أبوظبي: «الخليج»
أعلنت المنطقة الحرة لمطارات أبوظبي؛ إحدى الشركات التابعة لمطارات أبوظبي، عن قرب انتهاء مشروع إعادة تأهيل قرية ومبنى الشحن بنجاح، وسيسهم المشروع في إعادة تجهيز مرافق الشحن داخل المنطقة الحرة عبر إضافة ترقيات حيوية تلبي أحدث المعايير العالمية في قطاع الطيران، كجزء من استراتيجية التوسع لزيادة سعة الشحن وتعزيز القدرات التشغيلية، وجذب فرص جديدة للأعمال.
ومن بين أهم تلك الترقيات توفير مرافق التخزين المبردة الجديدة، التي تم تطويرها بالتعاون مع الاتحاد لخدمات المطار، والاتحاد للشحن، والتي ستمكن المطار من التعامل مع الشحنات الجوية السريعة التأثر بالحرارة، مثل المستحضرات الصيدلانية والمنتجات الصحية والطبية، والتي تتطلب التخزين في درجات حرارة مناسبة.
ومع توفير منطقة مخصصة يتم التحكم في درجة حرارتها تصل مساحتها إلى أكثر من 3300 متر مربع، يوسع مرفق التخزين المبـرّد قدرات مطارات أبوظبي للتعامل مع شحنات الاستيراد والشحنات العابرة، إضافة إلى تخزين البضائع السائبة وأجهزة تحميل الوحدات.
دعم الخدمات اللوجستية
وقال المهندس جمال سالم الظاهري، العضو المنتدب، الرئيس التنفيذي في مطارات أبوظبي: «يعد هذا الإعلان اليوم أحد أحدث إنجازاتنا الرامية إلى تطبيق استراتيجيتنا الدائمة والهادفة إلى تعزيز قطاعي الشحن الجوي والطيران الإقليميين. ومع انتهاء الترقيات الأساسية وأعمال إعادة التأهيل في قرية ومبنى الشحن، نجحنا في تعزيز قدراتنا لتوافق جهودنا مع رؤية أبوظبي في دعم الخدمات اللوجستية، ودفع التنويع الاقتصادي.
إن تطوير البنية التحتية في الوقت الحالي يعد عامل تمكين رئيسياً لترسيخ التنوع والاستدامة عبر أعمالنا وقطاعنا أكثر من السابق، وهو شيء نهدف إلى الاستفادة منه، إلى جانب جميع شركاء المنطقة الحرة الحاليين والمحتملين، المتعلقة بمتطلبات الشحن».
أعلنت المنطقة الحرة لمطارات أبوظبي؛ إحدى الشركات التابعة لمطارات أبوظبي، عن قرب انتهاء مشروع إعادة تأهيل قرية ومبنى الشحن بنجاح، وسيسهم المشروع في إعادة تجهيز مرافق الشحن داخل المنطقة الحرة عبر إضافة ترقيات حيوية تلبي أحدث المعايير العالمية في قطاع الطيران، كجزء من استراتيجية التوسع لزيادة سعة الشحن وتعزيز القدرات التشغيلية، وجذب فرص جديدة للأعمال.
ومن بين أهم تلك الترقيات توفير مرافق التخزين المبردة الجديدة، التي تم تطويرها بالتعاون مع الاتحاد لخدمات المطار، والاتحاد للشحن، والتي ستمكن المطار من التعامل مع الشحنات الجوية السريعة التأثر بالحرارة، مثل المستحضرات الصيدلانية والمنتجات الصحية والطبية، والتي تتطلب التخزين في درجات حرارة مناسبة.
ومع توفير منطقة مخصصة يتم التحكم في درجة حرارتها تصل مساحتها إلى أكثر من 3300 متر مربع، يوسع مرفق التخزين المبـرّد قدرات مطارات أبوظبي للتعامل مع شحنات الاستيراد والشحنات العابرة، إضافة إلى تخزين البضائع السائبة وأجهزة تحميل الوحدات.
دعم الخدمات اللوجستية
وقال المهندس جمال سالم الظاهري، العضو المنتدب، الرئيس التنفيذي في مطارات أبوظبي: «يعد هذا الإعلان اليوم أحد أحدث إنجازاتنا الرامية إلى تطبيق استراتيجيتنا الدائمة والهادفة إلى تعزيز قطاعي الشحن الجوي والطيران الإقليميين. ومع انتهاء الترقيات الأساسية وأعمال إعادة التأهيل في قرية ومبنى الشحن، نجحنا في تعزيز قدراتنا لتوافق جهودنا مع رؤية أبوظبي في دعم الخدمات اللوجستية، ودفع التنويع الاقتصادي.
إن تطوير البنية التحتية في الوقت الحالي يعد عامل تمكين رئيسياً لترسيخ التنوع والاستدامة عبر أعمالنا وقطاعنا أكثر من السابق، وهو شيء نهدف إلى الاستفادة منه، إلى جانب جميع شركاء المنطقة الحرة الحاليين والمحتملين، المتعلقة بمتطلبات الشحن».
