أعلن متحف اللوفر أبوظبي، فتح باب تقديم عروض المشروعات، للمشاركة في النسخة الرابعة من معرض «فن الحين 2024» وجائزة ريتشارد ميل للفنون.
ويتوسع نطاق المشاركة هذا العام، ليشمل دول شمال إفريقيا، بالإضافة إلى دول مجلس التعاون الخليجي، ويتولى تنسيق المعرض سيمون نجامي، وهو قيّم فني مستقل ومحاضر وروائي وناقد فنّي، سبق أن أشرف على العديد من المعارض الدولية التي تسلط الضوء على الفنانين الأفارقة المعاصرين، ما يعكس التزام المتحف بعرض أصوات فنية متنوعة.
والدعوة موجهة إلى الفنانين من أنحاء هذه الدول (المواطنين والمقيمين) للتقدم بعروض، تشمل أعمالاً فنية كبيرة تعرض في مواقع محددة تحت قبة المتحف ضمن «فن الحين 2024» الذي يعدّ مبادرة المتحف الرائدة للمشاركة المجتمعية، والذي يدعو المتقدمين إلى التفاعل مع مساحاته الخارجية تحت قبته وتصميمه المعماري المتميز.
ومن المقرر أن تبدأ رحلة الزوار للمعرض من الباحة التي تحتضن النافورة الدمشقية لتمتد بمحاذاة أحد الممرات نحو بركة ضحلة تبعث على التأمل، وصولاً إلى عمل فني جداري تركيبي للفنانة جيني هولزر.
يُعدّ المعرض الذي انطلق في عام 2021 منصة مركزية أتاحت الفرصة للمواهب المحلية والإقليمية لتسليط الضوء على المشهد الفني والثقافي النابض بالحياة في المنطقة، من خلال موضوعه في نسخته المقامة هذا العام المستوحى من مفهوم «آفاق»، إذ يُطلب من الفنانين المشاركين ترجمته إلى أشكال فنية مرئية، وتدخل العروض المختارة حيّز التنفيذ وتُعرَض في المتحف خلال العام الجاري.
ويمكن للفنانين تقديم عروض مشروعاتهم حتى 21 أبريل عبر الموقع الإلكتروني للمتحف، وتتولى لجنة تحكيم مرموقة تضم مجموعة من أبرز خبراء الفن تقييم العروض المقدمة، لتختار الأعمال التي تُعرَض في «فن الحين 2024» خلال الفترة من 20 سبتمبر إلى 15 ديسمبر 2024.
وتختار اللجنة لاحقاً فائزاً واحداً من بين المرشحين لنيل الجائزة التي تبلغ قيمتها 60 ألف دولار، والتي يتمثل الهدف منها في دعم الفنانين المعاصرين وإبراز إبداعاتهم، بما يتماشى مع رسالة المتحف في تعزيز الروابط بين الثقافات، وتسليط الضوء على المواهب الإقليمية، ويُعلن الفائز في ديسمبر المقبل.
ويعلن المتحف، تمديد فترة عرض النسخة الثالثة من المعرض حتى 31 مارس الجاري، استجابةً للاهتمام الجماهيري الكبير، واحتفاءً بالنجاح الذي حققه المعرض.
وقد استحوذ «فن الحين 2023» الذي تولت تنسيقه مايا الخليل على إعجاب الجماهير منذ افتتاحه في نوفمبر 2023، ويضم أعمال سبعة فنانين إقليميين، كما يتناول موضوع «الشفافيات»، ويستكشف ديناميكيات الشفافية، بالإضافة إلى إبراز أهميتها المادية والإدراكية.
وقد حصلت نبلة يحيى في 25 يناير الماضي على جائزة ريتشارد ميل للفنون، ويُعرض عملها الفائز في المعرض، ما يتيح للزوار فرصة لاستكشاف نسيج الفن الإقليمي الثري تحت قبة المتحف.
ويتطلع المتحف إلى توسعة نطاق المشاركة العام المقبل ليشمل مناطق جديدة، وخلق حوارات مع قيّمين فنيين جدد لتحقيق تطور شامل في عملية المشاركة في الجائزة.
