متابعة: ضمياء فالح
ساد الغضب مشجعي ووسائل إعلام الإنجليز، بعدما رصدوا شريط الفيديو الذي نشره نيكولاس أوتامندي مدافع الأرجنتين على حسابه في إنستجرام بعد الفوز على كرواتيا في نصف نهائي مونديال 2022، والذي أهل منتخب التانغو إلى المباراة النهائية.
احتفالية لاعبي الأرجنتين في غرفة الملابس بعد الفوز اعتبرها الإنجليز مسيئة لهم، وغضبوا من ترديد نشيد يتعلق بجزر فوكلاندز التي نشبت بسببها حرب بين بريطانيا والأرجنتين.
وتضمن المقطع كلمات مثل «البرازيليون ماذا جرى؟ بطل العالم 5 مرات هزموا، ميسي ذهب لريو وغادر مع الكأس ( في إشارة إلى الفوز بلقب كوبا أمريكا في أرض البرازيل). نحن فرقة الأرجنتين وسنشجعهم دائماً لأننا نحلم أن نكون أبطال العالم، أنا هكذا، أرجنتيني، اللعنة على الإنجليز الجبناء في فوكلاندز، لن أنسى. أنا أشجعك، أتابع المنتخب أينما كان».
الأغنية حوت السخرية من البرازيل بسبب خطف ميسي ورفاقه كأس كوبا أمريكا في ريو دي جانيرو، ومن الإنجليز بسبب حرب 1982.
كما انتشرت أنشودة أخرى: «لاحقنا الإنجليز في كل مكان، الألمان يخافون من العبور إلينا، أوه البرازيليون أنتم لا تعرفون ما ينتظركم إن جئتم للعب في لابومبونيرا ( ملعب نادي بوكا جونيورز). لألوان بلادي أعطي حياتي كما أعطى الجنود حياتهم في فوكلاندز وعندما أموت لا أريد زهوراً على قبري بل ثوباً يحمل ألوان العلم».
ساد الغضب مشجعي ووسائل إعلام الإنجليز، بعدما رصدوا شريط الفيديو الذي نشره نيكولاس أوتامندي مدافع الأرجنتين على حسابه في إنستجرام بعد الفوز على كرواتيا في نصف نهائي مونديال 2022، والذي أهل منتخب التانغو إلى المباراة النهائية.
احتفالية لاعبي الأرجنتين في غرفة الملابس بعد الفوز اعتبرها الإنجليز مسيئة لهم، وغضبوا من ترديد نشيد يتعلق بجزر فوكلاندز التي نشبت بسببها حرب بين بريطانيا والأرجنتين.
وتضمن المقطع كلمات مثل «البرازيليون ماذا جرى؟ بطل العالم 5 مرات هزموا، ميسي ذهب لريو وغادر مع الكأس ( في إشارة إلى الفوز بلقب كوبا أمريكا في أرض البرازيل). نحن فرقة الأرجنتين وسنشجعهم دائماً لأننا نحلم أن نكون أبطال العالم، أنا هكذا، أرجنتيني، اللعنة على الإنجليز الجبناء في فوكلاندز، لن أنسى. أنا أشجعك، أتابع المنتخب أينما كان».
الأغنية حوت السخرية من البرازيل بسبب خطف ميسي ورفاقه كأس كوبا أمريكا في ريو دي جانيرو، ومن الإنجليز بسبب حرب 1982.
كما انتشرت أنشودة أخرى: «لاحقنا الإنجليز في كل مكان، الألمان يخافون من العبور إلينا، أوه البرازيليون أنتم لا تعرفون ما ينتظركم إن جئتم للعب في لابومبونيرا ( ملعب نادي بوكا جونيورز). لألوان بلادي أعطي حياتي كما أعطى الجنود حياتهم في فوكلاندز وعندما أموت لا أريد زهوراً على قبري بل ثوباً يحمل ألوان العلم».
