دبي:«الخليج»
أعلن «مركز محمد بن راشد للفضاء» اليوم اختتام فعاليات «مخيّم مستكشف الفضاء» 2023، الذي امتد ثلاثة أسابيع خلال ديسمبر 2023. حقق المخيم نجاحاً ملحوظاً في تحقيق هدفه، الذي يتمثل في تعزيز الفضول والاهتمام بعلوم الفضاء بين الشباب.
وشهد حضور 40 طالباً، راوحت أعمارهم بين 7 و17 عاماً.
وقسّم المخيم إلى جلسات منفصلة للطالبات والطلاب، وجلسة للأطفال لأول مرة. وقُدِّمت برامج مبهجة للمشاركين الصغار للتعلم والنمو والتمتع بعجائب استكشاف الفضاء.
وطوال المخيم، شارك الطلاب بنشاط في مزيج من الورش والأنشطة والمسابقات النظرية والعملية. شمل جدول الأعمال بناء مهمات فضائية، واستكشاف الفضاء باستخدام الطائرات بدون طيار، والتعمق في أساسيات هندسة الفضاء، وبناء المركبات الجوالة، وإنشاء أقمار اصطناعية من طراز CubeSats، والتغلب على التحديات المثيرة لاستكشاف الفضاء باستخدام الروبوتات.
قاد المخيم فريق من مركز محمد بن راشد للفضاء، وصُمِّمَت هذه الأنشطة لتتجاوز التعلم التقليدي في الفصول الدراسية، حيث تقدم للطلاب خبرة عملية في استكشاف الفضاء.
كما فتح المخيم، الذي أُقِيمَ في المركز، أفقاً جديداً للمشاركين عبر جولات بين أقسام المركز ومختبراته، ما منحهم لمحة عن الواقع الحي لاستكشاف الفضاء.
وقال عدنان الريس، مساعد المدير العام للعمليات الفضائية والاستكشاف «كان المخيم رحلة ممتعة للطلاب المشاركين. تُظهِر حماسة هذه العقول الشابة وإبداعها إيماننا بأهمية مثل هذه المبادرات، فعبر تجربتهم للجوانب العملية لعلوم الفضاء واستكشافها، نسهم في تشكيل جيل المستقبل من العلماء والمهندسين وروّاد الفضاء، الذين سيؤدون دوراً محورياً في تعزيز طموحات دولة الإمارات في مجال الفضاء».
يُعد المخيم شهادة على تفاني المركز في تعزيز حب علوم وتكنولوجيا الفضاء لدى الأجيال الشابة. ويتواكب مع الهدف الشامل للمركز في تنمية قوة عاملة ماهرة ومتحمسة لدفع قطاع الفضاء المزدهر في دولة الإمارات.
أعلن «مركز محمد بن راشد للفضاء» اليوم اختتام فعاليات «مخيّم مستكشف الفضاء» 2023، الذي امتد ثلاثة أسابيع خلال ديسمبر 2023. حقق المخيم نجاحاً ملحوظاً في تحقيق هدفه، الذي يتمثل في تعزيز الفضول والاهتمام بعلوم الفضاء بين الشباب.
وشهد حضور 40 طالباً، راوحت أعمارهم بين 7 و17 عاماً.
وقسّم المخيم إلى جلسات منفصلة للطالبات والطلاب، وجلسة للأطفال لأول مرة. وقُدِّمت برامج مبهجة للمشاركين الصغار للتعلم والنمو والتمتع بعجائب استكشاف الفضاء.
وطوال المخيم، شارك الطلاب بنشاط في مزيج من الورش والأنشطة والمسابقات النظرية والعملية. شمل جدول الأعمال بناء مهمات فضائية، واستكشاف الفضاء باستخدام الطائرات بدون طيار، والتعمق في أساسيات هندسة الفضاء، وبناء المركبات الجوالة، وإنشاء أقمار اصطناعية من طراز CubeSats، والتغلب على التحديات المثيرة لاستكشاف الفضاء باستخدام الروبوتات.
قاد المخيم فريق من مركز محمد بن راشد للفضاء، وصُمِّمَت هذه الأنشطة لتتجاوز التعلم التقليدي في الفصول الدراسية، حيث تقدم للطلاب خبرة عملية في استكشاف الفضاء.
كما فتح المخيم، الذي أُقِيمَ في المركز، أفقاً جديداً للمشاركين عبر جولات بين أقسام المركز ومختبراته، ما منحهم لمحة عن الواقع الحي لاستكشاف الفضاء.
وقال عدنان الريس، مساعد المدير العام للعمليات الفضائية والاستكشاف «كان المخيم رحلة ممتعة للطلاب المشاركين. تُظهِر حماسة هذه العقول الشابة وإبداعها إيماننا بأهمية مثل هذه المبادرات، فعبر تجربتهم للجوانب العملية لعلوم الفضاء واستكشافها، نسهم في تشكيل جيل المستقبل من العلماء والمهندسين وروّاد الفضاء، الذين سيؤدون دوراً محورياً في تعزيز طموحات دولة الإمارات في مجال الفضاء».
يُعد المخيم شهادة على تفاني المركز في تعزيز حب علوم وتكنولوجيا الفضاء لدى الأجيال الشابة. ويتواكب مع الهدف الشامل للمركز في تنمية قوة عاملة ماهرة ومتحمسة لدفع قطاع الفضاء المزدهر في دولة الإمارات.
