إعداد: محمد عزالدين
أظهرت دراسة استقصائية أجريت بتكليف من مجموعة مركز ويستفيلد للتسوق ببريطانيا، أن 25% من خزائن الملابس البريطانية تحتوي على ملابس مستعملة، بعد طفرة إنفاق بلغت 2.4 مليار استرليني في 2023.
ووجدت الدراسة التي شملت 2000 مستهلك، أن المحبين للمساومة، يشترون في المتوسط ثلاثة عناصر من الملابس من تجار تجزئة الملابس المستعملة، في حين يشترى الشباب خمسة عناصر في المتوسط، مقارنة بعنصرين للذين تتجاوز أعمارهم 55 عاماً أو أكثر، كما أن الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و34 عاماً، معظم الملابس في خزاناتهم مستعملة.
وأنفق الذين اشتروا ملابس مستعملة العام الماضي 92 استرلينياً للفرد، ليرتفع إلى 120 استرلينياً من العام ذاته للذين تتراوح أعمارهم بين 18 و34 عاماً، و133 استرلينياً لسكان لندن، الذين كانوا أكثر نهماً في الشراء مقارنة بالقادمين من مناطق أخرى لشراء ملابس محددة مسبقاً، وتضمنت العناصر المستعملة الأكثر شيوعاً القمصان، والسترات، والجينز، أو البنطلونات.
وكان أكبر عامل جذب لشراء الملابس المستعملة فعاليتها من حيث التكلفة، خاصة خلال أزمة تكلفة المعيشة، كما أفاد بذلك 36 % من المشترين، والسبب الثاني هو الاهتمام بالمناخ، وكبديل للأزياء السريعة التلف، في حين أن بعض المستهلكين كانوا أقل اهتماماً بالتكلفة، أو تغير المناخ، ولكنهم كانوا يشترون ملابس مستعملة بسبب جودتها ولأنهم اعتقدوا أنها رائعة.
أظهرت دراسة استقصائية أجريت بتكليف من مجموعة مركز ويستفيلد للتسوق ببريطانيا، أن 25% من خزائن الملابس البريطانية تحتوي على ملابس مستعملة، بعد طفرة إنفاق بلغت 2.4 مليار استرليني في 2023.
ووجدت الدراسة التي شملت 2000 مستهلك، أن المحبين للمساومة، يشترون في المتوسط ثلاثة عناصر من الملابس من تجار تجزئة الملابس المستعملة، في حين يشترى الشباب خمسة عناصر في المتوسط، مقارنة بعنصرين للذين تتجاوز أعمارهم 55 عاماً أو أكثر، كما أن الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و34 عاماً، معظم الملابس في خزاناتهم مستعملة.
وأنفق الذين اشتروا ملابس مستعملة العام الماضي 92 استرلينياً للفرد، ليرتفع إلى 120 استرلينياً من العام ذاته للذين تتراوح أعمارهم بين 18 و34 عاماً، و133 استرلينياً لسكان لندن، الذين كانوا أكثر نهماً في الشراء مقارنة بالقادمين من مناطق أخرى لشراء ملابس محددة مسبقاً، وتضمنت العناصر المستعملة الأكثر شيوعاً القمصان، والسترات، والجينز، أو البنطلونات.
وكان أكبر عامل جذب لشراء الملابس المستعملة فعاليتها من حيث التكلفة، خاصة خلال أزمة تكلفة المعيشة، كما أفاد بذلك 36 % من المشترين، والسبب الثاني هو الاهتمام بالمناخ، وكبديل للأزياء السريعة التلف، في حين أن بعض المستهلكين كانوا أقل اهتماماً بالتكلفة، أو تغير المناخ، ولكنهم كانوا يشترون ملابس مستعملة بسبب جودتها ولأنهم اعتقدوا أنها رائعة.
