اكتشف علماء في وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا»، نجماً قريباً يشبه نسخة حديثة من الشمس. وقال فريق من مركز جودارد لرحلات الفضاء التابع لـ «ناسا» في جرينبيلت بولاية ماريلاند: «إن النجم «Kappa 1 Ceti» له كتلة ودرجة حرارة سطح مماثلة لشمسنا، على بعد حوالي 30 سنة ضوئية»، مضيفاً أن عمره 600 إلى 750 مليون سنة فقط.
وتعتبر الشمس في منتصف العمر؛ حيث يبلغ عمرها 4.6 مليار سنة، لذا فإن العثور على نجم مشابه في سنوات شبابها يمكن أن يساعد في فهم ظروف النظام الشمسي المبكر.
وقالت «ناسا»: «يتيح العمل للعلماء فهماً أفضل لكيفية تشكيل الشمس الغلاف الجوي لكوكبنا وتطور الحياة على الأرض».
وتضمن جزء من العمل دراسة الانبعاث الكتلي الإكليلي والرياح النجمية المتدفقة من النجم الشاب، لمعرفة كيف يمكن لانبعاثات الشمس أن تكون أثرت في الأرض.
ومن المستحيل العودة مليارات السنين إلى النظام الشمسي المبكر، ورؤية كيف كانت الشمس عندما تشكلت الحياة لأول مرة على كوكب الأرض. ومع ذلك، هناك أكثر من 100 مليار نجم داخل مجرة درب التبانة، وواحد من كل عشرة منها له ذات الحجم واللمعان للشمس.
وقال منج جين، عالم الفيزياء الشمسية في معهد SETI ومختبر «لوكهيد مارتن» للطاقة الشمسية والفيزياء الفلكية في كاليفورنيا: «إنه توأم للشمس عندما كانت صغيرة».
وقام الفريق بتكييف النماذج الحالية للنظام الشمسي لمحاولة التنبؤ ببعض خصائص «Kappa 1 Ceti» الأكثر صعوبة في القياس. ويتضمن ذلك قوة الرياح النجمية والانبعاثات الإكليلية القادمة من النجم أثناء تدفقها نحو أي كواكب محتملة- لم يتم تشكيلها أو اكتشافها بعد- داخل النظام. واستخدموا بيانات من مجموعة من التلسكوبات الفضائية.
وتُعرف النجوم الشابة بدفعاتها العالية من الطاقة والنشاط- التي تُطلق على شكل رياح نجمية. وتتكون الرياح النجمية، مثل النجوم نفسها، في الغالب من غاز فائق الاحتراق يعرف بالبلازما، يتم تكوينه عندما تنقسم جزيئات الغاز إلى أيونات موجبة الشحنة وإلكترونات سالبة الشحنة.
وقال جين: «الرياح النجمية تتدفق باستمرار من نجم نحو الكواكب القريبة منه، ما يؤثر في بيئات تلك الكواكب».
وتعتبر الشمس في منتصف العمر؛ حيث يبلغ عمرها 4.6 مليار سنة، لذا فإن العثور على نجم مشابه في سنوات شبابها يمكن أن يساعد في فهم ظروف النظام الشمسي المبكر.
وقالت «ناسا»: «يتيح العمل للعلماء فهماً أفضل لكيفية تشكيل الشمس الغلاف الجوي لكوكبنا وتطور الحياة على الأرض».
وتضمن جزء من العمل دراسة الانبعاث الكتلي الإكليلي والرياح النجمية المتدفقة من النجم الشاب، لمعرفة كيف يمكن لانبعاثات الشمس أن تكون أثرت في الأرض.
ومن المستحيل العودة مليارات السنين إلى النظام الشمسي المبكر، ورؤية كيف كانت الشمس عندما تشكلت الحياة لأول مرة على كوكب الأرض. ومع ذلك، هناك أكثر من 100 مليار نجم داخل مجرة درب التبانة، وواحد من كل عشرة منها له ذات الحجم واللمعان للشمس.
وقال منج جين، عالم الفيزياء الشمسية في معهد SETI ومختبر «لوكهيد مارتن» للطاقة الشمسية والفيزياء الفلكية في كاليفورنيا: «إنه توأم للشمس عندما كانت صغيرة».
وقام الفريق بتكييف النماذج الحالية للنظام الشمسي لمحاولة التنبؤ ببعض خصائص «Kappa 1 Ceti» الأكثر صعوبة في القياس. ويتضمن ذلك قوة الرياح النجمية والانبعاثات الإكليلية القادمة من النجم أثناء تدفقها نحو أي كواكب محتملة- لم يتم تشكيلها أو اكتشافها بعد- داخل النظام. واستخدموا بيانات من مجموعة من التلسكوبات الفضائية.
وتُعرف النجوم الشابة بدفعاتها العالية من الطاقة والنشاط- التي تُطلق على شكل رياح نجمية. وتتكون الرياح النجمية، مثل النجوم نفسها، في الغالب من غاز فائق الاحتراق يعرف بالبلازما، يتم تكوينه عندما تنقسم جزيئات الغاز إلى أيونات موجبة الشحنة وإلكترونات سالبة الشحنة.
وقال جين: «الرياح النجمية تتدفق باستمرار من نجم نحو الكواكب القريبة منه، ما يؤثر في بيئات تلك الكواكب».
