دبي: محمد ياسين
قتل إفريقي صديقته في منزلها مع سبق الإصرار والترصد، بعد طلبها إنهاء علاقتهما، فدانته محكمة الجنايات في دبي، وقضت بسجنه مؤبداً، وإبعاده عن الدولة بعد قضاء محكوميته.
وكانت إفريقية تقدمت في يوليو عام 2022، ببلاغ يفيد بحادث اعتداء داخل شقة تقطن فيها بمنطقة البرشاء، وأفادت بأنها سمعت صوت استغاثة من غرفة جارتها التي تشاركها السكن، فحاولت فتح الباب لمساعدتها، إلا أنه كان مُحكم الإغلاق.
وتابعت المُبلّغة في التحقيقات، بأنها ذهبت إلى شرفة غرفة المجني عليها، حيث شاهدت من زجاج الغرفة المتهم يطعنها في كتفها، وسط طلب المجني عليها التوقف عن الاعتداء، وأنها لاتزال تحبه، إلا أنه واصل طعنها، فعادت المبلغة إلى غرفتها وأبلغت الشرطة بالواقعة.
وأفاد شرطي في التحقيقات، بأن فريقاً من التحريات وصل إلى مكان البلاغ، حيث وجدت المجني عليها غارقة في دمائها. وجمع الاستدلالات وت عرف إلى المتهم وقبض عليه.
وخلال التحقيقات أقر المتهم بجريمته، وأفاد بأنه تربطه بالمجني عليها علاقة عاطفية منذ مدة طويلة، وأن علاقتهما شابها بعض المشكلات خلال المدة الأخيرة، وأنه حاول إصلاح ما بينهما، إلا أنها رفضت. وفي يوم الواقعة ذهب إلى منزلها للحديث إليها، لكنها رفضت، وتركت مسكنها وذهبت للمبيت مع أحد أصدقائها.
وتابع المتهم أن المجني عليها عادت إلى مسكنها في مساء اليوم التالي، حيث قرر الاعتداء عليها بسكين، فدانته المحكمة وقضت بحكمها المتقدم ذكره.
قتل إفريقي صديقته في منزلها مع سبق الإصرار والترصد، بعد طلبها إنهاء علاقتهما، فدانته محكمة الجنايات في دبي، وقضت بسجنه مؤبداً، وإبعاده عن الدولة بعد قضاء محكوميته.
وكانت إفريقية تقدمت في يوليو عام 2022، ببلاغ يفيد بحادث اعتداء داخل شقة تقطن فيها بمنطقة البرشاء، وأفادت بأنها سمعت صوت استغاثة من غرفة جارتها التي تشاركها السكن، فحاولت فتح الباب لمساعدتها، إلا أنه كان مُحكم الإغلاق.
وتابعت المُبلّغة في التحقيقات، بأنها ذهبت إلى شرفة غرفة المجني عليها، حيث شاهدت من زجاج الغرفة المتهم يطعنها في كتفها، وسط طلب المجني عليها التوقف عن الاعتداء، وأنها لاتزال تحبه، إلا أنه واصل طعنها، فعادت المبلغة إلى غرفتها وأبلغت الشرطة بالواقعة.
وأفاد شرطي في التحقيقات، بأن فريقاً من التحريات وصل إلى مكان البلاغ، حيث وجدت المجني عليها غارقة في دمائها. وجمع الاستدلالات وت عرف إلى المتهم وقبض عليه.
وخلال التحقيقات أقر المتهم بجريمته، وأفاد بأنه تربطه بالمجني عليها علاقة عاطفية منذ مدة طويلة، وأن علاقتهما شابها بعض المشكلات خلال المدة الأخيرة، وأنه حاول إصلاح ما بينهما، إلا أنها رفضت. وفي يوم الواقعة ذهب إلى منزلها للحديث إليها، لكنها رفضت، وتركت مسكنها وذهبت للمبيت مع أحد أصدقائها.
وتابع المتهم أن المجني عليها عادت إلى مسكنها في مساء اليوم التالي، حيث قرر الاعتداء عليها بسكين، فدانته المحكمة وقضت بحكمها المتقدم ذكره.
