أحبطت الأسترالية السريعة مولي أوكالاهان زميلتها وحاملة اللقب أريارن تيتموس لتفوز بذهبية سباق 200 متر حرة للسيدات في أولمبياد باريس.
وبعد أن تم إعدادهما بواسطة نفس المدرب دين بوكسال في نفس المسبح في ضواحي برزبين، سجلت أوكالاهان رقماً قياسياً أولمبياً قدره دقيقة واحدة و53.27 ثانية في لا ديفينس أرينا، بفارق 0.54 ثانية عن تيتموس، فيما حصلت سيوبهان هوجي من هونغ كونغ على الميدالية البرونزية.
وبعد أسابيع فقط من تحطيم تيتموس لرقمها القياسي العالمي في التصفيات الأولمبية، قلبت أوكالاهان الطاولة على زميلتها في الفريق بلفة أخيرة مذهلة.
وكانت أوكالاهان تحتل المركز الثالث خلف هوجي وتيتموس في اللفة الأخيرة، لكنهما تخليتا عن المنافسة والفارق بلغ 27.98 ثانية لتتفوق عليهما أوكالاهان.
وشكل هذا فارقاً بلغ 0.54 ثانية عن تيتموس، بينما حصلت هوجي على الميدالية البرونزية بعد أن استنفدت جميع طاقتها.
وقالت أوكالاهان «إنه لشرف كبير أن أكون مع الجميع وأن أتنافس ضد آرني. إنها تشكل سلاحاً قوياً. إنها تتسابق مثل الوحش الكاسر. يشرفني أن أتدرب بجانبها وأن يكون لدينا هذا الفريق الرائع من حولنا».
وجاء فوز أوكالاهان بعد أسابيع فقط من تحطيم تيتموس رقمها القياسي العالمي في التصفيات الأولمبية، ما شكل ضربة نفسية لها قبل الألعاب تركتها تبكي.
ومع ذلك، لم يكن ذلك يعني الكثير في النهاية حيث وقفت أوكالاهان مبتهجة بالميدالية الذهبية حول رقبتها، بعد أن تغلبت بشكل مقنع على أحد أعظم السباحات الأستراليات لتفوز بأول ميدالية ذهبية أولمبية لها.
وقالت «أسعى دائماً لتحقيق المزيد وأمارس دائماً الكثير من الضغط على نفسي. توقعاتي عالية للغاية. كان هذا سباقاً مذهلاً. أريد دائماً المزيد من ذلك. لأكون صادقة مع نفسي، لقد فعلت ذلك من أجل البلاد، ولم أفعل ذلك من أجل نفسي».
وأحبطت أوكالاهان أيضاً محاولة تيتموس لتصبح أول سباحة تدافع بنجاح عن الميدالية الذهبية الأولمبية في سباق 200 متر حرة.
وبعد أن تم إعدادهما بواسطة نفس المدرب دين بوكسال في نفس المسبح في ضواحي برزبين، سجلت أوكالاهان رقماً قياسياً أولمبياً قدره دقيقة واحدة و53.27 ثانية في لا ديفينس أرينا، بفارق 0.54 ثانية عن تيتموس، فيما حصلت سيوبهان هوجي من هونغ كونغ على الميدالية البرونزية.
وبعد أسابيع فقط من تحطيم تيتموس لرقمها القياسي العالمي في التصفيات الأولمبية، قلبت أوكالاهان الطاولة على زميلتها في الفريق بلفة أخيرة مذهلة.
وكانت أوكالاهان تحتل المركز الثالث خلف هوجي وتيتموس في اللفة الأخيرة، لكنهما تخليتا عن المنافسة والفارق بلغ 27.98 ثانية لتتفوق عليهما أوكالاهان.
وشكل هذا فارقاً بلغ 0.54 ثانية عن تيتموس، بينما حصلت هوجي على الميدالية البرونزية بعد أن استنفدت جميع طاقتها.
وقالت أوكالاهان «إنه لشرف كبير أن أكون مع الجميع وأن أتنافس ضد آرني. إنها تشكل سلاحاً قوياً. إنها تتسابق مثل الوحش الكاسر. يشرفني أن أتدرب بجانبها وأن يكون لدينا هذا الفريق الرائع من حولنا».
وجاء فوز أوكالاهان بعد أسابيع فقط من تحطيم تيتموس رقمها القياسي العالمي في التصفيات الأولمبية، ما شكل ضربة نفسية لها قبل الألعاب تركتها تبكي.
ومع ذلك، لم يكن ذلك يعني الكثير في النهاية حيث وقفت أوكالاهان مبتهجة بالميدالية الذهبية حول رقبتها، بعد أن تغلبت بشكل مقنع على أحد أعظم السباحات الأستراليات لتفوز بأول ميدالية ذهبية أولمبية لها.
وقالت «أسعى دائماً لتحقيق المزيد وأمارس دائماً الكثير من الضغط على نفسي. توقعاتي عالية للغاية. كان هذا سباقاً مذهلاً. أريد دائماً المزيد من ذلك. لأكون صادقة مع نفسي، لقد فعلت ذلك من أجل البلاد، ولم أفعل ذلك من أجل نفسي».
وأحبطت أوكالاهان أيضاً محاولة تيتموس لتصبح أول سباحة تدافع بنجاح عن الميدالية الذهبية الأولمبية في سباق 200 متر حرة.
