تكشفت تفاصيل جديدة حول قضية مقتل الطبيبة المصرية نهى محمود سالم، أثناء زيارتها لتركيا، بعد ظهور تسجيل صوتي لها تتحدث فيه إلى أحد أصدقائها.
وأظهر التسجيل الصوتي المتداول الطبيبة نهى وهي تروي لأحد أصدقائها الدافع الحقيقي وراء سفرها إلى تركيا، إذ قالت إنها تعرفت إلى رجل مصري في تركيا عبر منصة فيسبوك وذهبت إلى هناك للزواج منه.
وذكرت نهى سالم في التسجيل أنها لا ترغب في أن يعلم أحد شيئاً عن زواجها، لكنها لا تشعر بالسعادة في تجربتها الجديدة، حيث اكتشفت أن الزوج الذي يعيش مع أبنائه الأربعة يعاني أزمة مادية، وبحاجة لمساعدتها.
وأضافت أنها حزينة بعد معرفتها أن زوجها لا يحمل الجنسية التركية، بعكس ما أخبرها قبل زواجهما، وهو ما جعلها غير قادرة على استخراج تصريح الإقامة في تركيا، وفق ما أوردت قناة العربية.
وكانت طبيبة التخدير، البالغة من العمر 64 عاماً، قد ذهبت في زيارة سياحية لإسطنبول، لكنها توقفت عن الرد على هاتفها بعد 3 أسابيع، وهو ما دفع ابنها للسفر إلى تركيا وتقديم بلاغ للشرطة من أجل البحث عنها.
واستمرت عمليات البحث عن نهى سالم، حتى عُثر على جثتها مشوهة داخل إحدى الغابات، ليتقدم الابن ببلاغ آخر للعثور على قاتل والدته.
وأظهر التسجيل الصوتي المتداول الطبيبة نهى وهي تروي لأحد أصدقائها الدافع الحقيقي وراء سفرها إلى تركيا، إذ قالت إنها تعرفت إلى رجل مصري في تركيا عبر منصة فيسبوك وذهبت إلى هناك للزواج منه.
وذكرت نهى سالم في التسجيل أنها لا ترغب في أن يعلم أحد شيئاً عن زواجها، لكنها لا تشعر بالسعادة في تجربتها الجديدة، حيث اكتشفت أن الزوج الذي يعيش مع أبنائه الأربعة يعاني أزمة مادية، وبحاجة لمساعدتها.
وأضافت أنها حزينة بعد معرفتها أن زوجها لا يحمل الجنسية التركية، بعكس ما أخبرها قبل زواجهما، وهو ما جعلها غير قادرة على استخراج تصريح الإقامة في تركيا، وفق ما أوردت قناة العربية.
وكانت طبيبة التخدير، البالغة من العمر 64 عاماً، قد ذهبت في زيارة سياحية لإسطنبول، لكنها توقفت عن الرد على هاتفها بعد 3 أسابيع، وهو ما دفع ابنها للسفر إلى تركيا وتقديم بلاغ للشرطة من أجل البحث عنها.
واستمرت عمليات البحث عن نهى سالم، حتى عُثر على جثتها مشوهة داخل إحدى الغابات، ليتقدم الابن ببلاغ آخر للعثور على قاتل والدته.
