أستانا - (أ ف ب)
أعلنت كازاخستان، الخميس، المتهمة بالالتفاف على العقوبات الغربية المفروضة على حليفتها روسيا، بعد الحرب في أوكرانيا، أنها حظرت تصدير حوالي مئة منتج إلى موسكو، بما في ذلك مسيّرات ومكونات إلكترونية.
ونقلت وكالة أنباء كازينفورم الرسمية عن نائب وزير التجارة الكازاخستاني خيرت توريباييف قوله «نحن نصدر كل المنتجات، باستثناء 106» منها تم تعليق تصديرها.
وأكد أنّ «مسيرات ومكوناتها الإلكترونية، ومعدات خاصة ورقائق» من بين «المنتجات المحظور تصديرها إلى روسيا».
ولم تجب وزارة التجارة في الدولة التي تتمتع بأكبر اقتصاد في آسيا الوسطى عن اتصال وكالة فرانس برس بعد. وأكدت بعض وسائل الإعلام المحلية أن الحظر يشمل «المنتجات المرتبطة بالحرب فقط».
بعد الحرب الروسية الأوكرانية، يُشتبه في أن جمهوريات سوفيتية سابقة عدة بينها كازاخستان، تستورد، خصوصاً من أوروبا، مواد خاضعة للحظر وتصدرها إلى روسيا.
وفي الأشهر الأخيرة، زار الكثير من ممثلي الدول الغربية آسيا الوسطى وهدّدوا بفرض عقوبات ثانوية، مع إقرارهم بأن موقف هذه البلدان تجاه موسكو دقيق.
وفي نهاية أيلول/ سبتمبر، وعد رؤساء دول كازاخستان وقيرغيزستان وأوزبكستان وطاجيكستان وتركمانستان ببذل «جهود إضافية لمنع الالتفاف على العقوبات» خلال اجتماع في برلين مع المستشار الألماني أولاف شولتس.
أعلنت كازاخستان، الخميس، المتهمة بالالتفاف على العقوبات الغربية المفروضة على حليفتها روسيا، بعد الحرب في أوكرانيا، أنها حظرت تصدير حوالي مئة منتج إلى موسكو، بما في ذلك مسيّرات ومكونات إلكترونية.
ونقلت وكالة أنباء كازينفورم الرسمية عن نائب وزير التجارة الكازاخستاني خيرت توريباييف قوله «نحن نصدر كل المنتجات، باستثناء 106» منها تم تعليق تصديرها.
وأكد أنّ «مسيرات ومكوناتها الإلكترونية، ومعدات خاصة ورقائق» من بين «المنتجات المحظور تصديرها إلى روسيا».
ولم تجب وزارة التجارة في الدولة التي تتمتع بأكبر اقتصاد في آسيا الوسطى عن اتصال وكالة فرانس برس بعد. وأكدت بعض وسائل الإعلام المحلية أن الحظر يشمل «المنتجات المرتبطة بالحرب فقط».
بعد الحرب الروسية الأوكرانية، يُشتبه في أن جمهوريات سوفيتية سابقة عدة بينها كازاخستان، تستورد، خصوصاً من أوروبا، مواد خاضعة للحظر وتصدرها إلى روسيا.
وفي الأشهر الأخيرة، زار الكثير من ممثلي الدول الغربية آسيا الوسطى وهدّدوا بفرض عقوبات ثانوية، مع إقرارهم بأن موقف هذه البلدان تجاه موسكو دقيق.
وفي نهاية أيلول/ سبتمبر، وعد رؤساء دول كازاخستان وقيرغيزستان وأوزبكستان وطاجيكستان وتركمانستان ببذل «جهود إضافية لمنع الالتفاف على العقوبات» خلال اجتماع في برلين مع المستشار الألماني أولاف شولتس.
