صادرت الشرطة الإسبانية أكثر من 11 طناً من قمصان مقلّدة لأندية كرة قدم ومنتخبات وطنية في إطار حملة على المنتجات المزورة، وذلك عشية نهائي دوري أبطال أوروبا المقرر السبت في لندن بين ريال مدريد وبوروسيا دورتموند الألماني، وقبل أسابيع معدودة على انطلاق كأس أوروبا في ألمانيا.
وقالت الشرطة في بيان إن عناصرها عثروا على قمصان أندية كرة قدم إسبانية ومنتخبات أوروبية مختلفة، إلى جانب ساعات فاخرة مزيّفة ومنتجات جلدية ومعدات إلكترونية، أثناء تفتيش 15 شاحنة كبيرة.
وقال البيان «كانت المنتجات المزيفة في طريقها إلى منظّمات مختلفة تتخذ من إسبانيا مقراً لها وكانت تعتزم توزيعها من خلال بيعها في الشوارع وعبر مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية».
وأفادت أنها صادرت أكثر من 46 ألف قطعة مزيفة، بينها أكثر من 36500 قميص تبلغ قيمتها السوقية أكثر من ستة ملايين يورو (6.5 مليون دولار) كجزء من عمليتها التي لا تزال مفتوحة.
وبدأت الشرطة عملياتها في أبريل بعد اعتراض وصول طنين من قمصان كرة القدم المزيفة إلى إسبانيا من الصين.
وأدّى ذلك إلى اكتشاف وصول «شحنة كبيرة من السلع المقلّدة» إلى إسبانيا «لتوريدها إلى منظّمات إجرامية كانت تعتزم وضع ألبسة رياضية مزيفة في أسواق غير شرعية بمناسبة نهائي دوري أبطال أوروبا وكأس أوروبا 2024».
وتعتبر المنتجات المقلّدة ظاهرة عالمية، سواء كانت أزياء أو ألعاب أو إلكترونيات أو أغذية أو أدوية مزيفة، وتقدر منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية أنها تمثل 2.5 بالمئة من التجارة العالمية.
وقالت الشرطة في بيان إن عناصرها عثروا على قمصان أندية كرة قدم إسبانية ومنتخبات أوروبية مختلفة، إلى جانب ساعات فاخرة مزيّفة ومنتجات جلدية ومعدات إلكترونية، أثناء تفتيش 15 شاحنة كبيرة.
وقال البيان «كانت المنتجات المزيفة في طريقها إلى منظّمات مختلفة تتخذ من إسبانيا مقراً لها وكانت تعتزم توزيعها من خلال بيعها في الشوارع وعبر مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية».
وأفادت أنها صادرت أكثر من 46 ألف قطعة مزيفة، بينها أكثر من 36500 قميص تبلغ قيمتها السوقية أكثر من ستة ملايين يورو (6.5 مليون دولار) كجزء من عمليتها التي لا تزال مفتوحة.
وبدأت الشرطة عملياتها في أبريل بعد اعتراض وصول طنين من قمصان كرة القدم المزيفة إلى إسبانيا من الصين.
وأدّى ذلك إلى اكتشاف وصول «شحنة كبيرة من السلع المقلّدة» إلى إسبانيا «لتوريدها إلى منظّمات إجرامية كانت تعتزم وضع ألبسة رياضية مزيفة في أسواق غير شرعية بمناسبة نهائي دوري أبطال أوروبا وكأس أوروبا 2024».
وتعتبر المنتجات المقلّدة ظاهرة عالمية، سواء كانت أزياء أو ألعاب أو إلكترونيات أو أغذية أو أدوية مزيفة، وتقدر منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية أنها تمثل 2.5 بالمئة من التجارة العالمية.
