كشف باحثون من عيادة «مايو كلينك» الأمريكية، عن نوع جديد من فقدان الذاكرة لدى كبار السن، يؤثر بشكل خاص في الجهاز الحوفي للدماغ، ويمكن في كثير من الأحيان الخلط بينه وبين مرض الزهايمر، ويؤدي فهم الحالة الجديدة إلى إدارة أفضل للأعراض وعلاجات أكثر تخصيصاً للمرضى الذين يعانون هذا النوع من التدهور المعرفي، والذي يختلف عن مرض الزهايمر، وفقاً للبروفيسور ديفيد تي جونز من «مايو كلينك».
وقال الباحثون: «من الناحية التاريخية، ترى شخصاً في الثمانينات من عمره يعاني مشاكل بالذاكرة وتعتقد أنه مصاب بمرض الزهايمر، لكن في الاكتشاف الجديد تقتصر الأعراض على الذاكرة ولن تتطور لتؤثر في المجالات المعرفية الأخرى».
وقال الباحثون: «من الناحية التاريخية، ترى شخصاً في الثمانينات من عمره يعاني مشاكل بالذاكرة وتعتقد أنه مصاب بمرض الزهايمر، لكن في الاكتشاف الجديد تقتصر الأعراض على الذاكرة ولن تتطور لتؤثر في المجالات المعرفية الأخرى».