دبي: «الخليج»
انطلق أمس أسبوع التدريب التخصصي الثاني في العام الدراسي الحالي، الذي تنظمه «مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي»، بمشاركة نحو 23 ألفاً من المعلمين والقيادات المدرسية ورياض الأطفال والاختصاصيين، بهدف تعزيز خبراتهم وإطلاعهم على آخر البحوث التعليمية، وتدريبهم على أحدث الممارسات والأساليب التربوية في تخصصاتهم.
وأكد المهندس محمد القاسم، المدير العام للمؤسسة، أن هذا الأسبوع يأتي استكمالاً للأسبوع التدريبي الذي نظمته المؤسسة في أغسطس الماضي، بهدف إكساب الكوادر التربوية خبرات ومهارات جديدة، في مختلف مراحل مسيرتهم المهنية. موضحاً أنه يتضمن 110ورش تدريبية تواكب التطورات التقنية والتطبيقية في مجال التعليم، ما يعزز قدرات المعلمين والقيادات المدرسية، ودورهم المهم في تنفيذ السياسات التربوية الهادفة إلى الارتقاء بجودة منظومة التعليم الوطني، وتحسين مخرجاتها.
وأضاف أن البرامج التربوية التي يتضمنها الأسبوع، يقدمها خبراء ومتخصّصون في التعليم، بما يسهم في صقل خبرات الكوادر التربوية، وتنمية مهاراتهم وقدراتهم، وإكسابهم خبرات جديدة تدعم أدوارهم التربوية الريادية. مشيراً إلى أن المؤسسة تسعى إلى توفير كل الإمكانات التي تضمن النهوض بالميدان التربوي، انطلاقاً من دعم المعلمين، وتيسير سبل التطور المهني لهم، لأنهم الركيزة التي يبدأ منها تنفيذ الاستراتيجيات التعليمية الرامية إلى تحقيق مستهدفات الدولة في قطاع التعليم الوطني، بتنشئة أجيال متمكنة من أدوات المستقبل معرفياً ومهارياً.
ويستهدف أسبوع التدريب 1500 مدير مدرسة و18ألف معلم ومعلمة، و2000 أخصائي من الوظائف الداعمة، و1800معلمة رياض أطفال. وتتناول البرامج المخصصة للقيادات المدرسية، تدريب متخصص في محاور مبتكرة. فيما يتناول تدريب المعلمين تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي وتوظيفه في عمليات التعليم والتعلم.
فيما تشمل الفعاليات المصاحبة للأسبوع التدريبي تنظيم «حوار القيادات» وتتخلله جلسات حوارية، تستضيف متخصصين في التعليم من مختلف المؤسسات والجامعات في الدولة.
كما ستنظّم فعالية «أفكار ملهمة» بحضور 500 من القيادات المدرسية والمعلمين، لمناقشة نتائج البحوث التربوية التي أجريت في الميدان.
انطلق أمس أسبوع التدريب التخصصي الثاني في العام الدراسي الحالي، الذي تنظمه «مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي»، بمشاركة نحو 23 ألفاً من المعلمين والقيادات المدرسية ورياض الأطفال والاختصاصيين، بهدف تعزيز خبراتهم وإطلاعهم على آخر البحوث التعليمية، وتدريبهم على أحدث الممارسات والأساليب التربوية في تخصصاتهم.
وأكد المهندس محمد القاسم، المدير العام للمؤسسة، أن هذا الأسبوع يأتي استكمالاً للأسبوع التدريبي الذي نظمته المؤسسة في أغسطس الماضي، بهدف إكساب الكوادر التربوية خبرات ومهارات جديدة، في مختلف مراحل مسيرتهم المهنية. موضحاً أنه يتضمن 110ورش تدريبية تواكب التطورات التقنية والتطبيقية في مجال التعليم، ما يعزز قدرات المعلمين والقيادات المدرسية، ودورهم المهم في تنفيذ السياسات التربوية الهادفة إلى الارتقاء بجودة منظومة التعليم الوطني، وتحسين مخرجاتها.
وأضاف أن البرامج التربوية التي يتضمنها الأسبوع، يقدمها خبراء ومتخصّصون في التعليم، بما يسهم في صقل خبرات الكوادر التربوية، وتنمية مهاراتهم وقدراتهم، وإكسابهم خبرات جديدة تدعم أدوارهم التربوية الريادية. مشيراً إلى أن المؤسسة تسعى إلى توفير كل الإمكانات التي تضمن النهوض بالميدان التربوي، انطلاقاً من دعم المعلمين، وتيسير سبل التطور المهني لهم، لأنهم الركيزة التي يبدأ منها تنفيذ الاستراتيجيات التعليمية الرامية إلى تحقيق مستهدفات الدولة في قطاع التعليم الوطني، بتنشئة أجيال متمكنة من أدوات المستقبل معرفياً ومهارياً.
ويستهدف أسبوع التدريب 1500 مدير مدرسة و18ألف معلم ومعلمة، و2000 أخصائي من الوظائف الداعمة، و1800معلمة رياض أطفال. وتتناول البرامج المخصصة للقيادات المدرسية، تدريب متخصص في محاور مبتكرة. فيما يتناول تدريب المعلمين تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي وتوظيفه في عمليات التعليم والتعلم.
فيما تشمل الفعاليات المصاحبة للأسبوع التدريبي تنظيم «حوار القيادات» وتتخلله جلسات حوارية، تستضيف متخصصين في التعليم من مختلف المؤسسات والجامعات في الدولة.
كما ستنظّم فعالية «أفكار ملهمة» بحضور 500 من القيادات المدرسية والمعلمين، لمناقشة نتائج البحوث التربوية التي أجريت في الميدان.
