تسبب حريق نشب أثناء عملية لسرقة مخزن أحد مصانع تجميع الحافلات بمحافظة السويس، في سقوط تشكيل عصابي خطر مكون من 12 فرداً.
وكشفت وزارة الداخلية المصرية في بيان عبر منصات التواصل الاجتماعي، أن أجهزتها الأمنية تلقت بلاغاً، الأربعاء 10 يوليو الجاري، بنشوب حريق محدود بمخزن أحد مصانع تجميع الحافلات، الذي توقف نشاطه قبل أكثر من 10 سنوات، وتم إخماده دون حدوث إصابات.
وأكدت التحريات الأمنية أن المخزن غير متصل بأي مصادر للكهرباء، وأن الحريق نشب نتيجة قيام بعض الأشخاص بتقطيع هياكل حافلات خاصة بالمصنع، باستخدام قاطع لحام، وتطايرت النيران منه، ما أدى إلى وقوع الحريق.
وتوصلت تحريات الأجهزة الأمنية المصرية إلى قيام تشكيل عصابي مكون من 12 فرداً، بينهم 6 من أصحاب السوابق الإجرامية، بسرقة محتويات المخزن.
ونفذت العصابة جريمتها في أوقات مختلفة، حيث كان يذهب عدد من أفرادها إلى المخزن لتقطيع هياكل الحافلات، في أوقات مختلفة، ثم تذهب شاحنة لجمع ونقل المسروقات. وألقت الشرطة القبض على أفراد العصابة، الذين اعترفوا بجريمتهم، وضُبط بحوزتهم 3 أطنان من الخردة، ناتجة عن سرقة المخزن، والشاحنة المستخدمة في نقل البضائع إلى جانب سيارتين تم شراؤهما من متحصلات بيع المسروقات، والتي بلغت قيمتها 3.4 مليون جنيه.
وكشفت وزارة الداخلية المصرية في بيان عبر منصات التواصل الاجتماعي، أن أجهزتها الأمنية تلقت بلاغاً، الأربعاء 10 يوليو الجاري، بنشوب حريق محدود بمخزن أحد مصانع تجميع الحافلات، الذي توقف نشاطه قبل أكثر من 10 سنوات، وتم إخماده دون حدوث إصابات.
وأكدت التحريات الأمنية أن المخزن غير متصل بأي مصادر للكهرباء، وأن الحريق نشب نتيجة قيام بعض الأشخاص بتقطيع هياكل حافلات خاصة بالمصنع، باستخدام قاطع لحام، وتطايرت النيران منه، ما أدى إلى وقوع الحريق.
وتوصلت تحريات الأجهزة الأمنية المصرية إلى قيام تشكيل عصابي مكون من 12 فرداً، بينهم 6 من أصحاب السوابق الإجرامية، بسرقة محتويات المخزن.
ونفذت العصابة جريمتها في أوقات مختلفة، حيث كان يذهب عدد من أفرادها إلى المخزن لتقطيع هياكل الحافلات، في أوقات مختلفة، ثم تذهب شاحنة لجمع ونقل المسروقات. وألقت الشرطة القبض على أفراد العصابة، الذين اعترفوا بجريمتهم، وضُبط بحوزتهم 3 أطنان من الخردة، ناتجة عن سرقة المخزن، والشاحنة المستخدمة في نقل البضائع إلى جانب سيارتين تم شراؤهما من متحصلات بيع المسروقات، والتي بلغت قيمتها 3.4 مليون جنيه.
