إعداد: مصطفى الزعبي
طور الباحثون في جامعة «هارفارد»، جهاز قابل للزرع يمكنه تسجيل عمل مجموعة من الخلايا العصبية الفردية على مدى أشهر.
ويعد تسجيل نشاط مجموعات كبيرة من الخلايا العصبية المفردة في الدماغ على مدى فترات طويلة من الزمن، أمراً بالغ الأهمية في تعزيز فهم الدوائر العصبية، لتمكين علاجات جديدة تعتمد على الأجهزة الطبية، وفي المستقبل لواجهات الدماغ والحاسوب، التي تتطلب دقة عالية.
ويمكن لغرسات السيليكون، الصلبة المزودة بالعديد من أجهزة الاستشعار جمع الكثير من المعلومات، ولكنها لا تستطيع البقاء في الجسم لفترة طويلة جداً، وتعد الأجهزة المرنة الأصغر حجماً أقل تدخلاً، ويمكن أن تستمر لفترة أطول في الدماغ، ولكنها توفر فقط جزءاً صغيراً من المعلومات العصبية المتاحة.
وقال بول لو فلوش، من كلية العلوم التطبيقية والسياسية: «طورنا واجهات بين الدماغ والإلكترونيات بدقة خلية واحدة، تكون أكثر توافقاً بيولوجياً من المواد التقليدية، والجهاز لديه القدرة على إحداث ثورة في تصميم الإلكترونيات الحيوية، للتسجيل والتحفيز العصبي، وواجهات الدماغ والكمبيوتر».
طور الباحثون في جامعة «هارفارد»، جهاز قابل للزرع يمكنه تسجيل عمل مجموعة من الخلايا العصبية الفردية على مدى أشهر.
ويعد تسجيل نشاط مجموعات كبيرة من الخلايا العصبية المفردة في الدماغ على مدى فترات طويلة من الزمن، أمراً بالغ الأهمية في تعزيز فهم الدوائر العصبية، لتمكين علاجات جديدة تعتمد على الأجهزة الطبية، وفي المستقبل لواجهات الدماغ والحاسوب، التي تتطلب دقة عالية.
ويمكن لغرسات السيليكون، الصلبة المزودة بالعديد من أجهزة الاستشعار جمع الكثير من المعلومات، ولكنها لا تستطيع البقاء في الجسم لفترة طويلة جداً، وتعد الأجهزة المرنة الأصغر حجماً أقل تدخلاً، ويمكن أن تستمر لفترة أطول في الدماغ، ولكنها توفر فقط جزءاً صغيراً من المعلومات العصبية المتاحة.
وقال بول لو فلوش، من كلية العلوم التطبيقية والسياسية: «طورنا واجهات بين الدماغ والإلكترونيات بدقة خلية واحدة، تكون أكثر توافقاً بيولوجياً من المواد التقليدية، والجهاز لديه القدرة على إحداث ثورة في تصميم الإلكترونيات الحيوية، للتسجيل والتحفيز العصبي، وواجهات الدماغ والكمبيوتر».
