تواصل مؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين، تلقي طلبات المشاركة في مسابقة الكتابة المسرحية، التي أطلقتها في مطلع العام الجاري، تحت شعار «شركاء في صنع المحتوى المناسب لمسرحنا»، والموجهة إلى المبدعين والموهوبين من مؤلفي النصوص المسرحية على اختلاف مراحلهم العمرية، إذ المقرر إغلاق باب المشاركة في 30 من شهر نوفمبر/ تشرين الأول المقبل.
وتسعى المؤسسة من خلال هذه المسابقة إلى إنشاء مكتبة نصوص مسرحية تناقش اهتمامات وتطلعات الفئات العمرية المستهدفة في مؤسساتها المنضوية «أطفال الشارقة، وناشئة الشارقة، وسجايا فتيات الشارقة والشارقة لتطوير القدرات - تطوير»، في الفئات العمرية من 6 إلى 31 عاماً، وتقديمها على مسارح مؤسساتها وجميع المسارح داخل الدولة وخارجها.
وحددت ربع قرن مجموعة من الشروط منها: أن يستهدف المشارك بكتابته فئة من الفئات العمرية المستهدفة في مؤسسات ربع قرن، أن يكون النص المشارك جديداً ومكتوباً باللغة العربية الفصحى وفقاً لمقومات الكتابة المسرحية، وألا يكون قد سبق تقديمه على خشبة المسرح، أو تمت المشاركة به في مسابقات مماثلة، وأن يمتلك المشارك الحقوق الفكرية الخاصة بالنص المُقَدّم، وتحتفظ المؤسسة بحق طباعة النصوص الفائزة وتقديمها على خشبة المسرح لمدة ثلاث سنوات وفق إقرار كتابي من المشارك، وأن يكون موضوع النص يعبر عن تطلعات إحدى الفئات المستهدفة، ويواكب طموحهم للمستقبل، وأن يكون أبطاله ضمن الفئة ذاتها.
وتسعى المؤسسة من خلال هذه المسابقة إلى إنشاء مكتبة نصوص مسرحية تناقش اهتمامات وتطلعات الفئات العمرية المستهدفة في مؤسساتها المنضوية «أطفال الشارقة، وناشئة الشارقة، وسجايا فتيات الشارقة والشارقة لتطوير القدرات - تطوير»، في الفئات العمرية من 6 إلى 31 عاماً، وتقديمها على مسارح مؤسساتها وجميع المسارح داخل الدولة وخارجها.
وحددت ربع قرن مجموعة من الشروط منها: أن يستهدف المشارك بكتابته فئة من الفئات العمرية المستهدفة في مؤسسات ربع قرن، أن يكون النص المشارك جديداً ومكتوباً باللغة العربية الفصحى وفقاً لمقومات الكتابة المسرحية، وألا يكون قد سبق تقديمه على خشبة المسرح، أو تمت المشاركة به في مسابقات مماثلة، وأن يمتلك المشارك الحقوق الفكرية الخاصة بالنص المُقَدّم، وتحتفظ المؤسسة بحق طباعة النصوص الفائزة وتقديمها على خشبة المسرح لمدة ثلاث سنوات وفق إقرار كتابي من المشارك، وأن يكون موضوع النص يعبر عن تطلعات إحدى الفئات المستهدفة، ويواكب طموحهم للمستقبل، وأن يكون أبطاله ضمن الفئة ذاتها.
