي كأس العالم وليس أوروبا. كانوا يصطفون بطابور أمام منزله، وأنا كنت في الوقت نفسه مع المنتخب الوطني في فندق الإقامة. كان من المتوقع أن ينتهي من يومي الإجازة ويلتحق بالمنتخب هناك، وفجأة وجد نفسه مسجوناً في منزله ولا يمكنه حتى فتح الباب، حاولوا تهريبه من الباب الخلفي لكن لم ينجحوا».
ووصف عبدو النجم المصري بالشبح وقال: «إنه شبح، لا يمكن رؤيته. في إحدى المرات ذهب ليصلي في مسجد. لا أحد يعلم أين يقيم وشخص ما تابعه لكن على مجموعة واتس آب، وقال: «مو صلاح يقيم في ذلك العنوان». 20 ألف شخص أتوا للعنوان، يعتقد الناس أن صلاح بسبب شهرته وكرمه قادر على حل جميع مشاكلهم لذا يكتبون رسائل ويسلمونها إليه».
