الشارقة: ضمياء فالح
أثبت الغطاس الإيراني تاغي عسكري (100 عام)، أن العمر مجرد رقم عندما قفز من منصة على ارتفاع 3 أمتار على هامش الاستعداد لبطولة ماسترز، الألعاب المائية في الدوحة التي تقام بعد أسبوعين، وكان تاغي عسكري فاز بميدالية ذهبية في النسخة الأولى من ألعاب آسيا عام 1951 في نيودلهي، قبل اعتزاله كبطل عام 1983.
وحصد عسكري ميدالية على إنجازاته، وقال: إن حبه للغطس لم يتوقف أبداً، وبلا شك سيكون أكبر معمر في ألعاب الدوحة المائية.
وتحدث الغطاس المعمر قائلاً: «كان مستوى الغطس في إيران عام 1951 عالياً جداً، لكن عندما أقيمت الألعاب الآسيوية في طهران عام 1974، كان مستوى السباحين الصينيين مميزاً ومتطوراً، لذلك لم نستطع مجاراتهم لأننا بقينا على النهج القديم نفسه. حققت ذهبية دولية وبعد ذلك قلت وداعاً للرياضة، لكن على الأقل لدي ميدالية ذهبية».
وعن عودته للرياضة قال: «الغطس هوايتي مذ كنت يافعاً، وحتى اليوم، ولم يتغير شيء من عام 1951 إلى الآن سوى أدائي».
أثبت الغطاس الإيراني تاغي عسكري (100 عام)، أن العمر مجرد رقم عندما قفز من منصة على ارتفاع 3 أمتار على هامش الاستعداد لبطولة ماسترز، الألعاب المائية في الدوحة التي تقام بعد أسبوعين، وكان تاغي عسكري فاز بميدالية ذهبية في النسخة الأولى من ألعاب آسيا عام 1951 في نيودلهي، قبل اعتزاله كبطل عام 1983.
وحصد عسكري ميدالية على إنجازاته، وقال: إن حبه للغطس لم يتوقف أبداً، وبلا شك سيكون أكبر معمر في ألعاب الدوحة المائية.
وتحدث الغطاس المعمر قائلاً: «كان مستوى الغطس في إيران عام 1951 عالياً جداً، لكن عندما أقيمت الألعاب الآسيوية في طهران عام 1974، كان مستوى السباحين الصينيين مميزاً ومتطوراً، لذلك لم نستطع مجاراتهم لأننا بقينا على النهج القديم نفسه. حققت ذهبية دولية وبعد ذلك قلت وداعاً للرياضة، لكن على الأقل لدي ميدالية ذهبية».
وعن عودته للرياضة قال: «الغطس هوايتي مذ كنت يافعاً، وحتى اليوم، ولم يتغير شيء من عام 1951 إلى الآن سوى أدائي».