انطلق مئات الأطفال من أبوظبي من مختلف المدارس لقيادة دراجاتهم خلال شهر رمضان الكريم في الشوارع والحدائق ومسارات الدراجات المخصصة، وذلك في إطار مبادرة تحدي رمضان التي أطلقها فريق الإمارات بالتعاون مع أدنوك.
وشارك في التحدي، الذي يهدف إلى تشجيع الأطفال على ممارسة الأنشطة الرياضية في شهر رمضان، أكثر من 700 من طلبة المدارس من مختلف الأعمار والخلفيات والقدرات البدنية، حيث قادوا دراجاتهم لمسافة إجمالية بلغت 5 آلاف كم.
ووصل عدد المدارس المشاركة في التحدي إلى عشر مدارس، بما فيها مدارس ساس النخل والرويس وغياثي ومدرسة مدينة زايد والمدرسة الكندية الدولية ومدرسة حمدان بن زايد للبنات ومدرسة البطين ومدرسة الآفاق ومدرسة الظبيانية ومدرسة الربدان، حيث عملت هذه المدارس على مساعدة طلبتها في تسجيل جولاتهم والمسافات التي حققوها، فضلاً عن مشاركة صور الأطفال وتجاربهم على منصات وسائل التواصل الاجتماعي احتفاء بهذه المبادرة.
وقال الدراج الإماراتي في فريق الإمارات يوسف ميرزا والبطل الوطني الحالي: «يسرنا أن نرى الكثير من الأطفال يقودون دراجاتهم خلال شهر رمضان. أنا فخور بكوني جزءاً من فريق يشجع مجتمعنا المحلي على ركوب الدراجات والحفاظ على لياقته وصحته، وأعتقد أن تطوير رياضة الدراجات ضروري بين شبابنا، وتمثل هذه التحديات والمبادرات طريقة مثالية لتحقيق ذلك. منذ النجاح الأخير الذي حققه فريق الإمارات في جولة فرنسا العام الماضي، وشهد عدداً متزايداً من الأطفال الذين يمارسون رياضة الدراجات، وهم جميعاً يستمتعون بهذه الرياضة، وآمل أن تؤدي إنجازات الفريق إلى تشجيع المزيد من الأطفال في دولة الإمارات على ممارسة الرياضة، وأن تصبح رياضة الدراجات أكثر انتشاراً في الدولة».
وأقيم تحدي رمضان لقيادة الدراجات بعد النجاحات التي حققها فريق الإمارات في برنامج أكاديمية الشباب التي أطلقها الفريق عام 2018، حيث شارك في برنامج الأكاديمية أكثر من 2500 طفل من 25 مدرسة قبل أن يتم تعليقه بسبب قيود فيروس كورونا.
وشارك في التحدي، الذي يهدف إلى تشجيع الأطفال على ممارسة الأنشطة الرياضية في شهر رمضان، أكثر من 700 من طلبة المدارس من مختلف الأعمار والخلفيات والقدرات البدنية، حيث قادوا دراجاتهم لمسافة إجمالية بلغت 5 آلاف كم.
ووصل عدد المدارس المشاركة في التحدي إلى عشر مدارس، بما فيها مدارس ساس النخل والرويس وغياثي ومدرسة مدينة زايد والمدرسة الكندية الدولية ومدرسة حمدان بن زايد للبنات ومدرسة البطين ومدرسة الآفاق ومدرسة الظبيانية ومدرسة الربدان، حيث عملت هذه المدارس على مساعدة طلبتها في تسجيل جولاتهم والمسافات التي حققوها، فضلاً عن مشاركة صور الأطفال وتجاربهم على منصات وسائل التواصل الاجتماعي احتفاء بهذه المبادرة.
وقال الدراج الإماراتي في فريق الإمارات يوسف ميرزا والبطل الوطني الحالي: «يسرنا أن نرى الكثير من الأطفال يقودون دراجاتهم خلال شهر رمضان. أنا فخور بكوني جزءاً من فريق يشجع مجتمعنا المحلي على ركوب الدراجات والحفاظ على لياقته وصحته، وأعتقد أن تطوير رياضة الدراجات ضروري بين شبابنا، وتمثل هذه التحديات والمبادرات طريقة مثالية لتحقيق ذلك. منذ النجاح الأخير الذي حققه فريق الإمارات في جولة فرنسا العام الماضي، وشهد عدداً متزايداً من الأطفال الذين يمارسون رياضة الدراجات، وهم جميعاً يستمتعون بهذه الرياضة، وآمل أن تؤدي إنجازات الفريق إلى تشجيع المزيد من الأطفال في دولة الإمارات على ممارسة الرياضة، وأن تصبح رياضة الدراجات أكثر انتشاراً في الدولة».
وأقيم تحدي رمضان لقيادة الدراجات بعد النجاحات التي حققها فريق الإمارات في برنامج أكاديمية الشباب التي أطلقها الفريق عام 2018، حيث شارك في برنامج الأكاديمية أكثر من 2500 طفل من 25 مدرسة قبل أن يتم تعليقه بسبب قيود فيروس كورونا.
