إعداد: مصطفى الزعبي
خلصت دراسة أجراها أطباء من مؤسسات طبية في ألمانيا وكندا، إلى إمكانية إعادة برمجة عضلة القلب لإصلاح الأنسجة التالفة، باستخدام عوامل النسخ في الجسم وهي: «Yamanaka c-Myc وKlf4 وSox2 وOct4»، وأظهرت الدراسة أن هذه العوامل تعبر عن تجديد الخلايا، وتضمنت إعادة البرمجة استخدام المضاد الحيوي «دوكسيسيكلين».
واعتمد البحث الجديد على دراسات سابقة أظهرت أنه في حالة إصابة الجنين بأضرار القلب في الرحم، يمكن للقلب إصلاح نفسه، لأن خلاياه في حالة تسمح بالتجديد. لكن بعد الولادة أو مع تقدم العمر لا تكون خلايا القلب قادرة على التجديد.
وأوضح العلماء أن هناك نوعين رئيسيين من النوبات القلبية: الأول يحدث عندما يمنع شيء ما القلب من النبض. والثاني عندما يقتصر تدفق الدم على أجزاء من القلب، ما يمنع العضلات في تلك المنطقة من أداء عملها. والنوع الأول قاتل بشكل عام، ما لم يكن من الممكن إعادة تشغيل القلب بسرعة كبيرة. والثاني أقل خطورة، ولكنه يمكن أن يترك ندوباً دائمة منهكة للجسم.
واختبر الأطباء التقنية الجديدة من خلال إعطاء الفئران العقار مع استخدام عوامل النسخ، وحدث تجديد للقلب مع تحسين وظائف القلب.
خلصت دراسة أجراها أطباء من مؤسسات طبية في ألمانيا وكندا، إلى إمكانية إعادة برمجة عضلة القلب لإصلاح الأنسجة التالفة، باستخدام عوامل النسخ في الجسم وهي: «Yamanaka c-Myc وKlf4 وSox2 وOct4»، وأظهرت الدراسة أن هذه العوامل تعبر عن تجديد الخلايا، وتضمنت إعادة البرمجة استخدام المضاد الحيوي «دوكسيسيكلين».
واعتمد البحث الجديد على دراسات سابقة أظهرت أنه في حالة إصابة الجنين بأضرار القلب في الرحم، يمكن للقلب إصلاح نفسه، لأن خلاياه في حالة تسمح بالتجديد. لكن بعد الولادة أو مع تقدم العمر لا تكون خلايا القلب قادرة على التجديد.
وأوضح العلماء أن هناك نوعين رئيسيين من النوبات القلبية: الأول يحدث عندما يمنع شيء ما القلب من النبض. والثاني عندما يقتصر تدفق الدم على أجزاء من القلب، ما يمنع العضلات في تلك المنطقة من أداء عملها. والنوع الأول قاتل بشكل عام، ما لم يكن من الممكن إعادة تشغيل القلب بسرعة كبيرة. والثاني أقل خطورة، ولكنه يمكن أن يترك ندوباً دائمة منهكة للجسم.
واختبر الأطباء التقنية الجديدة من خلال إعطاء الفئران العقار مع استخدام عوامل النسخ، وحدث تجديد للقلب مع تحسين وظائف القلب.
