بعد أن ظل رجل الأعمال الصيني، جاك ما، بعيداً عن الأضواء منذ الحملة التنظيمية الصينية وسط موجة «كوفيد-19» الهائلة، ظهر مؤخراً مع بداية العام الجديد في فيديو قصير، ليشير إلى عام صعب واستثنائي، بحسب قوله، مخاطباً نحو 100 معلم من المناطق الريفية بالصين في خطاب مباشر سنوي عبر الفيديو في إطار «مبادرة المعلمين الريفيين».
ووفقاً لتقرير محلّلين نشرته «جريدة جنوب الصين الصباحية»، ربما يشهد عام 2023 ظهور أباطرة التكنولوجيا في الصين بشكل أكثر وضوحاً، وأعلى صوتاً، بعد أن غيّرت بكين موقفها من شركات التكنولوجيا الكبرى بعد عام مملوء بالتحديات للاقتصاد في عام 2022.
وقال جاك مو: «لقد مر المعلمون بعام صعب حيث كان عليهم التدريس، وفي الوقت نفسه حماية الأطفال»،
وأضاف: «أتمنى أن أراكم جميعاً، وفي أسرع وقت ممكن، من دون حاجة للإنترنت»، أي أنه يتمنى انقضاء الجائحة وعودة الحياة الدراسية لطبيعتها بالبلاد.
وأعرب عن تأثره حيال ما يراه من أن المعلمين ما زالوا يبدون مبتهجين وملتزمين بواجبهم، وطلب منهم الاعتناء بأنفسهم وبالأطفال خلال هذا الوقت.
وكانت وسائل الإعلام رصدت المؤسس المشارك لمجموعة علي بابا القابضة آخر مرة في طوكيو، وهو يعيش حياة هادئة ومسالمة بعيداً عن الحملة التنظيمية في الصين ضد شركات التكنولوجيا الكبيرة؛ حسبما ذكرت صحيفة «إيكونوميك تايمز».
ووفقاً لتقرير محلّلين نشرته «جريدة جنوب الصين الصباحية»، ربما يشهد عام 2023 ظهور أباطرة التكنولوجيا في الصين بشكل أكثر وضوحاً، وأعلى صوتاً، بعد أن غيّرت بكين موقفها من شركات التكنولوجيا الكبرى بعد عام مملوء بالتحديات للاقتصاد في عام 2022.
وقال جاك مو: «لقد مر المعلمون بعام صعب حيث كان عليهم التدريس، وفي الوقت نفسه حماية الأطفال»،
وأضاف: «أتمنى أن أراكم جميعاً، وفي أسرع وقت ممكن، من دون حاجة للإنترنت»، أي أنه يتمنى انقضاء الجائحة وعودة الحياة الدراسية لطبيعتها بالبلاد.
وأعرب عن تأثره حيال ما يراه من أن المعلمين ما زالوا يبدون مبتهجين وملتزمين بواجبهم، وطلب منهم الاعتناء بأنفسهم وبالأطفال خلال هذا الوقت.
وكانت وسائل الإعلام رصدت المؤسس المشارك لمجموعة علي بابا القابضة آخر مرة في طوكيو، وهو يعيش حياة هادئة ومسالمة بعيداً عن الحملة التنظيمية في الصين ضد شركات التكنولوجيا الكبيرة؛ حسبما ذكرت صحيفة «إيكونوميك تايمز».
