إعداد: خنساء الزبير
تزايد ارتفاع الأسهم المالية بالصين، الاثنين، وسجلت بعض البنوك أكبر مكاسبها في يوم واحد منذ فقاعة الأسهم في البلاد عام 2015، بعد خفض المزيد من المقرضين أسعار الفائدة على الودائع، وزيادة التقدم في إصلاح المؤسسات المملوكة للدولة، مما عزز معنويات المستثمرين.
وقفز مؤشر سوق الأسواق المالية «CSI 300» للجلسة الخامسة على التوالي، الاثنين، مضيفاً ما يقرب من 159 مليار دولار من القيمة السوقية. ويتجه المقياس لأن يصل إلى أعلى مستوى له منذ إبريل/نيسان 2022.
وقاد المكاسب بنوك الإقراض المملوكة للدولة، بما في ذلك بنك «تشاينا سيتيك كورب» وكذلك بنك الصين المحدود، والتي وصلت إلى الحد الأعلى البالغ 10% للمرة الأولى منذ يوليو/تموز 2015.
خفض أسعار الفائدة
وجاء الأداء القوي بعد أن خفضت ثلاثة بنوك على مستوى البلاد أسعار الفائدة على الودائع في أعقاب تحرك مماثل من قبل منافسين أصغر الشهر الماضي، في الوقت الذي يواجهون فيه صعوبة هوامش التقلص.
وتعرضت البنوك الصينية إلى ضغوط للحفاظ على الربحية؛ حيث يضغط صناع السياسة على المقرضين الحكوميين؛ لتقديم قروض منخفضة الكلفة للشركات الصغيرة ومشتري المنازل.
كما تم رفع المعنويات من خلال مجموعة من الإرشادات الجديدة حول إصدار السندات للشركات المملوكة للدولة؛ لتحسين كفاءة عملية الموافقة وتعزيز السيطرة على الرقابة لمنع احتمال التخلف عن السداد.
واكتسب موضوع إصلاح الشركات المملوكة للدولة زخماً في الأشهر الأخيرة، مما ساعد هذه الأسهم على أن تصبح أكبر الرابحين في سوق الأسهم الصينية.
وتم تداول مقياس المقرضين الرئيسيين في شنغهاي و«شنتشن» بنحو 0.6 ضعف القيمة الدفترية الحالية منذ الجمعة.
تزايد ارتفاع الأسهم المالية بالصين، الاثنين، وسجلت بعض البنوك أكبر مكاسبها في يوم واحد منذ فقاعة الأسهم في البلاد عام 2015، بعد خفض المزيد من المقرضين أسعار الفائدة على الودائع، وزيادة التقدم في إصلاح المؤسسات المملوكة للدولة، مما عزز معنويات المستثمرين.
وقفز مؤشر سوق الأسواق المالية «CSI 300» للجلسة الخامسة على التوالي، الاثنين، مضيفاً ما يقرب من 159 مليار دولار من القيمة السوقية. ويتجه المقياس لأن يصل إلى أعلى مستوى له منذ إبريل/نيسان 2022.
وقاد المكاسب بنوك الإقراض المملوكة للدولة، بما في ذلك بنك «تشاينا سيتيك كورب» وكذلك بنك الصين المحدود، والتي وصلت إلى الحد الأعلى البالغ 10% للمرة الأولى منذ يوليو/تموز 2015.
خفض أسعار الفائدة
وجاء الأداء القوي بعد أن خفضت ثلاثة بنوك على مستوى البلاد أسعار الفائدة على الودائع في أعقاب تحرك مماثل من قبل منافسين أصغر الشهر الماضي، في الوقت الذي يواجهون فيه صعوبة هوامش التقلص.
وتعرضت البنوك الصينية إلى ضغوط للحفاظ على الربحية؛ حيث يضغط صناع السياسة على المقرضين الحكوميين؛ لتقديم قروض منخفضة الكلفة للشركات الصغيرة ومشتري المنازل.
كما تم رفع المعنويات من خلال مجموعة من الإرشادات الجديدة حول إصدار السندات للشركات المملوكة للدولة؛ لتحسين كفاءة عملية الموافقة وتعزيز السيطرة على الرقابة لمنع احتمال التخلف عن السداد.
واكتسب موضوع إصلاح الشركات المملوكة للدولة زخماً في الأشهر الأخيرة، مما ساعد هذه الأسهم على أن تصبح أكبر الرابحين في سوق الأسهم الصينية.
وتم تداول مقياس المقرضين الرئيسيين في شنغهاي و«شنتشن» بنحو 0.6 ضعف القيمة الدفترية الحالية منذ الجمعة.
