أعلن معهد «آسبن» الأمريكي للأبحاث أن الأمير هاري الذي تخلى عن دوره في العائلة المالكة البريطانية، منتقداً الصحف الشعبية، انضم إلى لجنة لمكافحة المعلومات المضللة.
وأوضح المعهد أن هذه اللجنة ستنكبّ خلال ستة أشهر على درس سبل معالجة «أزمة الثقة الحالية في المؤسسات الرئيسية» في الولايات المتحدة.
وقال الأمير هاري (36 عاماً) في بيان، إنه يتطلع إلى المساعدة في إيجاد حلول «لسيل المعلومات المضللة» الموجود اليوم، ملاحظاً أنه «يؤثر في قدرة الأفراد وكذلك المجتمعات على الفهم الحقيقي والواضح للعالم». وأضاف، «أعتقد أنها قضية إنسانية».
ويترأس هذه اللجنة ثلاثة أشخاص هم الصحفية الشهيرة كاتي كوريك، وخبير الأمن السيبراني كريس كريبس، والناشط الحقوقي رشاد روبنسون. وتضم اللجنة بطل الشطرنج الروسي السابق المعارض لسلطات موسكو غاري كاسباروف، ورئيسة مؤسسة «كوادريفيوم» كاثرين موردوك، وهي أيضاً زوجة نجل قطب وسائل الإعلام روبرت موردوك.
وقبل هاري تولّي منصب إداري في «بتر آب»، وفق ما أعلنت هذه الشركة الناشئة للتكنولوجيا التي تجمع بين التدريب وتقنيات الحوسبة لصقل المهارات الذهنية للموظفين. وتتخذ من سان فرانسيسكو مقراً.
عناوين متفرقة
قد يعجبك ايضا
![](/sites/default/files/2024-07/6184538.jpeg)
![](/sites/default/files/2024-07/6184535.jpeg)
![](/sites/default/files/2024-07/6184533.jpeg)
![ثقفغفق](/sites/default/files/2024-07/6184532.png)
![هاريس تلقي خطاباً في مركز للمؤتمرات في إنديانا (أ ف ب)](/sites/default/files/2024-07/6184529.jpeg)
![](/sites/default/files/2024-07/6184527.jpeg)
![الوفد العراقي في لقطة جماعية مع وفد وزارة الدفاع الأمريكية (واع)](/sites/default/files/2024-07/6184526.jpeg)
![](/sites/default/files/2024-07/6184524.jpeg)