أبوظبي: «الخليج»
تنظم مؤسسة التنمية الأسرية، مبادرات وورشاً ثقافية صيفية متنوعة للأطفال والشباب وجميع أفراد المجتمع ضمن مكتبة زايد الإنسانية، التي تعد مشروعاً ثقافياً رائداً تتبناه المؤسسة، بتوجيهات من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة «أم الإمارات»، وذلك بهدف تكريس الإنجاز الذي وضع لبناته الأولى مؤسس الدولة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، دعماً للمبدعين وللحركة الثقافية المتجددة التي تشهدها الدولة.
وتهدف المبادرات والورش الصيفية المتنوعة التي تنظمها المؤسسة إلى تعزيز دور الإنسان، وتحقيق التنمية من خلال المعرفة والخبرات القيمة لخدمة المجتمع، وكذلك استعارة الإنسان للاستفادة من خبراته ومعارفه بين أفراد المجتمع، إضافة إلى المساهمة في تحقيق التنمية الاجتماعية المستدامة.
ونفذت مكتبة زايد الإنسانية ورشة (خطط لحياتك لمستقبل أفضل، وكيف أصنع كتابي، وتمكين الشباب ومستقبل دولة الإمارات، وإبداع بلا حدود، وكيفية كتابة الشعر الفصيح، وتعزيز مهارات التفكير والابتكار في الأسرة، والكتابة الإبداعية، وبناء العقلية النقدية للأسرة، وأعد ابتكار حياتك، وأفكار تقنية مستوحاة من كتاب التفكير التقني، وفوالتكم علينا، واصنع لوحتك الفنية، ومحمد بن زايد ملهم الأجيال، ورحلة اكتشاف الذات، وأسهل الطرق لاكتشاف الذكاء لدى الأطفال، وكيف تكتب سيرة ذاتية احترافية، إضافة إلى الدبلوماسية الذاتية للأطفال).
وناقش أعضاء مبادرة «إعلامي المستقبل»، عدداً من المواضيع من خلال الجلسات الثقافية والإعلامية المتنوعة منها: أحلام الأطفال للخمسين، عاداتي الرمضانية، إكسبو في عيون الأطفال، والتفكير الإبداعي، وإجازتي كيف أقضيها؛ حيث تهدف هذه الجلسات إلى منح الأطفال فرصة للتعبير عن رأيهم ونقل كلمتهم في مختلف المناسبات، وتوفير منبر للأطفال للتعبير عن حبهم لوطنهم وعرض إنجازاتهم، والتعرف إلى رؤية الأطفال المستقبلية، واستثمار قدرات ومهارات الأطفال الإعلامية والاجتماعية، إضافة إلى استعراض دور الأطفال في دعم مسيرة العطاء.
وتستمر المكتبة في تنفيذ فعالياتها المتنوعة طوال العام؛ حيث تسعى دائماً إلى تطوير برامجها لمواكبة التغيرات والاستمرار في تقديم الأنشطة والفعاليات بما يتناسب وحاجة المجتمع، وباستخدام الوسائل والتقنيات المتاحة والتي وفرت فرصة أكبر لرفع المؤشرات واستقطاب فئات مختلفة، إضافة إلى تعميم الفائدة من البرامج الاجتماعية الثقافية على جميع أفراد الأسرة والمجتمع.
تنظم مؤسسة التنمية الأسرية، مبادرات وورشاً ثقافية صيفية متنوعة للأطفال والشباب وجميع أفراد المجتمع ضمن مكتبة زايد الإنسانية، التي تعد مشروعاً ثقافياً رائداً تتبناه المؤسسة، بتوجيهات من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة «أم الإمارات»، وذلك بهدف تكريس الإنجاز الذي وضع لبناته الأولى مؤسس الدولة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، دعماً للمبدعين وللحركة الثقافية المتجددة التي تشهدها الدولة.