ويتوسع نطاق المشاركة هذا العام، ليشمل دول شمال إفريقيا، بالإضافة إلى دول مجلس التعاون الخليجي، ويتولى تنسيق المعرض سيمون نجامي، وهو قيّم فني مستقل ومحاضر وروائي وناقد فنّي، سبق أن أشرف على العديد من المعارض الدولية التي تسلط الضوء على الفنانين الأفارقة المعاصرين، ما يعكس التزام المتحف بعرض أصوات فنية متنوعة.
والدعوة موجهة إلى الفنانين من أنحاء هذه الدول (المواطنين والمقيمين) للتقدم بعروض، تشمل أعمالاً فنية كبيرة تعرض في مواقع محددة تحت قبة المتحف ضمن «فن الحين 2024» الذي يعدّ مبادرة المتحف الرائدة للمشاركة المجتمعية، والذي يدعو المتقدمين إلى التفاعل مع مساحاته الخارجية تحت قبته وتصميمه المعماري المتميز.
ومن المقرر أن تبدأ رحلة الزوار للمعرض من الباحة التي تحتضن النافورة الدمشقية لتمتد بمحاذاة أحد الممرات نحو بركة ضحلة تبعث على التأمل، وصولاً إلى عمل فني جداري تركيبي للفنانة جيني هولزر.
يُعدّ المعرض الذي انطلق في عام 2021 منصة مركزية أتاحت الفرصة للمواهب المحلية والإقليمية لتسليط الضوء على المشهد الفني والثقافي النابض بالحياة في المنطقة، من خلال موضوعه في نسخته المقامة هذا العام المستوحى من مفهوم «آفاق»، إذ يُطلب من الفنانين المشاركين ترجمته إلى أشكال فنية مرئية، وتدخل العروض المختارة حيّز التنفيذ وتُعرَض في المتحف خلال العام الجاري.
ويمكن للفنانين تقديم عروض مشروعاتهم حتى 21 أبريل عبر الموقع الإلكتروني للمتحف، وتتولى لجنة تحكيم مرموقة تضم مجموعة من أبرز خبراء الفن تقييم العروض المقدمة، لتختار الأعمال التي تُعرَض في «فن الحين 2024» خلال الفترة من 20 سبتمبر إلى 15 ديسمبر 2024.
وتختار اللجنة لاحقاً فائزاً واحداً من بين المرشحين لنيل الجائزة التي تبلغ قيمتها 60 ألف دولار، والتي يتمثل الهدف منها في دعم الفنانين المعاصرين وإبراز إبداعاتهم، بما يتماشى مع رسالة المتحف في تعزيز الروابط بين الثقافات، وتسليط الضوء على المواهب الإقليمية، ويُعلن الفائز في ديسمبر المقبل.
ويعلن المتحف، تمديد فترة عرض النسخة الثالثة من المعرض حتى 31 مارس الجاري، استجابةً للاهتمام الجماهيري الكبير، واحتفاءً بالنجاح الذي حققه المعرض.
وقد استحوذ «فن الحين 2023» الذي تولت تنسيقه مايا الخليل على إعجاب الجماهير منذ افتتاحه في نوفمبر 2023، ويضم أعمال سبعة فنانين إقليميين، كما يتناول موضوع «الشفافيات»، ويستكشف ديناميكيات الشفافية، بالإضافة إلى إبراز أهميتها المادية والإدراكية.
وقد حصلت نبلة يحيى في 25 يناير الماضي على جائزة ريتشارد ميل للفنون، ويُعرض عملها الفائز في المعرض، ما يتيح للزوار فرصة لاستكشاف نسيج الفن الإقليمي الثري تحت قبة المتحف.
ويتطلع المتحف إلى توسعة نطاق المشاركة العام المقبل ليشمل مناطق جديدة، وخلق حوارات مع قيّمين فنيين جدد لتحقيق تطور شامل في عملية المشاركة في الجائزة.
