الشارقة: ضمياء فالح
يواجه بطل الفورمولا 1 السابق جنسون باتون (44 عاماً) قضية قانونية؛ بسبب صفقة بيع سيارة فورد برونكو الأوتوماتيكية موديل 1970 في المزاد مقابل 166 ألف إسترليني.
وفي التفاصيل، طرح باتون بطل العالم 2009، الذي يعمل حالياً محللاً لسباقات الفورمولا 1 في سكاي سبورتس، سيارته للبيع في موقع كوليكتنج كارز في يناير/كانون الثاني 2022. ووفق الإعلان الذي لا يزال في الموقع يشير باتون إلى أن السيارة ملكه ويضيف الإعلان: «كانت ضمن ممتلكات باتون في آخر 4 سنوات، هذه سيارة تراك معدلة مثالية للرحلات أو للشواطيء ولم تقطع سوى 170 ميل».
قام بشراء السيارة مدير شركة بريطانية يدعى ليو إكسليز (45 عاماً)، لكنه قرر الآن رفع قضية على باتون، بدعوى أن السيارة لم تكن ملكه بل ملك صديقته بريتني وورد، التي أصبحت زوجته بعد صفقة بيع السيارة.
ويقول المشتري، إن السيارة لا تساوي أكثر من 32 ألف إسترليني؛ لأن مالكتها الحقيقية وفق السجلات الرسمية هي بريتني، لكنه دفع فيها 166 ألف إسترليني.
المدير التنفيذي لشركة ألعاب لم يتسلم السيارة من الولايات المتحدة بعد عامين من شرائها، ووفق الأدلة التي قدّمها المشتري في محكمة لوس أنجلوس هناك صور نشرتها بريتني على حسابها في «إنستغرام» مع السيارة وتسميها «ابنتي»، كما نشر باتون صورة في السيارة عام 2019، وكتب تحتها «أبحر في برونكو بريتني وورد، أبقي البطارية مشحونة من أجلها».
موقع المزاد سبق له أن باع سيارات لباتون، بورشه وشاحنة فولكسفاغون ولاند روفر، ونشر مقابلة لباتون قال فيها السائق الذي تقدر ثروته بـ150 مليون دولار: «لدي برونكو، في الواقع ليست ملكي فعلاً بل تعود لصديقتي، لكنني أقول إنها ضمن مجموعتي للسيارات».
وطلب المشتري من سائق الفورمولا1 السابق إلغاء الصفقة؛ لأنه لم يشترِ السيارة إلا لكونها عائدة لبطل الفورمولا1، كما ذكر في الدعوى أن باتون لم يشرْ لحاجة السيارة لتصليحات.
في المقابل، قال باتون، إن السيد إكسيلز يريد الانسحاب من الصفقة؛ لأنه لم يتمكن من تسجيلها في جنوب إفريقيا، حيث يقيم الآن، وأنه وزوجته عرضا إيصال السيارة إليه لكنه رفض استلامها، ويقول فريق دفاع سائق الفورمولا1 إن السيد إكسيلز، ربما انتابه شعور «ندم المشتري».
ويقيم باتون وزوجته وطفلاهما في لوس أنجلوس حالياً، وستحسم القضية في الأسابيع القليلة القادمة.
يواجه بطل الفورمولا 1 السابق جنسون باتون (44 عاماً) قضية قانونية؛ بسبب صفقة بيع سيارة فورد برونكو الأوتوماتيكية موديل 1970 في المزاد مقابل 166 ألف إسترليني.
وفي التفاصيل، طرح باتون بطل العالم 2009، الذي يعمل حالياً محللاً لسباقات الفورمولا 1 في سكاي سبورتس، سيارته للبيع في موقع كوليكتنج كارز في يناير/كانون الثاني 2022. ووفق الإعلان الذي لا يزال في الموقع يشير باتون إلى أن السيارة ملكه ويضيف الإعلان: «كانت ضمن ممتلكات باتون في آخر 4 سنوات، هذه سيارة تراك معدلة مثالية للرحلات أو للشواطيء ولم تقطع سوى 170 ميل».
قام بشراء السيارة مدير شركة بريطانية يدعى ليو إكسليز (45 عاماً)، لكنه قرر الآن رفع قضية على باتون، بدعوى أن السيارة لم تكن ملكه بل ملك صديقته بريتني وورد، التي أصبحت زوجته بعد صفقة بيع السيارة.
ويقول المشتري، إن السيارة لا تساوي أكثر من 32 ألف إسترليني؛ لأن مالكتها الحقيقية وفق السجلات الرسمية هي بريتني، لكنه دفع فيها 166 ألف إسترليني.
المدير التنفيذي لشركة ألعاب لم يتسلم السيارة من الولايات المتحدة بعد عامين من شرائها، ووفق الأدلة التي قدّمها المشتري في محكمة لوس أنجلوس هناك صور نشرتها بريتني على حسابها في «إنستغرام» مع السيارة وتسميها «ابنتي»، كما نشر باتون صورة في السيارة عام 2019، وكتب تحتها «أبحر في برونكو بريتني وورد، أبقي البطارية مشحونة من أجلها».
موقع المزاد سبق له أن باع سيارات لباتون، بورشه وشاحنة فولكسفاغون ولاند روفر، ونشر مقابلة لباتون قال فيها السائق الذي تقدر ثروته بـ150 مليون دولار: «لدي برونكو، في الواقع ليست ملكي فعلاً بل تعود لصديقتي، لكنني أقول إنها ضمن مجموعتي للسيارات».
وطلب المشتري من سائق الفورمولا1 السابق إلغاء الصفقة؛ لأنه لم يشترِ السيارة إلا لكونها عائدة لبطل الفورمولا1، كما ذكر في الدعوى أن باتون لم يشرْ لحاجة السيارة لتصليحات.
في المقابل، قال باتون، إن السيد إكسيلز يريد الانسحاب من الصفقة؛ لأنه لم يتمكن من تسجيلها في جنوب إفريقيا، حيث يقيم الآن، وأنه وزوجته عرضا إيصال السيارة إليه لكنه رفض استلامها، ويقول فريق دفاع سائق الفورمولا1 إن السيد إكسيلز، ربما انتابه شعور «ندم المشتري».
ويقيم باتون وزوجته وطفلاهما في لوس أنجلوس حالياً، وستحسم القضية في الأسابيع القليلة القادمة.
