القاهرة:«الخليج»
أسدلت محكمة النقض المصرية، الستار على قضية «سفاح الإسماعيلية» عبد الرحمن نظمي الشهير بـ«دبور»، وأيدت الحكم الصادر من محكمة جنايات الإسماعيلية في ديسمبر 2021 والذي يقضي بإعدامه شنقاً.
ورفضت محكمة النقض الأربعاء، الطعن المقدم من دفاع السفاح، وأيدت الحكم الصادر بحقه، ما يجعل من إعدامه «مسألة وقت» تحددها جهات التنفيذ.
وأقدم دبور في نوفمبر عام 2021، على تنفيذ جريمة وحشية في أحد شوارع المدينة، عندما قام بذبح ضحيته وفصل رأس رجل عن جسده بطريقة سينمائية، أمام مرأي عشرات من أهالي حي عرايشية مصر بمدينة الإسماعيلية، قبل أن يقوم بتهديد المارة بذبحهم إذا ما تدخل أحدهم لتوقيفه، ما أثار حالة من الذعر والغضب بين الحاضرين، قبل أن يتمكن بعض الشباب من السيطرة عليه وتوقيفه، وتسليمه للشرطة.
وتصدرت مقاطع مصورة لجريمة الإسماعيلية، مواقع التواصل الاجتماعي قبل عامين، حيث أظهرت المقاطع التي قام بالتقاطها بعض الأهالي، السفاح دبور وهو ينقض على جاره، ويذبحه في الشارع وسط ذهول المارة، ثم يقوم بقطع رأسه، ويسير بها وهو يلوح بسكين في يده لكل من يعترض طريقه.
أسدلت محكمة النقض المصرية، الستار على قضية «سفاح الإسماعيلية» عبد الرحمن نظمي الشهير بـ«دبور»، وأيدت الحكم الصادر من محكمة جنايات الإسماعيلية في ديسمبر 2021 والذي يقضي بإعدامه شنقاً.
ورفضت محكمة النقض الأربعاء، الطعن المقدم من دفاع السفاح، وأيدت الحكم الصادر بحقه، ما يجعل من إعدامه «مسألة وقت» تحددها جهات التنفيذ.
وأقدم دبور في نوفمبر عام 2021، على تنفيذ جريمة وحشية في أحد شوارع المدينة، عندما قام بذبح ضحيته وفصل رأس رجل عن جسده بطريقة سينمائية، أمام مرأي عشرات من أهالي حي عرايشية مصر بمدينة الإسماعيلية، قبل أن يقوم بتهديد المارة بذبحهم إذا ما تدخل أحدهم لتوقيفه، ما أثار حالة من الذعر والغضب بين الحاضرين، قبل أن يتمكن بعض الشباب من السيطرة عليه وتوقيفه، وتسليمه للشرطة.
وتصدرت مقاطع مصورة لجريمة الإسماعيلية، مواقع التواصل الاجتماعي قبل عامين، حيث أظهرت المقاطع التي قام بالتقاطها بعض الأهالي، السفاح دبور وهو ينقض على جاره، ويذبحه في الشارع وسط ذهول المارة، ثم يقوم بقطع رأسه، ويسير بها وهو يلوح بسكين في يده لكل من يعترض طريقه.
