إعداد: مصطفى الزعبي
نجحت اختبارات وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» لنظام دفع محركات الصواريخ الفضائية المطبوعة ثلاثية الأبعاد والتي تعمل بتقنية «التفجير الدوار»، ما سيسمح لها بتحقيق أهداف منها العودة إلى القمر، وإنشاء البنية التحتية التي ستسمح بالبقاء هناك، وإرسال أول مهمة مأهولة إلى المريخ، واستكشاف النظام الشمسي الخارجي عبر محركات الصواريخ الجديدة الصديقة للبيئة ويعد نظام الدفع الجديد إحدى التقنيات الواعدة.
وحققت الوكالة في اختبار الاحتراق الساخن الذي أجري على المحركات بمركز «مارشال» لرحلات الفضاء التابع «لناسا» في هانتسفيل بولاية ألاباما نجاحاً جديداً في تطوير هذا النوع من المحركات الذي سجل سرعة 251 ثانية في عملية التشغيل، وإنتاج قوة دفع بوزن 2630 كجم.
ويلبي هذا الاحتراق المستمر العديد من متطلبات المهمات الفضائية في الفضاء السحيق وعمليات الهبوط، وشاركت وكالة «ناسا» لقطات من الاختبارات على منصة اختبار مارشال لمدة أربع دقائق.
وحظيت هذه التكنولوجيا باهتمام كبير وما زالت قيد التطوير المستمر، وبدأت «ناسا» بالعمل على تطويرها لاستخدامها في مهمات منها القمر والمريخ، لتميزها عن تكنولوجيا المحركات التقليدية التي تحتاج إلى قوة دفع أكبر فهي أكثر كفاءة حيث أجري أول اختبار لها عام 2022 بالشراكة مع مطور الدفع المتقدم شركة «In Space LLC» وجامعة بوردو الفرنسية في إنديانا الأمريكية.
نجحت اختبارات وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» لنظام دفع محركات الصواريخ الفضائية المطبوعة ثلاثية الأبعاد والتي تعمل بتقنية «التفجير الدوار»، ما سيسمح لها بتحقيق أهداف منها العودة إلى القمر، وإنشاء البنية التحتية التي ستسمح بالبقاء هناك، وإرسال أول مهمة مأهولة إلى المريخ، واستكشاف النظام الشمسي الخارجي عبر محركات الصواريخ الجديدة الصديقة للبيئة ويعد نظام الدفع الجديد إحدى التقنيات الواعدة.
وحققت الوكالة في اختبار الاحتراق الساخن الذي أجري على المحركات بمركز «مارشال» لرحلات الفضاء التابع «لناسا» في هانتسفيل بولاية ألاباما نجاحاً جديداً في تطوير هذا النوع من المحركات الذي سجل سرعة 251 ثانية في عملية التشغيل، وإنتاج قوة دفع بوزن 2630 كجم.
ويلبي هذا الاحتراق المستمر العديد من متطلبات المهمات الفضائية في الفضاء السحيق وعمليات الهبوط، وشاركت وكالة «ناسا» لقطات من الاختبارات على منصة اختبار مارشال لمدة أربع دقائق.
وحظيت هذه التكنولوجيا باهتمام كبير وما زالت قيد التطوير المستمر، وبدأت «ناسا» بالعمل على تطويرها لاستخدامها في مهمات منها القمر والمريخ، لتميزها عن تكنولوجيا المحركات التقليدية التي تحتاج إلى قوة دفع أكبر فهي أكثر كفاءة حيث أجري أول اختبار لها عام 2022 بالشراكة مع مطور الدفع المتقدم شركة «In Space LLC» وجامعة بوردو الفرنسية في إنديانا الأمريكية.
