دبي: «الخليج»
أطلقت الإدارة العامة للمؤسسات العقابية والإصلاحية في شرطة دبي، مبادرة «كسوة شتاء»، لـ19 طفلاً من أطفال النزيلات، بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر، لإدخال البهجة والسرور على قلوب أطفالهن.
وأكد العميد مروان عبد الكريم جلفار، مدير الإدارة العامة للمؤسسات الإصلاحية والعقابية، أن هذه المبادرة تأتي تماشياً مع الجهود المجتمعية للقيادة العامة لشرطة دبي لإسعاد مجتمعها الداخلي والخارجي، بمن فيه النزلاء والنزيلات.
وأشار إلى أن المبادرات والفعاليات المشتركة التي تنفذها المؤسسات العقابية بالتعاون مع شركائها، تستهدف تأهيل هذه الفئة نفسياً ومعنوياً استعداداً لدمجها في المجتمع، عبر برامج وأنشطة ودورات متنوعة، وتعزيز قيم إيجابية تدعو إلى التسامح والمحبة والعطاء، وأن مبادرة «كسوة شتاء» لأطفال النزيلات، جزء من الجهود المجتمعية لإسعاد النزلاء والنزيلات وأسرهم، موضحاً أن المبادرة أهدت 19 طفلاً ملابس وأحذية وبطانيات، أسعدتهم وأدخلت الفرحة على قلوبهم.
من جانبها، أوضحت النقيب مريم المهري، رئيس قسم شؤون النزيلات في إدارة سجن النساء، أن سجن النساء بدبي يولي النزيلات وأطفالهن اهتماماً كبيراً، ويحرص على توفير أجواء إيجابية ومريحة لأطفالهن، بما في ذلك الطعام المناسب لأعمار الأطفال والفحوص الطبية وتعليم أساسيات القراءة والكتابة، ومشاركتهم الأفراح والمناسبات المختلفة، وإطلاق مبادرات عدة تدخل الفرحة والبهجة لقلوب الأمهات والصغار، مؤكدة أن التسامح والتآخي والإيجابية هي القيم السائدة في المكان، والركائز التي نتعامل وفقها مع النزيلات وأطفالهن ضمن أجواء أسرية وأخوية.
أطلقت الإدارة العامة للمؤسسات العقابية والإصلاحية في شرطة دبي، مبادرة «كسوة شتاء»، لـ19 طفلاً من أطفال النزيلات، بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر، لإدخال البهجة والسرور على قلوب أطفالهن.
وأكد العميد مروان عبد الكريم جلفار، مدير الإدارة العامة للمؤسسات الإصلاحية والعقابية، أن هذه المبادرة تأتي تماشياً مع الجهود المجتمعية للقيادة العامة لشرطة دبي لإسعاد مجتمعها الداخلي والخارجي، بمن فيه النزلاء والنزيلات.
وأشار إلى أن المبادرات والفعاليات المشتركة التي تنفذها المؤسسات العقابية بالتعاون مع شركائها، تستهدف تأهيل هذه الفئة نفسياً ومعنوياً استعداداً لدمجها في المجتمع، عبر برامج وأنشطة ودورات متنوعة، وتعزيز قيم إيجابية تدعو إلى التسامح والمحبة والعطاء، وأن مبادرة «كسوة شتاء» لأطفال النزيلات، جزء من الجهود المجتمعية لإسعاد النزلاء والنزيلات وأسرهم، موضحاً أن المبادرة أهدت 19 طفلاً ملابس وأحذية وبطانيات، أسعدتهم وأدخلت الفرحة على قلوبهم.
من جانبها، أوضحت النقيب مريم المهري، رئيس قسم شؤون النزيلات في إدارة سجن النساء، أن سجن النساء بدبي يولي النزيلات وأطفالهن اهتماماً كبيراً، ويحرص على توفير أجواء إيجابية ومريحة لأطفالهن، بما في ذلك الطعام المناسب لأعمار الأطفال والفحوص الطبية وتعليم أساسيات القراءة والكتابة، ومشاركتهم الأفراح والمناسبات المختلفة، وإطلاق مبادرات عدة تدخل الفرحة والبهجة لقلوب الأمهات والصغار، مؤكدة أن التسامح والتآخي والإيجابية هي القيم السائدة في المكان، والركائز التي نتعامل وفقها مع النزيلات وأطفالهن ضمن أجواء أسرية وأخوية.
