دبي: «الخليج»
اختتمت «مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية» المؤتمر الإماراتي الدولي الثالث للتمريض والقبالة 2022 الذي انطلق يومي 2 و3 نوفمبر، تحت شعار «التمريض والقبالة جزء من رؤية الإمارات 2071»، تزامناً مع اليوم العربي للتمريض والقبالة، ليوكد أهمية هذه المهنة والجهود الكبيرة لكوادرنا التمريضية، والاعتراف بمساهماتهم القيّمة ركيزةً أساسيةً ومحوريةً في قطاعات الرعاية الصحية ودعمهم للتغطية الصحية الشاملة.
انطلق المؤتمر بحضور الدكتور يوسف السركال، المدير العام للمؤسسة، والدكتورة سمية البلوشي، مديرة إدارة التمريض، رئيسة جمعية التمريض الإماراتية، ورئيسة اللجنة الوطنية للتمريض والقبالة، والدكتور علي العبيدلي، رئيس اللجنة الوطنية للتبرع وزراعة الأعضاء والأنسجة، والدكتور محمد غرم الله الغامدي، المدير العام للإدارة العامة لشؤون التمريض بوزارة الصحة السعودية.
كما شارك في المؤتمر الدكتورة رؤى الطويلي، مديرة إدارة القبالة بالإدارة العامة لشؤون التمريض والقبالة بوزارة الصحة السعودية، والدكتور جمال الخضوري، المدير العام لشؤون التمريض بوزارة الصحة في سلطنة عُمان، والدكتور إبراهيم الفاعوري، أستاذ كلية التمريض قسم تمريض صحة المجتمع والصحة النفسية في جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية.
وقال الدكتور السركال «بحثنا في المؤتمر أفضل الممارسات المتبعة في مهنة التمريض، بما يتضمنه ذلك من تدريب وإرشاد الكوادر التمريضية في الدولة على استخدام تكنولوجيا المعلومات الطبية، وأهمية الاستفادة من الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتطورة، واستغلالها في تطوير الكفاءة التمريضية، لتحسين مستوى الرعاية الصحية المقدمة للمرضى، وسعياً لتحقيق استراتيجية المؤسسة في تعزيز صحة المجتمع، بتوفير خدمات صحية شاملة ومبتكرة ومستدامة تفوق التوقعات».
وشهد اليوم الأول من المؤتمر تنظيم 5 ورش تضمنت «تمريض الجروح والأنسجة» بالتعاون مع كلية الجراحين الملكيين في إيرلندا، وخبراء المجال في المنشآت التابعه للمؤسسة، و«تطوير المعرفة في مرض السكري»، و«الممارسة المبنية على الأدلة والبراهين في التمريض»، و«الرعاية التمريضية ما بعد زراعة الأعضاء»، وورشة «اللقاء الوطني مع شباب التمريض، أرواح شابة، عقول مبتكرة»، بالتعاون مع اللجنة الوطنية لشؤون التمريض والقبالة، وجمعية التمريض الإماراتية، ومجلس شباب مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية.
ونظم اليوم الثاني 5 ورش، انطلقت أولاها بالتعاون مع كلية الجراحين الملكيين في إيرلندا، تلتها «الصحة والرفاهية للكادر التمريضي والقابلات، وشارك فيها مركز الإمارات لأبحاث السعادة، وكلية الطب والعلوم الصحية بمعهد الصحة العامة من جامعة الإمارات. و«أساسيات المحاكاة الإكلينيكية في تعليم التمريض والقبالة» بمشاركة كليات التقنية العليا. وورشة «القبالة» وأدارتها الدكتورة رؤى الطويلي، و«الصحة النفسية في التمريض»، بمشاركة إدارة الصحة النفسية في المؤسسة.
كما شهد الحدث تنظيم أنشطة مصاحبة بمناسبة يوم العلم، واليوم العربي للتمريض والقبالة.
اختتمت «مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية» المؤتمر الإماراتي الدولي الثالث للتمريض والقبالة 2022 الذي انطلق يومي 2 و3 نوفمبر، تحت شعار «التمريض والقبالة جزء من رؤية الإمارات 2071»، تزامناً مع اليوم العربي للتمريض والقبالة، ليوكد أهمية هذه المهنة والجهود الكبيرة لكوادرنا التمريضية، والاعتراف بمساهماتهم القيّمة ركيزةً أساسيةً ومحوريةً في قطاعات الرعاية الصحية ودعمهم للتغطية الصحية الشاملة.
انطلق المؤتمر بحضور الدكتور يوسف السركال، المدير العام للمؤسسة، والدكتورة سمية البلوشي، مديرة إدارة التمريض، رئيسة جمعية التمريض الإماراتية، ورئيسة اللجنة الوطنية للتمريض والقبالة، والدكتور علي العبيدلي، رئيس اللجنة الوطنية للتبرع وزراعة الأعضاء والأنسجة، والدكتور محمد غرم الله الغامدي، المدير العام للإدارة العامة لشؤون التمريض بوزارة الصحة السعودية.
كما شارك في المؤتمر الدكتورة رؤى الطويلي، مديرة إدارة القبالة بالإدارة العامة لشؤون التمريض والقبالة بوزارة الصحة السعودية، والدكتور جمال الخضوري، المدير العام لشؤون التمريض بوزارة الصحة في سلطنة عُمان، والدكتور إبراهيم الفاعوري، أستاذ كلية التمريض قسم تمريض صحة المجتمع والصحة النفسية في جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية.
وقال الدكتور السركال «بحثنا في المؤتمر أفضل الممارسات المتبعة في مهنة التمريض، بما يتضمنه ذلك من تدريب وإرشاد الكوادر التمريضية في الدولة على استخدام تكنولوجيا المعلومات الطبية، وأهمية الاستفادة من الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتطورة، واستغلالها في تطوير الكفاءة التمريضية، لتحسين مستوى الرعاية الصحية المقدمة للمرضى، وسعياً لتحقيق استراتيجية المؤسسة في تعزيز صحة المجتمع، بتوفير خدمات صحية شاملة ومبتكرة ومستدامة تفوق التوقعات».
وشهد اليوم الأول من المؤتمر تنظيم 5 ورش تضمنت «تمريض الجروح والأنسجة» بالتعاون مع كلية الجراحين الملكيين في إيرلندا، وخبراء المجال في المنشآت التابعه للمؤسسة، و«تطوير المعرفة في مرض السكري»، و«الممارسة المبنية على الأدلة والبراهين في التمريض»، و«الرعاية التمريضية ما بعد زراعة الأعضاء»، وورشة «اللقاء الوطني مع شباب التمريض، أرواح شابة، عقول مبتكرة»، بالتعاون مع اللجنة الوطنية لشؤون التمريض والقبالة، وجمعية التمريض الإماراتية، ومجلس شباب مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية.
ونظم اليوم الثاني 5 ورش، انطلقت أولاها بالتعاون مع كلية الجراحين الملكيين في إيرلندا، تلتها «الصحة والرفاهية للكادر التمريضي والقابلات، وشارك فيها مركز الإمارات لأبحاث السعادة، وكلية الطب والعلوم الصحية بمعهد الصحة العامة من جامعة الإمارات. و«أساسيات المحاكاة الإكلينيكية في تعليم التمريض والقبالة» بمشاركة كليات التقنية العليا. وورشة «القبالة» وأدارتها الدكتورة رؤى الطويلي، و«الصحة النفسية في التمريض»، بمشاركة إدارة الصحة النفسية في المؤسسة.
كما شهد الحدث تنظيم أنشطة مصاحبة بمناسبة يوم العلم، واليوم العربي للتمريض والقبالة.
