إعداد: مصطفى الزعبي
كشف فريق طبي إسباني وفرنسي أن علاج التهاب الكبد يمنع تطور سرطان الدم الشائع، وأن التهابي الكبد «B- C» مرتبطان بتطور «لمايلوما» المتعددة والمراحل غير السرطانية السابقة المعروفة باسم «اعتلالات الجاما وحيدة النسيلة».
المايلوما المتعددة سرطان يتطور في نخاع العظم من خلايا البلازما غير الطبيعية - وهو نوع من خلايا الدم البيضاء التي تصنع عادة الأجسام المضادة لمحاربة العدوى. يتميز المرض بأورام متعددة.
وقال العلماء إن الدراسة تؤكد أن العلاج المضاد للفيروسات يحسن نتائج المايلوما المتعددة للمرضى المصابين بفيروس التهاب الكبد الوبائي وتسهم في تكاثر خلايا البلازما غير الطبيعية وتنتج كمية كبيرة جداً من جسم مضاد واحد، وهو ما يختلف في كل حالة. يُطلق على هذا الجسم المضاد اسم بروتين المايلوما، ويمكن استخدامه كمؤشر حيوي للإشارة إلى وجود السرطان، أو حالة مشابهة.
وشملت الدراسة الجديدة 45 مريضاً يعانون الاعتلال الغامائي وحيد النسيلة والتهاب الكبد B وفي 36.7% من الحالات التي تمكنوا فيها من اكتشاف نوع الأجسام المضادة المفرطة التي يتم إنتاجها، استهدفت الدراسة على وجه التحديد فيروس التهاب الكبد B، وعند تلقي العلاج المضاد للفيروسات، لم يتطور الاعتلال الغامائي لدى اثنين من هؤلاء المرضى.
وتابعوا دراستهم على 2500 مريض بالورم النقوي المتعدد مصابين إما بالتهاب الكبد B أو C. وفي كلا المجموعتين، وجدوا أن أولئك الذين تلقوا العلاج المضاد للفيروسات لديهم فرصة أكبر للبقاء على قيد الحياة.
كشف فريق طبي إسباني وفرنسي أن علاج التهاب الكبد يمنع تطور سرطان الدم الشائع، وأن التهابي الكبد «B- C» مرتبطان بتطور «لمايلوما» المتعددة والمراحل غير السرطانية السابقة المعروفة باسم «اعتلالات الجاما وحيدة النسيلة».
المايلوما المتعددة سرطان يتطور في نخاع العظم من خلايا البلازما غير الطبيعية - وهو نوع من خلايا الدم البيضاء التي تصنع عادة الأجسام المضادة لمحاربة العدوى. يتميز المرض بأورام متعددة.
وقال العلماء إن الدراسة تؤكد أن العلاج المضاد للفيروسات يحسن نتائج المايلوما المتعددة للمرضى المصابين بفيروس التهاب الكبد الوبائي وتسهم في تكاثر خلايا البلازما غير الطبيعية وتنتج كمية كبيرة جداً من جسم مضاد واحد، وهو ما يختلف في كل حالة. يُطلق على هذا الجسم المضاد اسم بروتين المايلوما، ويمكن استخدامه كمؤشر حيوي للإشارة إلى وجود السرطان، أو حالة مشابهة.
وشملت الدراسة الجديدة 45 مريضاً يعانون الاعتلال الغامائي وحيد النسيلة والتهاب الكبد B وفي 36.7% من الحالات التي تمكنوا فيها من اكتشاف نوع الأجسام المضادة المفرطة التي يتم إنتاجها، استهدفت الدراسة على وجه التحديد فيروس التهاب الكبد B، وعند تلقي العلاج المضاد للفيروسات، لم يتطور الاعتلال الغامائي لدى اثنين من هؤلاء المرضى.
وتابعوا دراستهم على 2500 مريض بالورم النقوي المتعدد مصابين إما بالتهاب الكبد B أو C. وفي كلا المجموعتين، وجدوا أن أولئك الذين تلقوا العلاج المضاد للفيروسات لديهم فرصة أكبر للبقاء على قيد الحياة.
