القاهرة: «الخليج»
أفرجت إدارة متحف آثار النوبة، جنوب مصر، عن قطعة أثرية نادرة مكتوبة باللغة المروية القديمة، وهي ما تبقى من لوحة ضخمة من الحجر الرملي، كان قد تم اكتشافها قبل فترة، بواسطة بعثة أثرية كانت تعمل في منطقة قصر أبريم بمنطقة النوبة.
وتضم اللوحة 14 سطراً بالكتابة المروية القديمة، التي تمثل الهجائية الرئيسية على موائد القرابين واللوحات الجنائزية في مصر الفرعونية.
وتعد اللوحة أحد أبرز مقتنيات متحف النوبة الذي أُسِّس في نهاية التسعينات من القرن الماضي، بدعم من منظمة اليونسكو الدولية، للحفاظ على التراث النوبي، وهو يضم نتاج أعمال التنقيب في المناطق النوبية، التي غرقت بعد بناء السد العالي، وتروي جانباً من تاريخ النوبة القديمة، بداية من عصور ما قبل التاريخ حتى العصر الحديث، ومن بينها تمثال أثري فريد للملك رمسيس الثاني.
أفرجت إدارة متحف آثار النوبة، جنوب مصر، عن قطعة أثرية نادرة مكتوبة باللغة المروية القديمة، وهي ما تبقى من لوحة ضخمة من الحجر الرملي، كان قد تم اكتشافها قبل فترة، بواسطة بعثة أثرية كانت تعمل في منطقة قصر أبريم بمنطقة النوبة.
وتضم اللوحة 14 سطراً بالكتابة المروية القديمة، التي تمثل الهجائية الرئيسية على موائد القرابين واللوحات الجنائزية في مصر الفرعونية.
وتعد اللوحة أحد أبرز مقتنيات متحف النوبة الذي أُسِّس في نهاية التسعينات من القرن الماضي، بدعم من منظمة اليونسكو الدولية، للحفاظ على التراث النوبي، وهو يضم نتاج أعمال التنقيب في المناطق النوبية، التي غرقت بعد بناء السد العالي، وتروي جانباً من تاريخ النوبة القديمة، بداية من عصور ما قبل التاريخ حتى العصر الحديث، ومن بينها تمثال أثري فريد للملك رمسيس الثاني.
