تستعد مؤسسة سعود بن صقر لتنمية مشاريع الشباب برأس الخيمة، لإطلاق النسخة الخامسة من «مهرجان قرية المطاعم» خلال الفترة من «1 حتى 31 ديسمبر»، تزامناً مع احتفالات الدولة بالعيد الوطني الثاني والخمسين.
ويُقدِّم المهرجان موروثاً ثقافياً في فنون الطهي ومجموعة من المأكولات والأنشطة والفعاليات للعائلات والأطفال، والإعلان عن جوائز قيمة للزوار طوال أيام المهرجان، من خلال مشاركة 47 مشروعاً وطنياً من مشاريع الأعضاء المنتسبين للمؤسسة، يمثلون مختلف أنواع المأكولات والمشروبات من أبرز المطابخ المحلية والعربية والعالمية، ستحرص جميعها على اتباع أفضل الممارسات لتعزيز الاستدامة، في أجواء خاصة ممتعة تستضيفها «واجهة الممشى البحرية في مركز منار التجاري».
وأوضح يوسف محمد إسماعيل رئيس اللجنة العليا للمؤسسة، أن المهرجان يُعد منصة محلية تحتفي بفنون الطهي، وتقدمها بوصفها منتجات ثقافية ذات دلالات حضارية، إلى جانب تجهيز مساحات تمكينية للطاهيات من رائدات الأعمال المواطنات اللواتي يبدعن في تقديم المؤكلات الإماراتية،ويعرضن مُنتجاتهن ومهاراتهن، كونه أحد الموروثات الوطنية الأصيلة، كما يسهمن في تقديم محتوى تعليمي تثقيفي لجميع فئات المجتمع، فضلاً عن استقطاب الزوار العالميين والمواطنين والمقيمين.
وأكد أن المهرجان في دورته الخامسة سيشهد تطوراً ملحوظاً، من حيث التنافسية مع أكبر العلامات التجارية لمطاعم عالمية، واستخدام تقنيات حديثة يشهدها المهرجان لأول مرة ستبهر جمهور الزائرين، كما ستتبع المطاعم المشاركة ممارسات تركز فيها على الاستدامة والأنشطة الصديقة للبيئة، وكافة الأدوات المستخدمة في إعداد الوجبات، وتقدم في ذات الوقت أطباقاً شهية للذواقة طوال فعاليات المهرجان، وذلك تماشياً مع الاستراتيجيات والمبادرات الخاصة بالاستدامة، والتوجهات العالمية المتعلقة بمفهوم الاستدامة.
وأضاف أن المهرجان فرصة لإيجاد مختلف فرص العمل عبر جلسات نقاشية يقودها شخصيات وشركات لخلق فرص وظيفية تدعم قطاع الطهي بالإمارة، إضافة إلى تقديم فنون تراثية شعبية، لافتاً إلى أن المهرجان يمثل تشجيعاً للشباب والشابات المواطنين، الذين لديهم اهتمام بمجال الأطعمة في تحويل هواياتهم في هذا المجال إلى مشاريع تجارية.
ويُقدِّم المهرجان موروثاً ثقافياً في فنون الطهي ومجموعة من المأكولات والأنشطة والفعاليات للعائلات والأطفال، والإعلان عن جوائز قيمة للزوار طوال أيام المهرجان، من خلال مشاركة 47 مشروعاً وطنياً من مشاريع الأعضاء المنتسبين للمؤسسة، يمثلون مختلف أنواع المأكولات والمشروبات من أبرز المطابخ المحلية والعربية والعالمية، ستحرص جميعها على اتباع أفضل الممارسات لتعزيز الاستدامة، في أجواء خاصة ممتعة تستضيفها «واجهة الممشى البحرية في مركز منار التجاري».
وأوضح يوسف محمد إسماعيل رئيس اللجنة العليا للمؤسسة، أن المهرجان يُعد منصة محلية تحتفي بفنون الطهي، وتقدمها بوصفها منتجات ثقافية ذات دلالات حضارية، إلى جانب تجهيز مساحات تمكينية للطاهيات من رائدات الأعمال المواطنات اللواتي يبدعن في تقديم المؤكلات الإماراتية،ويعرضن مُنتجاتهن ومهاراتهن، كونه أحد الموروثات الوطنية الأصيلة، كما يسهمن في تقديم محتوى تعليمي تثقيفي لجميع فئات المجتمع، فضلاً عن استقطاب الزوار العالميين والمواطنين والمقيمين.
وأكد أن المهرجان في دورته الخامسة سيشهد تطوراً ملحوظاً، من حيث التنافسية مع أكبر العلامات التجارية لمطاعم عالمية، واستخدام تقنيات حديثة يشهدها المهرجان لأول مرة ستبهر جمهور الزائرين، كما ستتبع المطاعم المشاركة ممارسات تركز فيها على الاستدامة والأنشطة الصديقة للبيئة، وكافة الأدوات المستخدمة في إعداد الوجبات، وتقدم في ذات الوقت أطباقاً شهية للذواقة طوال فعاليات المهرجان، وذلك تماشياً مع الاستراتيجيات والمبادرات الخاصة بالاستدامة، والتوجهات العالمية المتعلقة بمفهوم الاستدامة.
وأضاف أن المهرجان فرصة لإيجاد مختلف فرص العمل عبر جلسات نقاشية يقودها شخصيات وشركات لخلق فرص وظيفية تدعم قطاع الطهي بالإمارة، إضافة إلى تقديم فنون تراثية شعبية، لافتاً إلى أن المهرجان يمثل تشجيعاً للشباب والشابات المواطنين، الذين لديهم اهتمام بمجال الأطعمة في تحويل هواياتهم في هذا المجال إلى مشاريع تجارية.
