الشارقة: «الخليج»
أعلنت «جائزة الشارقة للاتصال الحكومي 2024» فتح أبوابها للمواهب المتفرِّدة التي أثْرَت عالم المحتوى الرقمي عبر الفئة المستحدثة «أفضل صانعي المحتوى الرقمي الهادف» وتُقدم لأول مرة ضمن قطاع الجوائز الفردية.
وتستقبل الجائزة طلبات المتقدمين حتى الأول من أغسطس 2024، عبر الموقع الإلكتروني www.igcc.ae.
وتهدف الفئة الجديدة إلى توفير الفرصة لمبدعي مواقع التواصل، في العالم، لمشاركة أفكارهم وإبداعاتهم التي حوَّلت الفضاء الرقمي إلى منصة للتأثير الإيجابي. وتنقسم إلى جائزتين تكرم الأولى إنجازات الشباب دون الـ18 عاماً والثانية لمن هم فوق الـ18 عاماً.
وتحتفي جائزة «أفضل صانعي المحتوى الرقمي الهادف»، بأصحاب البصمة الرقمية المؤثرة وبالمبدعين الذين استطاعوا تحويل مواقع التواصل، والوسائط الرقمية إلى أدوات لبناء مجتمعات معرفية واعية، وتضيء على الأفراد الذين استثمروا مهاراتهم الاستثنائية لخلق محتوى تعليمي أو ترفيهي أو إبداعي يترك أثراً إيجابياً في الآخرين.
وتختص الجائزة بمعايير دقيقة تعكس التزامها بالتميز والإبداع، حيث يجب أن يظهر المحتوى المقدَّم أصالة وابتكاراً في الفكرة وطريقة التنفيذ، مع التركيز على تقديم محتوى فريد يميز صانع المحتوى عن غيره.
كما يشترط أن يعكس استخداماً مسؤولاً لمواقع التواصل، بما في ذلك احترام خصوصية الآخرين، وتجنّب نشر معلومات خطأ أو مضللة، وأن يكون للمحتوى تأثير إيجابي في المجتمع بنشر الوعي في القضايا المهمة، أو تعزيز التعلم أو تقديم ترفيه هادف.
وتشترط الجائزة أن يظهر المحتوى المرشّح القدرة على جذب الجمهور، وتحفيز التفاعل ما يعكس قدرة صانعه على بناء مجتمع إيجابي ومتفاعل معه، ويجب أن يكون ذا جودة عالية، من حيث الصورة والصوت وطريقة العرض مع تأكيد إظهاره لفهم صانع المحتوى للأخلاقيات الرقمية، بما في ذلك استخدام الحقوق والتراخيص المناسبة للمواد المستخدمة، وأن ينتمي المتقدمون إلى الفئة العمرية المحددة.
أعلنت «جائزة الشارقة للاتصال الحكومي 2024» فتح أبوابها للمواهب المتفرِّدة التي أثْرَت عالم المحتوى الرقمي عبر الفئة المستحدثة «أفضل صانعي المحتوى الرقمي الهادف» وتُقدم لأول مرة ضمن قطاع الجوائز الفردية.
وتستقبل الجائزة طلبات المتقدمين حتى الأول من أغسطس 2024، عبر الموقع الإلكتروني www.igcc.ae.
وتهدف الفئة الجديدة إلى توفير الفرصة لمبدعي مواقع التواصل، في العالم، لمشاركة أفكارهم وإبداعاتهم التي حوَّلت الفضاء الرقمي إلى منصة للتأثير الإيجابي. وتنقسم إلى جائزتين تكرم الأولى إنجازات الشباب دون الـ18 عاماً والثانية لمن هم فوق الـ18 عاماً.
وتحتفي جائزة «أفضل صانعي المحتوى الرقمي الهادف»، بأصحاب البصمة الرقمية المؤثرة وبالمبدعين الذين استطاعوا تحويل مواقع التواصل، والوسائط الرقمية إلى أدوات لبناء مجتمعات معرفية واعية، وتضيء على الأفراد الذين استثمروا مهاراتهم الاستثنائية لخلق محتوى تعليمي أو ترفيهي أو إبداعي يترك أثراً إيجابياً في الآخرين.
وتختص الجائزة بمعايير دقيقة تعكس التزامها بالتميز والإبداع، حيث يجب أن يظهر المحتوى المقدَّم أصالة وابتكاراً في الفكرة وطريقة التنفيذ، مع التركيز على تقديم محتوى فريد يميز صانع المحتوى عن غيره.
كما يشترط أن يعكس استخداماً مسؤولاً لمواقع التواصل، بما في ذلك احترام خصوصية الآخرين، وتجنّب نشر معلومات خطأ أو مضللة، وأن يكون للمحتوى تأثير إيجابي في المجتمع بنشر الوعي في القضايا المهمة، أو تعزيز التعلم أو تقديم ترفيه هادف.
وتشترط الجائزة أن يظهر المحتوى المرشّح القدرة على جذب الجمهور، وتحفيز التفاعل ما يعكس قدرة صانعه على بناء مجتمع إيجابي ومتفاعل معه، ويجب أن يكون ذا جودة عالية، من حيث الصورة والصوت وطريقة العرض مع تأكيد إظهاره لفهم صانع المحتوى للأخلاقيات الرقمية، بما في ذلك استخدام الحقوق والتراخيص المناسبة للمواد المستخدمة، وأن ينتمي المتقدمون إلى الفئة العمرية المحددة.
