متابعة: ضمياء فالح
شهدت الكرة الإنجليزية تراجعاً كبيراً في عدد الأهداف المسجلة من الكرات الرأسية إذ كان عددها 265 هدفاً في أول موسم بمسمى البطولة الجديد الدوري الإنجليزي الممتاز «البريميرليغ» 1992-1993 لكنها اليوم أقل بـ100 هدف.
ولم يكسر حاجز الـ200 هدف من كرات رأسية منذ موسم 2010-2011، وأصبحت اللعبة أكثر سرعة وأكثر التصاقاً بالأرض رغم أن العديد من المهاجمين بطول 6 أقدام وأكثر.
ويعتقد برايان دين، مهاجم إنجلترا السابق الذي سجل أول هدف من كرة رأسية بقميص شيفيلد بشباك مانشستر يونايتد عام 1992، أن الاستحواذ أصبح أسهل من الهيمنة منذ حقبة المدرب الفرنسي أرسين فينجر مع أرسنال، وتبلورت الفكرة مع جوارديولا مدرب مانشستر سيتي.
وتصدر أرسنال قائمة المسجلين بكرات رأسية هذا الموسم (13 هدفاً)، يليه لوتون (10 أهداف)، وبرايتون ونوتنغهام فوريست بـ( 9 أهداف )، ثم مانشستر سيتي وويست هام بـ8 أهداف في المركز الرابع، وفي الخامس برنتفورد وتوتنهام وولفرهامبتون بـ7 أهداف رأسية، وتراجعت أهداف تشيلسي وليفربول ومانشستر يونايتد لـ5 أهداف فقط.
وفرض جوارديولا مع قدومه لمانشستر سيتي فلسفة الـ«تيكي تاكا»، التي كان يستخدمها في برشلونة، ووصل تأثيره إلى بطولة الدرجة الأولى، إذ تراجعت نسبة الأهداف المسجلة بالرأس أكثر من دوري الأضواء.
وتميزت عبر تاريخ البريميرليغ أهدافاً رأسية مثل هدف ألن شيرر لبلاكبرن أمام مانشستر يونايتد 2- صفر في ،1994 وهدف لويس سواريز في مباراة الفوز على ويسن بروميتش 4-1 في 2013، وهدف تشتشاريتو في مباراة فوز مانشستر يونايتد على ستوك سيتي 2-1، وهدف فيردنايند بقميص نيوكاسل على حامل اللقب اليونايتد 5- صفر في 1996، وهدف دروجبا في مباراة فوز تشيلسي على سيتي بثلاثية نظيفة في 2006.
تراجع الأهداف الرأسية، وكان أقلها في موسم الجائحة، يعني مدافعين ومدافعي وسط بقامات أقصر وتفضل الأندية الإنجليزية حالياً سرعة ومهارات مدافع الوسط على طول قامته كما بدأت أكاديميات الكرة بالنأي عن فكرة تخريج لاعبين مميزين في التسديدات الهوائية كما في السابق، وأهم أسباب ذلك المحافظة على صحة اللاعبين بعد دراسة كشفت عن ارتفاع مخاطر الإصابة بمرض الألزهايمر (الخرف)، لدى اللاعبين بسبب التسديدات الرأسية مثل النجم السابق جيف استيل الذي توفي بسن الـ59 بعد إصابات بالدماغ والإسكتلندي جوردون ماكوين، الذي توفي لنفس الأسباب عن 70 عاماً.
وقررت السلطات الكروية في بريطانيا تقليل التمرن على التسديدات الرأسية أسبوعياً وحددتها بـ10 تسديدات كحد أقصى.
شهدت الكرة الإنجليزية تراجعاً كبيراً في عدد الأهداف المسجلة من الكرات الرأسية إذ كان عددها 265 هدفاً في أول موسم بمسمى البطولة الجديد الدوري الإنجليزي الممتاز «البريميرليغ» 1992-1993 لكنها اليوم أقل بـ100 هدف.
ولم يكسر حاجز الـ200 هدف من كرات رأسية منذ موسم 2010-2011، وأصبحت اللعبة أكثر سرعة وأكثر التصاقاً بالأرض رغم أن العديد من المهاجمين بطول 6 أقدام وأكثر.
ويعتقد برايان دين، مهاجم إنجلترا السابق الذي سجل أول هدف من كرة رأسية بقميص شيفيلد بشباك مانشستر يونايتد عام 1992، أن الاستحواذ أصبح أسهل من الهيمنة منذ حقبة المدرب الفرنسي أرسين فينجر مع أرسنال، وتبلورت الفكرة مع جوارديولا مدرب مانشستر سيتي.
وتصدر أرسنال قائمة المسجلين بكرات رأسية هذا الموسم (13 هدفاً)، يليه لوتون (10 أهداف)، وبرايتون ونوتنغهام فوريست بـ( 9 أهداف )، ثم مانشستر سيتي وويست هام بـ8 أهداف في المركز الرابع، وفي الخامس برنتفورد وتوتنهام وولفرهامبتون بـ7 أهداف رأسية، وتراجعت أهداف تشيلسي وليفربول ومانشستر يونايتد لـ5 أهداف فقط.
وفرض جوارديولا مع قدومه لمانشستر سيتي فلسفة الـ«تيكي تاكا»، التي كان يستخدمها في برشلونة، ووصل تأثيره إلى بطولة الدرجة الأولى، إذ تراجعت نسبة الأهداف المسجلة بالرأس أكثر من دوري الأضواء.
وتميزت عبر تاريخ البريميرليغ أهدافاً رأسية مثل هدف ألن شيرر لبلاكبرن أمام مانشستر يونايتد 2- صفر في ،1994 وهدف لويس سواريز في مباراة الفوز على ويسن بروميتش 4-1 في 2013، وهدف تشتشاريتو في مباراة فوز مانشستر يونايتد على ستوك سيتي 2-1، وهدف فيردنايند بقميص نيوكاسل على حامل اللقب اليونايتد 5- صفر في 1996، وهدف دروجبا في مباراة فوز تشيلسي على سيتي بثلاثية نظيفة في 2006.
تراجع الأهداف الرأسية، وكان أقلها في موسم الجائحة، يعني مدافعين ومدافعي وسط بقامات أقصر وتفضل الأندية الإنجليزية حالياً سرعة ومهارات مدافع الوسط على طول قامته كما بدأت أكاديميات الكرة بالنأي عن فكرة تخريج لاعبين مميزين في التسديدات الهوائية كما في السابق، وأهم أسباب ذلك المحافظة على صحة اللاعبين بعد دراسة كشفت عن ارتفاع مخاطر الإصابة بمرض الألزهايمر (الخرف)، لدى اللاعبين بسبب التسديدات الرأسية مثل النجم السابق جيف استيل الذي توفي بسن الـ59 بعد إصابات بالدماغ والإسكتلندي جوردون ماكوين، الذي توفي لنفس الأسباب عن 70 عاماً.
وقررت السلطات الكروية في بريطانيا تقليل التمرن على التسديدات الرأسية أسبوعياً وحددتها بـ10 تسديدات كحد أقصى.
