ترجمات
كشفت فنلندا أنها لن تجرؤ على التقدم بطلب التحاق إلى حلف شمال الأطلسي «الناتو»، خشية إثارة غضب روسيا.
ووفقاً لصحيفة ديلي ميل البريطانية، فقد توقع الرئيس الفنلندي، سولي نينيستو، أن بلاده قد تواجه هجمات سيبرانية ضخمة، ورداً عسكرياً من الجيش الروسي، إذا تقدمت بلاده بطلب الانضمام لحلف شمال الأطلسي «الناتو».
وقال الرئيس الفنلندي إن موسكو قد ترسل قوة عسكرية جبارة إلى بلاده، بما يزعزع استقرارها، أو تهاجمها عبر الإنترنت إن طلبت الانضمام إلى الناتو.
وتأتي تصريحات رئيس فنلندا في وقت أظهرت استطلاعات الرأي تأييد غالبية سكان البلاد الانضمام إلى حلف الناتو، رغم تهديدات روسيا.
وأظهر استطلاع أجري في وقت سابق من مارس الجاري أن 62 ٪ من الفنلنديين، يؤيدون الانضمام إلى الحلف، بعدما كانت النسبة عند 53 ٪ مع بداية الحرب الروسية الأوكرانية.
ويشترك البلدان في حدود يبلغ طولها أكثر من 1330 كيلومتراً.
وفي وقت سابق، حذرت موسكو هلسنكي من استفزازها بهذا الشأن، متحدثة عن عواقب عسكرية وخيمة.
وحذرت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، كلاً من فنلندا والسويد من «تداعيات عسكرية خطيرة»، في حالة أطلقتا محاولة الالتحاق بالحلف.
وقالت: «لا ينبغي لفنلندا والسويد بناء أمنهما على الإضرار بأمن الدول الأخرى».
كشفت فنلندا أنها لن تجرؤ على التقدم بطلب التحاق إلى حلف شمال الأطلسي «الناتو»، خشية إثارة غضب روسيا.
ووفقاً لصحيفة ديلي ميل البريطانية، فقد توقع الرئيس الفنلندي، سولي نينيستو، أن بلاده قد تواجه هجمات سيبرانية ضخمة، ورداً عسكرياً من الجيش الروسي، إذا تقدمت بلاده بطلب الانضمام لحلف شمال الأطلسي «الناتو».
وقال الرئيس الفنلندي إن موسكو قد ترسل قوة عسكرية جبارة إلى بلاده، بما يزعزع استقرارها، أو تهاجمها عبر الإنترنت إن طلبت الانضمام إلى الناتو.
وتأتي تصريحات رئيس فنلندا في وقت أظهرت استطلاعات الرأي تأييد غالبية سكان البلاد الانضمام إلى حلف الناتو، رغم تهديدات روسيا.
وأظهر استطلاع أجري في وقت سابق من مارس الجاري أن 62 ٪ من الفنلنديين، يؤيدون الانضمام إلى الحلف، بعدما كانت النسبة عند 53 ٪ مع بداية الحرب الروسية الأوكرانية.
ويشترك البلدان في حدود يبلغ طولها أكثر من 1330 كيلومتراً.
وفي وقت سابق، حذرت موسكو هلسنكي من استفزازها بهذا الشأن، متحدثة عن عواقب عسكرية وخيمة.
وحذرت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، كلاً من فنلندا والسويد من «تداعيات عسكرية خطيرة»، في حالة أطلقتا محاولة الالتحاق بالحلف.
وقالت: «لا ينبغي لفنلندا والسويد بناء أمنهما على الإضرار بأمن الدول الأخرى».
