القاهرة: «الخليج»
قالت وزارة الصحة والسكان في مصر: إن نحو 20% من البشر يعانون من اضطرابات مزاجية، ويعد القلق أكثرها انتشاراً.
ويعني هذا الرقم، أن خمس سكان كوكب الأرض يعانون من القلق لأسباب مختلفة، بفعل المشكلات والضغوط اليومية، فالقلق له أسباب متعددة، منها مهنية أو اجتماعية أو اقتصادية أو ذاتية، وأحيانا يحدث بفعل بعض هذه الضغوط أو كلها مجتمعة.
وكلما زادت مشكلات الإنسان زاد قلقه، وتزداد هذه الحالة في العادة بين الأشخاص الذين يتسمون بمستويات معينة من الحساسية النفسية.
ويعد القلق نوعاً من الاضطراب النفسي، الذي قد يتطور في بعض الأحيان إلى الاضطراب السلوكي.
وترتبط اضطرابات القلق في العادة، بحسب تقارير منظمة الصحة العالمية، بمشاعر الخوف، الذي قد يتطور أحياناً إلى مستويات أكثر تعقيداً، ومنها الخوف المفرط.
وهناك أنواع متعددة من اضطرابات القلق، التي تبدأ باضطراب القلق العام، الذي يتدرج مع الوقت في حالة عدم التمكن من السيطرة عليه إلى قلق مفرط، ليصل إلى مرحلة الهلع، التي قد تتطور بدورها إلى نوبات سلوكية.
وكشفت منظمة الصحة العالمية، أن العام 2021 شهد معاناة 300 مليون شخص على مستوى العالم، من اضطرابات القلق، كان من بينهم 58 مليون طفل وامرأة.
وأشارت المنظمة إلى أن مشاعر القلق تتصاعد بشكل أعقد في حالة الكوارث والأوبئة، وهذا ما عانى منه العالم كله خلال جائحة فيروس كورونا، حيث شهد العام 2020 ارتفاعاً كبيراً في أعداد المصابين باضطرابات القلق، والتي ازدادت إلى درجة الاكتئاب مع انتشار جائحة «كوفيد-19».
وأظهرت التقديرات الأولية، أن اضطرابات القلق طالت خلال العام 2020، نحو 26% من سكان العالم، بينما وصلت نسبة الاكتئاب إلى 28%.
قالت وزارة الصحة والسكان في مصر: إن نحو 20% من البشر يعانون من اضطرابات مزاجية، ويعد القلق أكثرها انتشاراً.
ويعني هذا الرقم، أن خمس سكان كوكب الأرض يعانون من القلق لأسباب مختلفة، بفعل المشكلات والضغوط اليومية، فالقلق له أسباب متعددة، منها مهنية أو اجتماعية أو اقتصادية أو ذاتية، وأحيانا يحدث بفعل بعض هذه الضغوط أو كلها مجتمعة.
وكلما زادت مشكلات الإنسان زاد قلقه، وتزداد هذه الحالة في العادة بين الأشخاص الذين يتسمون بمستويات معينة من الحساسية النفسية.
ويعد القلق نوعاً من الاضطراب النفسي، الذي قد يتطور في بعض الأحيان إلى الاضطراب السلوكي.
وترتبط اضطرابات القلق في العادة، بحسب تقارير منظمة الصحة العالمية، بمشاعر الخوف، الذي قد يتطور أحياناً إلى مستويات أكثر تعقيداً، ومنها الخوف المفرط.
وهناك أنواع متعددة من اضطرابات القلق، التي تبدأ باضطراب القلق العام، الذي يتدرج مع الوقت في حالة عدم التمكن من السيطرة عليه إلى قلق مفرط، ليصل إلى مرحلة الهلع، التي قد تتطور بدورها إلى نوبات سلوكية.
وكشفت منظمة الصحة العالمية، أن العام 2021 شهد معاناة 300 مليون شخص على مستوى العالم، من اضطرابات القلق، كان من بينهم 58 مليون طفل وامرأة.
وأشارت المنظمة إلى أن مشاعر القلق تتصاعد بشكل أعقد في حالة الكوارث والأوبئة، وهذا ما عانى منه العالم كله خلال جائحة فيروس كورونا، حيث شهد العام 2020 ارتفاعاً كبيراً في أعداد المصابين باضطرابات القلق، والتي ازدادت إلى درجة الاكتئاب مع انتشار جائحة «كوفيد-19».
وأظهرت التقديرات الأولية، أن اضطرابات القلق طالت خلال العام 2020، نحو 26% من سكان العالم، بينما وصلت نسبة الاكتئاب إلى 28%.
