قدّم نجل طبيبة مصرية عثر على جثتها في تركيا طلباً للتحقيق والقبض على قاتل والدته«المجهول»، لتستكمل السلطات إجراءاتها لكشف غموض الحادث.
وعثرت السلطات التركية على جثة طبيبة مصرية تدعى نهى في منطقة غابات، بالقرب من محطة مترو كوكاتيب في بيرم باشا بإسطنبول، وذلك بعد أسبوع من الإبلاغ عن اختفائها.
وكانت طبيبة التخدير، البالغة من العمر 64 عاماً، قد ذهبت في زيارة سياحية إلى تركيا منذ حوالي شهر، قادمة من الإسكندرية بمصر، وتوجهت إلى إسطنبول لمشاهدة معالم المدينة.
وبعد نحو 3 أسابيع من الزيارة توقفت عن الرد على هاتفها، وتوقفت رسائلها على واتساب، الأمر الذي أثار قلق ابنها «يحيى حسن» خلال عمله في دبي، ليسافر مباشرة من دولة الإمارات إلى تركيا للإبلاغ عن اختفائها.
وبدأت السلطات في التحقيق حول اختفائها، لتشتبه في جثة لامرأة مجهولة عُثر عليها بمنطقة غابات، وبإجراء تحليل عينة من الحمض النووي DNA بين الجثة وصاحب البلاغ، تطابقت العينة، ليتبين أنها والدته بالفعل، بحسب موقع NTV Haber.
وبعد صدور نتيجة الحمض النووي من معهد الطب الشرعي، تم تسليم جثة طبيبة التخدير المصرية إلى نجلها بعد التشريح، وتم تشييع جنازتها ودفنها بتركيا.
وعثرت السلطات التركية على جثة طبيبة مصرية تدعى نهى في منطقة غابات، بالقرب من محطة مترو كوكاتيب في بيرم باشا بإسطنبول، وذلك بعد أسبوع من الإبلاغ عن اختفائها.
وكانت طبيبة التخدير، البالغة من العمر 64 عاماً، قد ذهبت في زيارة سياحية إلى تركيا منذ حوالي شهر، قادمة من الإسكندرية بمصر، وتوجهت إلى إسطنبول لمشاهدة معالم المدينة.
وبعد نحو 3 أسابيع من الزيارة توقفت عن الرد على هاتفها، وتوقفت رسائلها على واتساب، الأمر الذي أثار قلق ابنها «يحيى حسن» خلال عمله في دبي، ليسافر مباشرة من دولة الإمارات إلى تركيا للإبلاغ عن اختفائها.
وبدأت السلطات في التحقيق حول اختفائها، لتشتبه في جثة لامرأة مجهولة عُثر عليها بمنطقة غابات، وبإجراء تحليل عينة من الحمض النووي DNA بين الجثة وصاحب البلاغ، تطابقت العينة، ليتبين أنها والدته بالفعل، بحسب موقع NTV Haber.
وبعد صدور نتيجة الحمض النووي من معهد الطب الشرعي، تم تسليم جثة طبيبة التخدير المصرية إلى نجلها بعد التشريح، وتم تشييع جنازتها ودفنها بتركيا.
