عادت امرأة مصرية إلى أسرتها بعد غياب 29 عاماً، بسبب منشور على فيسبوك، ساعد أحد أقاربها للوصول إليها.
بدأت القصة عام 1995 حين غادرت الطفلة صابرين محمد المغربي منزل عائلتها في محافظة البحيرة، وكانت تبلغ من العمر وقتها 7 سنوات، وظلت تسير في الشوارع معتقدة أن أقاربها سيعثرون عليها.
يأست الطفلة من احتمالية العودة للمنزل، وركبت القطار من مدينة دمنهور حتى القاهرة، لتصبح مفقودة، حيث لم يهتم الأشخاص الذين عثروا عليها بالبحث عن عائلتها أو مساعدتها في العودة إليهم.
كبرت صابرين المغربي وتزوجت وأنجبت أطفالاً، لكنها كانت لا تزال تتمنى العودة إلى أسرتها، وهو ما جعلها تتواصل مع صفحة «أطفال مفقودة» المختصة بذلك الشأن عبر منصة فيسبوك.
نُشرت قصة صابرين محمد المغربي، مع صورة لها من مرحلة الطفولة، والمعلومات التي تتذكرها عن أفراد عائلتها، وخلال ساعات وصل المنشور إلى أحد أقاربها، الذي قام بمنح مسؤولي صفحة فيسبوك رقم هاتف شقيقتها.
تواصل القائمون على الصفحة مع شقيقة صابرين المغربي، وتأكدوا من صحة البيانات، ومنحوها رقم هاتفها، لتحدث أول مكالمة بينهما ويجتمع شمل الشقيقتين مجدداً بعد 29 عاماً.
بدأت القصة عام 1995 حين غادرت الطفلة صابرين محمد المغربي منزل عائلتها في محافظة البحيرة، وكانت تبلغ من العمر وقتها 7 سنوات، وظلت تسير في الشوارع معتقدة أن أقاربها سيعثرون عليها.
يأست الطفلة من احتمالية العودة للمنزل، وركبت القطار من مدينة دمنهور حتى القاهرة، لتصبح مفقودة، حيث لم يهتم الأشخاص الذين عثروا عليها بالبحث عن عائلتها أو مساعدتها في العودة إليهم.
كبرت صابرين المغربي وتزوجت وأنجبت أطفالاً، لكنها كانت لا تزال تتمنى العودة إلى أسرتها، وهو ما جعلها تتواصل مع صفحة «أطفال مفقودة» المختصة بذلك الشأن عبر منصة فيسبوك.
نُشرت قصة صابرين محمد المغربي، مع صورة لها من مرحلة الطفولة، والمعلومات التي تتذكرها عن أفراد عائلتها، وخلال ساعات وصل المنشور إلى أحد أقاربها، الذي قام بمنح مسؤولي صفحة فيسبوك رقم هاتف شقيقتها.
تواصل القائمون على الصفحة مع شقيقة صابرين المغربي، وتأكدوا من صحة البيانات، ومنحوها رقم هاتفها، لتحدث أول مكالمة بينهما ويجتمع شمل الشقيقتين مجدداً بعد 29 عاماً.
