إعداد: محمد عزالدين
عُثر بالقرب من ولاية بوسطن الأمريكية، على «زجاجة تتبع»، أطلقت عام 1961، من جزيرة ماتشياس سيل التي تقع بين الولايات المتحدة وكندا، وهي واحدة من أصل 5 زجاجات أطلقت في ذلك الوقت.
وذكرت إدارة مصايد الأسماك والمحيطات بكندا، في منشور لها على وسائل التواصل الاجتماعي، أن الزجاجة كانت تستخدم لتتبع التيارات السطحية، التي بدأ الباحثون في استخدامها منذ عام 1922، وكانوا يعتمدون على الناس، لإعلامهم متى وأين عثروا عليها.
وأضافت:«ساعدت تقنية المدرسة القديمة هذه، الباحثين على فهم مواقع وتواريخ التعافي، وعثر على الزجاجة الآن بالقرب من بوسطن، بعد 63 عاماً من إطلاقها عام 1961، وتحتوي على ورقة تعد بمكافأة قدرها دولار أمريكي واحد، إذا أَبلغ من يعثر عليها عن موقع الزجاجة للباحثين، ولم يتضح ما إذا كان العرض لا يزال سارياً أم لا».
عُثر بالقرب من ولاية بوسطن الأمريكية، على «زجاجة تتبع»، أطلقت عام 1961، من جزيرة ماتشياس سيل التي تقع بين الولايات المتحدة وكندا، وهي واحدة من أصل 5 زجاجات أطلقت في ذلك الوقت.
وذكرت إدارة مصايد الأسماك والمحيطات بكندا، في منشور لها على وسائل التواصل الاجتماعي، أن الزجاجة كانت تستخدم لتتبع التيارات السطحية، التي بدأ الباحثون في استخدامها منذ عام 1922، وكانوا يعتمدون على الناس، لإعلامهم متى وأين عثروا عليها.
وأضافت:«ساعدت تقنية المدرسة القديمة هذه، الباحثين على فهم مواقع وتواريخ التعافي، وعثر على الزجاجة الآن بالقرب من بوسطن، بعد 63 عاماً من إطلاقها عام 1961، وتحتوي على ورقة تعد بمكافأة قدرها دولار أمريكي واحد، إذا أَبلغ من يعثر عليها عن موقع الزجاجة للباحثين، ولم يتضح ما إذا كان العرض لا يزال سارياً أم لا».
