ارتفعت الأسهم الأوروبية في مستهل تعاملات الجمعة، مع انتعاش أداء الأسواق الأمريكية والعالمية إثر هدوء مخاوف حدوث ركود اقتصادي في الولايات المتحدة على خلفية بيانات رسمية أظهرت قوة سوق العمل بأكبر اقتصادات العالم.
وزاد مؤشر «ستوكس 600» بنسبة 0.40% إلى 498 نقطة.
وارتفعت مؤشرات «فوتسي» البريطاني بنسبة 0.36% إلى 8174 نقطة، و«داكس» الألماني بنسبة 0.16% إلى 17707 نقاط، و«كاك» الفرنسي 0.31% إلى 7269 نقطة.
وحققت الأسهم الأمريكية أفضل أداء لها منذ قرابة عامين بنهاية جلسة الخميس، بعد صدور بيانات رسمية أشارت لانخفاض طلبات إعانة البطالة بأكثر من المتوقع الأسبوع الماضي.
وساهم ذلك في انتعاش أداء الأسواق العالمية بعد موجة البيع الحادة التي حدثت مطلع الأسبوع بسبب مخاوف الركود الاقتصادي في أمريكا.
وعلى صعيد آخر، أظهرت بيانات مكتب الإحصاءات الألماني اليوم، تسارع معدل التضخم السنوي في أكبر اقتصادات أوروبا بصورة طفيفة في قراءة يوليو النهائية، ليسجل 2.3% ارتفاعاً من 2.2%، وحدّ من زيادته انخفاض أسعار الطاقة.
الأسهم اليابانية
ارتفعت الأسهم اليابانية في ختام تعاملات الجمعة، مقتفية آثار نظيرتها في وول ستريت مع هدوء مخاوف الركود الاقتصادي في الولايات المتحدة بعد صدور بيانات رسمية عززت ثقة المستثمرين بشأن سوق العمل الأمريكي.
وأنهى مؤشر «نيكاي» جلسة الجمعة مرتفعاً بنسبة 0.56% أو ما يعادل 193 نقطة إلى 35025 نقطة، وزاد مؤشر «توبكس» الأوسع نطاقاً بنسبة 0.88% إلى 2483 نقطة.
وعززت بيانات صدرت أمس وأظهرت انخفاض طلبات إعانة البطالة الأمريكية بأكثر من المتوقع الأسبوع الماضي، ثقة المستثمرين تجاه قوة سوق العمل، وساهمت في تهدئة مخاوف ركود أكبر اقتصادات العالم، والتي أدت إلى موجة بيع حادة في الأسواق العالمية مطلع هذا الأسبوع.
وخفّض محللو «جيه بي مورجان» تقديراتهم لمؤشرات الأسهم اليابانية بحلول نهاية العام الجاري، إذ باتوا يتوقعون ارتفاع مؤشر «توبكس» لما يتراوح بين 2700 و2800 نقطة بدلاً من 2950 نقطة في تقديرهم السابق.
فضلاً عن ارتفاع مؤشر «نيكاي» لما بين 39 ألف نقطة و40 ألف نقطة بدلاً من 42 ألف نقطة، إذ تجاوز المؤشرات هذه المستويات مطلع الشهر الماضي قبل هبوطها في موجة البيع الأخيرة.
وسلط المحللون في مذكرة صدرت اليوم، الضوء على مخاوفهم تجاه آثار ارتفاع قيمة الين، وتصاعد مخاطر ركود الاقتصاد الأمريكي، وفق ما نقلته وكالة «بلومبرج».
إذ تراجعت العملة الأمريكية مقابل نظيرتها اليابانية بنسبة 0.11% إلى 147.12 ين، بعدما كانت تتداول أعلى 161 ينًا في العاشر من يوليو الماضي.
وزاد مؤشر «ستوكس 600» بنسبة 0.40% إلى 498 نقطة.
وارتفعت مؤشرات «فوتسي» البريطاني بنسبة 0.36% إلى 8174 نقطة، و«داكس» الألماني بنسبة 0.16% إلى 17707 نقاط، و«كاك» الفرنسي 0.31% إلى 7269 نقطة.
وحققت الأسهم الأمريكية أفضل أداء لها منذ قرابة عامين بنهاية جلسة الخميس، بعد صدور بيانات رسمية أشارت لانخفاض طلبات إعانة البطالة بأكثر من المتوقع الأسبوع الماضي.
وساهم ذلك في انتعاش أداء الأسواق العالمية بعد موجة البيع الحادة التي حدثت مطلع الأسبوع بسبب مخاوف الركود الاقتصادي في أمريكا.
وعلى صعيد آخر، أظهرت بيانات مكتب الإحصاءات الألماني اليوم، تسارع معدل التضخم السنوي في أكبر اقتصادات أوروبا بصورة طفيفة في قراءة يوليو النهائية، ليسجل 2.3% ارتفاعاً من 2.2%، وحدّ من زيادته انخفاض أسعار الطاقة.
الأسهم اليابانية
ارتفعت الأسهم اليابانية في ختام تعاملات الجمعة، مقتفية آثار نظيرتها في وول ستريت مع هدوء مخاوف الركود الاقتصادي في الولايات المتحدة بعد صدور بيانات رسمية عززت ثقة المستثمرين بشأن سوق العمل الأمريكي.
وأنهى مؤشر «نيكاي» جلسة الجمعة مرتفعاً بنسبة 0.56% أو ما يعادل 193 نقطة إلى 35025 نقطة، وزاد مؤشر «توبكس» الأوسع نطاقاً بنسبة 0.88% إلى 2483 نقطة.
وعززت بيانات صدرت أمس وأظهرت انخفاض طلبات إعانة البطالة الأمريكية بأكثر من المتوقع الأسبوع الماضي، ثقة المستثمرين تجاه قوة سوق العمل، وساهمت في تهدئة مخاوف ركود أكبر اقتصادات العالم، والتي أدت إلى موجة بيع حادة في الأسواق العالمية مطلع هذا الأسبوع.
وخفّض محللو «جيه بي مورجان» تقديراتهم لمؤشرات الأسهم اليابانية بحلول نهاية العام الجاري، إذ باتوا يتوقعون ارتفاع مؤشر «توبكس» لما يتراوح بين 2700 و2800 نقطة بدلاً من 2950 نقطة في تقديرهم السابق.
فضلاً عن ارتفاع مؤشر «نيكاي» لما بين 39 ألف نقطة و40 ألف نقطة بدلاً من 42 ألف نقطة، إذ تجاوز المؤشرات هذه المستويات مطلع الشهر الماضي قبل هبوطها في موجة البيع الأخيرة.
وسلط المحللون في مذكرة صدرت اليوم، الضوء على مخاوفهم تجاه آثار ارتفاع قيمة الين، وتصاعد مخاطر ركود الاقتصاد الأمريكي، وفق ما نقلته وكالة «بلومبرج».
إذ تراجعت العملة الأمريكية مقابل نظيرتها اليابانية بنسبة 0.11% إلى 147.12 ين، بعدما كانت تتداول أعلى 161 ينًا في العاشر من يوليو الماضي.
