القاهرة: «الخليج»
يعرض المتحف المصري بالتحرير تابوتاً مصنوعاً من الفضة للملك بسوسنس الأول، في قاعة عرض «كنوز تانيس»، بوصفه من روائع المتحف.
وقال المتحف إنه عثر على التابوت عام 1939 في المقابر الملكية الخاصة بملوك الأسرتين الواحدة والعشرين والثانية والعشرين، في «تانيس» مع كنوز أخرى.
وأوضح المتحف أن العثور على التابوت كشف انتقالاً في تاريخ البلاد السياسي والديني لمصر القديمة، فقد ظل ملوك الأسر السابقة يدفنون في «وادي الملوك» حتى نهاية الأسرة العشرين، ثم استمر من بعدهم دفن رؤساء كهنة «آمون» في «طيبة» الغربية، خلال الأسرة الواحدة والعشرين، ليبدأ دفن الملوك في «تانيس»، في عهد هذه الأسرة.
يعرض المتحف المصري بالتحرير تابوتاً مصنوعاً من الفضة للملك بسوسنس الأول، في قاعة عرض «كنوز تانيس»، بوصفه من روائع المتحف.
وقال المتحف إنه عثر على التابوت عام 1939 في المقابر الملكية الخاصة بملوك الأسرتين الواحدة والعشرين والثانية والعشرين، في «تانيس» مع كنوز أخرى.
وأوضح المتحف أن العثور على التابوت كشف انتقالاً في تاريخ البلاد السياسي والديني لمصر القديمة، فقد ظل ملوك الأسر السابقة يدفنون في «وادي الملوك» حتى نهاية الأسرة العشرين، ثم استمر من بعدهم دفن رؤساء كهنة «آمون» في «طيبة» الغربية، خلال الأسرة الواحدة والعشرين، ليبدأ دفن الملوك في «تانيس»، في عهد هذه الأسرة.