وتهدف المبادرات والورش الصيفية المتنوعة التي تنظمها المؤسسة إلى تعزيز دور الإنسان، وتحقيق التنمية من خلال المعرفة والخبرات القيمة لخدمة المجتمع، وكذلك استعارة الإنسان للاستفادة من خبراته ومعارفه بين أفراد المجتمع، إضافة إلى المساهمة في تحقيق التنمية الاجتماعية المستدامة.
مكتبة زايد الإنسانية تستضيف عدداً من المؤثرين والأدباء والمثقفين
واستضافت مكتبة زايد الإنسانية خلال العام الجاري، عدداً من المؤثرين والأدباء والمثقفين، ونفذت عدداً من الورش واللقاءات الثقافية التي هدفت إلى إبراز دور الثقافة في المناسبات والمواسم المختلفة وسبل تفعيلها، وتوفير منصة للأطفال والشباب لاستعراض مواهبهم ومهاراتهم وتقديمها للمجتمع والمساهمة في تطويرها، وتحفيز الإبداع والابتكار لدى أفراد المجتمع وأسرهم. وخلق علاقة محببة بين الطفل والكتاب لتشجيعه على القراءة والاطلاع، وخلق جيل مبتكر قادر على التفكير خارج الصندوق، ومنح الطفل فرصة في أن يكون مدرباً ومبتكراً، وكذلك تعزيز الجانب الثقافي لدى أفراد الأسرة وتسليط الضوء على الهوية الثقافية، وتعزيز القيم الاجتماعية المختلفة، إضافة إلى تعزيز العمل التطوعي للإسهام في بناء قيادات شبابية فاعلة.ونفذت مكتبة زايد الإنسانية ورشة (خطط لحياتك لمستقبل أفضل، وكيف أصنع كتابي، وتمكين الشباب ومستقبل دولة الإمارات، وإبداع بلا حدود، وكيفية كتابة الشعر الفصيح، وتعزيز مهارات التفكير والابتكار في الأسرة، والكتابة الإبداعية، وبناء العقلية النقدية للأسرة، وأعد ابتكار حياتك، وأفكار تقنية مستوحاة من كتاب التفكير التقني، وفوالتكم علينا، واصنع لوحتك الفنية، ومحمد بن زايد ملهم الأجيال، ورحلة اكتشاف الذات، وأسهل الطرق لاكتشاف الذكاء لدى الأطفال، وكيف تكتب سيرة ذاتية احترافية، إضافة إلى الدبلوماسية الذاتية للأطفال).
وناقش أعضاء مبادرة «إعلامي المستقبل»، عدداً من المواضيع من خلال الجلسات الثقافية والإعلامية المتنوعة منها: أحلام الأطفال للخمسين، عاداتي الرمضانية، إكسبو في عيون الأطفال، والتفكير الإبداعي، وإجازتي كيف أقضيها؛ حيث تهدف هذه الجلسات إلى منح الأطفال فرصة للتعبير عن رأيهم ونقل كلمتهم في مختلف المناسبات، وتوفير منبر للأطفال للتعبير عن حبهم لوطنهم وعرض إنجازاتهم، والتعرف إلى رؤية الأطفال المستقبلية، واستثمار قدرات ومهارات الأطفال الإعلامية والاجتماعية، إضافة إلى استعراض دور الأطفال في دعم مسيرة العطاء.
وتستمر المكتبة في تنفيذ فعالياتها المتنوعة طوال العام؛ حيث تسعى دائماً إلى تطوير برامجها لمواكبة التغيرات والاستمرار في تقديم الأنشطة والفعاليات بما يتناسب وحاجة المجتمع، وباستخدام الوسائل والتقنيات المتاحة والتي وفرت فرصة أكبر لرفع المؤشرات واستقطاب فئات مختلفة، إضافة إلى تعميم الفائدة من البرامج الاجتماعية الثقافية على جميع أفراد الأسرة والمجتمع.
