الرياض: عيسى الحكمي
بعدما أعلن اتحاد جدة الخميس التوقيع مع المهاجم المغربي عبد الرزاق حمد الله لمدة موسم ونصف الموسم، وأبرز اللاعب نفسه الإعلان في صفحته الخاصة على «الانستجرام»، برزت التساؤلات حول قانونية هذا التوقيع خاصة وأن ناديه السابق النصر لم يوقع مخالصة نهائية معه.
وقال حمد الله في مقطع فيديو لجماهير الاتحاد «أنا سعيد بالانضمام إلى نادي وجماهيره الرائعة واتطلع لمواصلة أمجاد المغاربة مع الاتحاد».
وكان النصر قد أعلن إلغاء عقد اللاعب في 23 نوفمبر الماضي لسبب قال إنه مشروع، بيد أنه لم يسقط اللاعب من كشوفه حتى الآن مكتفياً بإشعار لجنة الاحتراف بالقرار وإبلاغ اللاعب بدفع الشرط الجزائي البالغ 20 مليون يورو أي ما يعادل 83 مليون ريال.
وحتى يحصل الاتحاد رسمياً على خدمات حمد الله يؤكد القانونيون أن ذلك لا بد أن يمر من طريق الاتفاق مع النصر على تسوية علاقة الأخير باللاعب ومنحه مخالصة نهائية.
وحسب مصادر مقربة من نادي العاصمة فإن إدارة النصر أبلغت نظيرتها في الاتحاد فور إعلان الأخيرة التعاقد مع الهداف المغربي أنه لا يزال ضمن كشوفه النصر، ما يعني أنه لن يسمح بمرور الصفقة دون الحصول على حقوقه القانونية.
وتعاقد النصر مع حمد الله في صيف 2018 حيث قدم صاحب الـ30 عاماً موسماً استثنائياً مع «العالمي» حقق من خلاله الأخير لقب الدوري وحصل اللاعب على لقب الهداف برصيد تاريخي بلغ 34 هدفاً، وفي الموسم الثاني ساعد حمدالله الكتيبة الصفراء على الفوز بكأس السوبر لكنه أخفق على الاحتفاظ بالدوري والتأهل إلى نهائي القارة، واحتفظ اللاعب على الصعيد الشخصي بلقب الهداف برصيد 29 هدفاً، وشهد موسم 2021-2022 تراجعاً كبيرا في مستوى حمد الله وزادت خلافاته مع الإدارة والمدربين، فغاب في عدد من المباريات وأهدر عدداً من ضربات الجزاء قبل أن ينتهي الموسم بالنصر في المركز السابع بينما سجل حمدالله 9 أهداف فقط.
وواصل المهاجم المغربي تراجعه في هذا الموسم وزادت مشاكله، حيث لم يشارك سوى 4 مباريات دورية بصفة أساسية ومباراتين على خط الاحتياط إلى جانب مباراتين في ربع ونصف نهائي دوري أبطال آسيا، وسجل خلال هذه المشاركات 3 أهداف في الدوري وهدفاً آسيوياً قبل أن تصل الأمور إلى طريق مسدود ويعلن النصر فك الارتباط معه في نوفمبر الماضي، وبعد ثلاثة أسابيع أعلن الاتحاد التعاقد معه لتبدأ قصة جديدة من الإثارة ولكن على الصعيد القانوني.
بعدما أعلن اتحاد جدة الخميس التوقيع مع المهاجم المغربي عبد الرزاق حمد الله لمدة موسم ونصف الموسم، وأبرز اللاعب نفسه الإعلان في صفحته الخاصة على «الانستجرام»، برزت التساؤلات حول قانونية هذا التوقيع خاصة وأن ناديه السابق النصر لم يوقع مخالصة نهائية معه.
وقال حمد الله في مقطع فيديو لجماهير الاتحاد «أنا سعيد بالانضمام إلى نادي وجماهيره الرائعة واتطلع لمواصلة أمجاد المغاربة مع الاتحاد».
وكان النصر قد أعلن إلغاء عقد اللاعب في 23 نوفمبر الماضي لسبب قال إنه مشروع، بيد أنه لم يسقط اللاعب من كشوفه حتى الآن مكتفياً بإشعار لجنة الاحتراف بالقرار وإبلاغ اللاعب بدفع الشرط الجزائي البالغ 20 مليون يورو أي ما يعادل 83 مليون ريال.
وحتى يحصل الاتحاد رسمياً على خدمات حمد الله يؤكد القانونيون أن ذلك لا بد أن يمر من طريق الاتفاق مع النصر على تسوية علاقة الأخير باللاعب ومنحه مخالصة نهائية.
وحسب مصادر مقربة من نادي العاصمة فإن إدارة النصر أبلغت نظيرتها في الاتحاد فور إعلان الأخيرة التعاقد مع الهداف المغربي أنه لا يزال ضمن كشوفه النصر، ما يعني أنه لن يسمح بمرور الصفقة دون الحصول على حقوقه القانونية.
وتعاقد النصر مع حمد الله في صيف 2018 حيث قدم صاحب الـ30 عاماً موسماً استثنائياً مع «العالمي» حقق من خلاله الأخير لقب الدوري وحصل اللاعب على لقب الهداف برصيد تاريخي بلغ 34 هدفاً، وفي الموسم الثاني ساعد حمدالله الكتيبة الصفراء على الفوز بكأس السوبر لكنه أخفق على الاحتفاظ بالدوري والتأهل إلى نهائي القارة، واحتفظ اللاعب على الصعيد الشخصي بلقب الهداف برصيد 29 هدفاً، وشهد موسم 2021-2022 تراجعاً كبيرا في مستوى حمد الله وزادت خلافاته مع الإدارة والمدربين، فغاب في عدد من المباريات وأهدر عدداً من ضربات الجزاء قبل أن ينتهي الموسم بالنصر في المركز السابع بينما سجل حمدالله 9 أهداف فقط.
وواصل المهاجم المغربي تراجعه في هذا الموسم وزادت مشاكله، حيث لم يشارك سوى 4 مباريات دورية بصفة أساسية ومباراتين على خط الاحتياط إلى جانب مباراتين في ربع ونصف نهائي دوري أبطال آسيا، وسجل خلال هذه المشاركات 3 أهداف في الدوري وهدفاً آسيوياً قبل أن تصل الأمور إلى طريق مسدود ويعلن النصر فك الارتباط معه في نوفمبر الماضي، وبعد ثلاثة أسابيع أعلن الاتحاد التعاقد معه لتبدأ قصة جديدة من الإثارة ولكن على الصعيد القانوني.
