القاهرة: «الخليج»
أعلنت وزارة الصحة والسكان المصرية، انضمام مصر لمجموعة الدول الأعضاء في الوكالة الدولية لبحوث السرطان، لتكون الدولة 29 المشاركة في الوكالة.
والوكالة الدولية جزء من منظمة الصحة العالمية، وتتمثل مهمتها في تنسيق وإجراء البحوث حول أسباب السرطان البشري، وتطوير استراتيجيات علمية لمكافحة السرطان، وتشارك الوكالة في كل من البحوث الوبائية والمعملية، وتنشر المعلومات العلمية من خلال المنشورات والاجتماعات والدورات والزمالات.
وقال د. خالد عبدالغفار، وزير الصحة والسكان المصري، إن انضمام مصر إلى الوكالة يأتي تتويجاً لجهود الدولة في تعزيز أبحاث السرطان وجهود الوقاية منه، خلال السنوات الماضية.
وأضاف أنه على الرغم من التحدي الكبير الذي يمثله زيادة عدد السكان في مكافحة السرطان، فإن المبادرات في مجال الصحة العامة، تحت شعار «100 مليون صحة»، أكدت التزام الدولة المصرية بتدابير مكافحة السرطان، التي تهدف إلى تعزيز الوقاية والعلاج، كما لعبت دوراً رئيسياً في معالجة سرطان الثدي والكبد والمثانة.
وأوضح الوزير أن التعاون بين مصر والوكالة الدولية لبحوث السرطان سوف يشمل مبادرات مختلفة، بما في ذلك السجل القومي للأورام، وتوسيع مشاركة مصر في الاتحادات الدولية، وأبحاث الوقاية الأولية حول عوامل الخطر القابلة للتعديل، مثل: السمنة، والسكري والتدخين بأنواعه، إلى جانب بناء القدرات، والبحوث حول مسببات السرطان، إضافة إلى تشكيل مدونة لمكافحة السرطان في المنطقة.
وأكدت د. إليزابيتي ويدرباس، مديرة الوكالة الدولية لبحوث السرطان، أن عضوية مصر في الوكالة الدولية، تمثل خطوة مهمة نحو تعزيز الجهود العالمية في أبحاث السرطان والوقاية منه.
أعلنت وزارة الصحة والسكان المصرية، انضمام مصر لمجموعة الدول الأعضاء في الوكالة الدولية لبحوث السرطان، لتكون الدولة 29 المشاركة في الوكالة.
والوكالة الدولية جزء من منظمة الصحة العالمية، وتتمثل مهمتها في تنسيق وإجراء البحوث حول أسباب السرطان البشري، وتطوير استراتيجيات علمية لمكافحة السرطان، وتشارك الوكالة في كل من البحوث الوبائية والمعملية، وتنشر المعلومات العلمية من خلال المنشورات والاجتماعات والدورات والزمالات.
وقال د. خالد عبدالغفار، وزير الصحة والسكان المصري، إن انضمام مصر إلى الوكالة يأتي تتويجاً لجهود الدولة في تعزيز أبحاث السرطان وجهود الوقاية منه، خلال السنوات الماضية.
وأضاف أنه على الرغم من التحدي الكبير الذي يمثله زيادة عدد السكان في مكافحة السرطان، فإن المبادرات في مجال الصحة العامة، تحت شعار «100 مليون صحة»، أكدت التزام الدولة المصرية بتدابير مكافحة السرطان، التي تهدف إلى تعزيز الوقاية والعلاج، كما لعبت دوراً رئيسياً في معالجة سرطان الثدي والكبد والمثانة.
وأوضح الوزير أن التعاون بين مصر والوكالة الدولية لبحوث السرطان سوف يشمل مبادرات مختلفة، بما في ذلك السجل القومي للأورام، وتوسيع مشاركة مصر في الاتحادات الدولية، وأبحاث الوقاية الأولية حول عوامل الخطر القابلة للتعديل، مثل: السمنة، والسكري والتدخين بأنواعه، إلى جانب بناء القدرات، والبحوث حول مسببات السرطان، إضافة إلى تشكيل مدونة لمكافحة السرطان في المنطقة.
وأكدت د. إليزابيتي ويدرباس، مديرة الوكالة الدولية لبحوث السرطان، أن عضوية مصر في الوكالة الدولية، تمثل خطوة مهمة نحو تعزيز الجهود العالمية في أبحاث السرطان والوقاية منه.
