أعرب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن استعداد بلاده لتطوير التفاعل مع جامعة الدول العربية وجميع أعضائها بكل وسيلة ممكنة، بهدف تعزيز الأمن على الصعيدين الإقليمي والعالمي، مؤكدا على أهمية الدور الذي تلعبه دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في نظام عالمي متعدد الأقطاب.
وقال بوتين، في رسالة حيا فيها المشاركين في القمة العربية الحادية والثلاثين المنعقدة في الجزائر، «إن العالم يشهد تغيرات سياسية واقتصادية مهمة»، مضيفاً أن «عملية تشكيل نظام متعدد الأقطاب في العلاقات الدولية، يقوم على مبادئ المساواة والعدالة واحترام المصالح المشروعة لبعضنا البعض، تكتسب زخماً»، بحسب ما نقلت عنه وسائل إعلام روسية.
وأكد الرئيس الروسي أهمية الدور الذي تلعبه الدول العربية، قائلاً إن «دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، التي يبلغ عدد سكانها ما يقرب من نصف مليار نسمة، تلعب دوراً متزايد الأهمية في هذه العملية». وأضاف أن بلاده على استعداد لمواصلة تطوير التفاعل مع جامعة الدول العربية وجميع أعضائها بكل وسيلة ممكنة، بهدف تعزيز الأمن على الصعيدين الإقليمي والعالمي.
وقال «إن المشاكل في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يجب أن تحل على أساس قانوني دولي مع احترام سيادة الدول». وأضاف «ننطلق من حقيقة أن المشاكل العسكرية والسياسية في الشرق الأوسط وفي شمال إفريقيا، يجب حلها على أساس قانوني دولي معترف به بشكل عام مع الاحترام الصارم لسيادة الدول وسلامة أراضيها».
وتابع الرئيس الروسي أنه «لا شك أن مهام تحسين الوضع الدولي ومواجهة التهديدات والتحديات في عصرنا تتطلب تنسيقاً جماعياً»، معرباً عن ثقته في أن بناء شراكات بين روسيا والدول العربية يصب في المصلحة المشتركة ويتماشى مع ضمان السلام والاستقرار على كوكب الأرض.
وقال بوتين، في رسالة حيا فيها المشاركين في القمة العربية الحادية والثلاثين المنعقدة في الجزائر، «إن العالم يشهد تغيرات سياسية واقتصادية مهمة»، مضيفاً أن «عملية تشكيل نظام متعدد الأقطاب في العلاقات الدولية، يقوم على مبادئ المساواة والعدالة واحترام المصالح المشروعة لبعضنا البعض، تكتسب زخماً»، بحسب ما نقلت عنه وسائل إعلام روسية.
وأكد الرئيس الروسي أهمية الدور الذي تلعبه الدول العربية، قائلاً إن «دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، التي يبلغ عدد سكانها ما يقرب من نصف مليار نسمة، تلعب دوراً متزايد الأهمية في هذه العملية». وأضاف أن بلاده على استعداد لمواصلة تطوير التفاعل مع جامعة الدول العربية وجميع أعضائها بكل وسيلة ممكنة، بهدف تعزيز الأمن على الصعيدين الإقليمي والعالمي.
وقال «إن المشاكل في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يجب أن تحل على أساس قانوني دولي مع احترام سيادة الدول». وأضاف «ننطلق من حقيقة أن المشاكل العسكرية والسياسية في الشرق الأوسط وفي شمال إفريقيا، يجب حلها على أساس قانوني دولي معترف به بشكل عام مع الاحترام الصارم لسيادة الدول وسلامة أراضيها».
وتابع الرئيس الروسي أنه «لا شك أن مهام تحسين الوضع الدولي ومواجهة التهديدات والتحديات في عصرنا تتطلب تنسيقاً جماعياً»، معرباً عن ثقته في أن بناء شراكات بين روسيا والدول العربية يصب في المصلحة المشتركة ويتماشى مع ضمان السلام والاستقرار على كوكب الأرض.
